كان هناك رجل سكران وهو سعودي الجنسية عايش في فرنسا بحوالي 15 سنة وهو في كل يوم يضايق إمرأة فرنسية يضايقها وهو سكران وذات يوم من الأيام دخل عليها وهو سكران و قال لها بالفرنسي أو بالأنجليزي هل أنتي كافرة أم مسلمة ؟؟؟
فقالت أنا أكره الأسلام أنا كافرة ومسيحية
فطلع من جيبة علبة كبريت وولع العود ووضعه على يد الأمرأة الفرنسية وثم صرخت باأعلى صوتها ثم قام السكران بالضحك وقال ههههههههههههه إذا لم تحتملي هذا القدر الصغير من النار فيكيف ستتحملين نار جهنم ؟؟؟؟؟؟
أستغربت الأمرأة وقالت في نفسها أحقا إذا مت وأنا كافرة أعذب ضعف هذا 10000 مرة أو أكثر ؟؟؟
وعندما أنتهى الدوام ذهبت إلى بيتها وهي تفكر بأن تسلم فوصلت إلى البيت ونامت
وفي اليوم التالي ذهبت إلى المركز الأسلامي في فرنسا وقررت أن تسلم وقرأت كتب عن الأسلام وعن الشريعة وقالت: ياه هكذا هو الأسلام فسوف أسلم اليوم قبل غدا وأسلمت المرأة الفرنسية على يد ذاك السكران
وكانت فرنسا تقيم محاضرة عالمية في مدينة ويأخذون 3 أنساء ة تمثل اليهود وواحدة تمثل المسيح وواحدة تمثل الأسلام وألقت المرأة اليهودية خطبتها عن اليهود ولم يستفد الجمهور شيء وألقت المرأة المسيحية خطبة ولم يستفد الجمهور شيأ وثم أتى دور المرأة الفرنسية المسلمة وألقت خطبتها وقد كان الجمهور فيه رجال ونساء وأطفال فلما سمعوا خطبتها أسلم على يديها 121 شخص منهم أطفال ونساء ورجال ويعود الفضل إلى هذا السكران