|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 47426
|
الإنتساب : Jan 2010
|
المشاركات : 48
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
علي ذو النورين
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 04-05-2010 الساعة : 11:10 PM
اقتباس :
|
أخرج النسائي في سننه وفي السنن الكبرى قال (أخبرنا أحمد بن عثمان بن حكيم الأودي قال حدثنا خالد بن مخلد قال حدثنا علي بن صالح عن ميسرة بن حبيب عن المنهال بن عمرو عن سعيد بن جبير قال كنت مع بن عباس بعرفات فقال ما لي لا أسمع الناس يلبون قلت يخافون من معاوية فخرج بن عباس من فسطاطه فقال لبيك اللهم لبيك لبيك فإنهم قد تركوا السنة من بغض علي) قال المحقق اسناده صحيح
وأخرج احمد في المسند قال ( حدثنا إسماعيل، حدثنا أيوب، قال: لا أدري أسمعته من سعيد بن جبير، أم نبئته عنه، قال: أتيت على ابن عباس بعرفة وهو يأكل رمانا، فقال: " أفطر رسول الله صلى الله عليه وسلم بعرفة، وبعثت اليه أم الفضل بلبن، فشربه وقال:" لعن الله فلانا عمدوا إلى أعظم أيام الحج، فمحوا زينته، وإنما زينة الحج التلبية "
قال شعيب الأرنؤوط (حديث صحيح، رجاله ثقات رجال الشيخين)
واخرج الحاكم في المستدرك (أخبرنا إسحاق بن محمد بن خالد الهاشمي بالكوفة ثنا أحمد بن حازم بن أبي عزرة الغفاري ثنا خالد بن مخلد القطواني
وأخبرني أبو سعيد عبد الرحمن بن أحمد المؤذن ثنا محمد بن إسحاق الإمام ثنا علي بن مسلم ثنا خالد بن مخلد ثنا علي بن مسهر عن ميسرة بن حبيب عن المنهال بن عمرو عن سعيد بن جبير قال : كنا مع ابن عباس بعرفة فقال لي يا سعيد مالي لا أسمع الناس يلبون فقلت : يخافون من معاوية قال : فخرج ابن عباس من فسطاطه فقال : لبيك اللهم لبيك فإنهم قد تركوا السنة من بغض علي رضي الله عنه )
|
سنن النسائي ج5 ص 253 :
أخبرنا أحمد بن عثمان بن حكيم الأودي قال حدثنا خالد بن مخلد قال حدثنا علي بن صالح عن ميسرة بن حبيب عن المنهال بن عمرو عن سعيد بن جبير قال : كنت مع بن عباس بعرفات فقال ما لي لا أسمع الناس يلبون قلت يخافون من معاوية !!!فخرج بن عباس من فسطاطه فقال لبيك اللهم لبيك لبيك فإنهم قد تركوا السنة من بغض علي
المنهال بن عمرو الكوفي : ذمة بعض العلماء ، كشعبة والقطان وابن معين وابن حزم وأحمد بن حنبل وغيرهم.
قال أحمد بن حنبل : ترك شعبة المنهال بن عمرو على عمد (5).
وقال عبد الله : سمعت أبي يقول : أبو بشر أحب اليّ من المنهال بن عمرو ، قلت له : أبو بشر أحب إليك من المنهال بن عمرو ؟ قال : نعم شديداً ، أبو بشر أوثق إلاّ أنّ المنهال أسن (6).
وقال : المفضل بن غسان الغلابي : سمعت يحيى بن معين ، وذكر حديث الأعمش عن المنهال بن عمرو ، وكان يحيى بن معين يضع من شأن منهال بن عمرو (7).
وقال في موضع آخر : ذمَّ يحيى بن معين المنهال بن عمرو (1).
وقال ابن حزم : ليس بالقويّ (2).
وغمزه يحيى بن سعيد القطان كأنّه يحطّ من شأنه وكأنّه ضعّفه (3).
وقال ابو بكر بن أبي خيثمة : حدثنا سليمان بن أبي شيخ ، قال : حدثني عمرو ابن عمر الحنفي ، عن إبراهيم بن عبيد الطنافسي ـ أخي محمد بن عبيد ـ قال : وقف المغيرة ـ صاحب ابراهيم ـ على يزيد بن أبي زياد ، وكانا يصلّيان جميعاً في مسجد واحد بالكوفة ، وقال : ألا تعجب من هذا الأحمق ، الأعمش ، إنّي نهيته أن يروي عن المنهال بن عمرو وعن عباية ، ففارقني على أن لا يفعل ، ثمّ هو يروي عنهما ، نشدتك بالله هل كانت تجوز شهادة المنهال على درهمين ؟ !!
قال : اللهم لا.
قال : فنشدتك ، هل كانت تجوز شهادة عباية على درهمين ؟ !!
قال : اللهم لا (4).
وقال الذهبي في المغني : إنّما تركه شعبة ، لأنّه سمع من بيته طنبوراً فرجع ، ولم يسمع منه (5).
وقال الجوزجاني ـ إبراهيم بن يعقوب في الضعفاء ـ سيّء المذهب (6).
وقد أورده ابن الجوزي (7) والعقيلي في ضعفائهما ، وكذا ابن عدي في الكامل (8) ، والذهبي في الديوان
« خالد بن مخلد القطواني الكوفي »
وقال الذهبي بترجمة « أبان بن تغلب » :
« شيعي جلد ، لكنه صدوق ، فلنا صدقه وعليه بدعته ، وقد وثقه أحمد بن حنبل وابن معين وأبو حاتم. وأورده ابن عدي وقال : كان غالبا في التشيع. وقال السعدي : زائغ مجاهر.
وقال ابن حبان : كان رافضيا داعية. وقال صالح بن محمد : كان يشتم عثمان رضي الله عنه
|
|
|
|
|