قم بتحميل كتاب (فصل الخطاب في إثبات تحريف كلام رب الأرباب ) للطبرسي
بتاريخ : 17-04-2009 الساعة : 02:57 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الإخوة الأعزاء من أهل السنة
الإخوة المعتدلة من المذهب الزيدي
الزملاء في المذهب الإمامي
الإخوة المحايدون
لا أظن أن أحداً منكم لا يعرف إنكار الشيعة الإمامية لتحريفهم القرآن ويستخدمون فيها التقية
لكن قد من الله علينا بهذه الحجة الدامغة التي تثبت عكس كلامهم ألا وهو كتاب
فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب
للطبرسي
أرفعها لكل ذي عقل لبيب يبحث عن الحق
لكل من لا يزال ينكر أن كثيراً من علماء الإمامية يقولون بتحريف القرآن(رغم أن هناك من ينكره ولكنه خلاف غير قطعي يُكفر فيه المخالف عندهم)
سقوط الشهود(الصحابة) أوجب سقوط المشهود(القرآن والسنة)
لن أطيل عليكم
الكتاب عبارة عن وثيقة بصيغة أكروبات
سارعوا بتحميل نسختكم قبل نفادها( أعني قبل رفع الروابط)
×××××××××××××××××××××××××
تمنع الروابط
وللفائدة قام بعض علماء الشيعة الذين يقولون بعدم التحريف بالرد عليه
فقام وألف كتابه ( تعزيز فصل الخطاب.....)
- الانتصار - العاملي - ج 3
صفحة 294 :
( الطبرسي - الذي بلغ من إجلالهم له عند وفاته سنة 1320 ه أن دفنوه في بناء المشهد المرتضوي بالنجف في إيوان حجرة بانو العظمى بنت السلطان الناصر لدين الله ، وهو ديوان الحجرة القبلية عن يمين الداخل إلى الصحن المرتضوي من باب القبلة في النجف الأشرف بأقدس بقعة عندهم - هذا العالم النجفي ألف في سنة 1292 ه وهو في النجف عند القبر المنسوب إلى الإمام علي رضي الله عنه وأرضاه ، ولعنة الله على من عاداه ، كتابا سماه ( فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب ) جمع فيه مئات النصوص عن علماء الشيعة ومجتهديهم في مختلف العصور ، بأن القرآن قد زيد فيه ونقص منه ( طبعا المصحف الذي بين يدينا الآن ) . وقد طبع كتاب الطبرسي هذا في إيران وعند طبعه قامت حوله ضجة ، لأنهم كانوا يريدون أن يبقى التشكيك في صحة القرآن محصورا بين خاصتهم ، ومتفرقا في مئات الكتب المعتبرة عندهم ، وأن لا يجمع ذلك كله في كتاب واحد تطبع منه ألوف النسخ ويطلع الذي بين يدينا الآن ) . وقد طبع كتاب الطبرسي هذا في إيران وعند طبعه قامت حوله ضجة ، لأنهم كانوا يريدون أن يبقى التشكيك في صحة القرآن محصورا بين خاصتهم ، ومتفرقا في مئات الكتب المعتبرة عندهم ، وأن لا يجمع ذلك كله في كتاب واحد تطبع منه ألوف النسخ ويطلع عليه خصومهم ، فيكون حجة عليهم ماثلة أمام أنظار الجميع . ولما أبدى عقلاؤهم هذه الملاحظات ، خالفهم فيها مؤلفه وألف كتابا أخر سماه ( رد بعض الشبهات عن فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب ) وقد كتب هذا الدفاع في أواخر حياته قبل موته بنحو سنتين !وقد كافؤوه على هذا المجهود في إثبات أن القرآن الكريم محرف ، بأن دفنوه في ذلك المكان الممتاز من بناء المشهد العلوي في النجف . ومما استشهد به هذا العالم النجفي على وقوع النقص بالقرآن إيراده في الصفحة 180 من كتابه سورة تسميها الشيعة ( سورة الولاية ) مذكور فيها ولاية علي رضي الله عنه وأرضاه )
المصدر
الانتصار|العاملي|3|معاصر|من مصادر العقائد عند الشيعة الإمامية||الأولى|1422||دار السيرة - بيروت - لبنان||
دعواتكم
التعديل الأخير تم بواسطة سمو العاطفه ; 17-04-2009 الساعة 03:20 PM.
سلفكم الصالح هم الذين يقولون بتحريف القران والدليل:
وكذلك بعض السلف أنكر
بعضهم حروف القرآن مثل إنكار بعضهم قوله أفلم ييأس الذين آمنوا وقال انما هى أو لم يتبين الذين آمنوا وإنكار الآخر قراءة قوله وقضى ربك الا تعبدوا إلا إياه وقال انما هى ووصى ربك وبعضهم كان حذف المعوذتين وآخر يكتب سورة القنوت وهذا خطأ معلوم بالاجماع والنقل المتواتر ومع هذا فلما لم يكن قد تواتر النقل عندهم بذلك لم يكفروا وان كان يكفر بذلك من قامت عليه الحجة بالنقل المتواتر
وأيضا فإن الكتاب والسنة قد دل على ان الله لا يعذب أحدا إلا بعد إبلاغ الرسالة فمن لم تبلغه جملة لم يعذبه رأسا ومن بلغته جملة دون بعض التفصيل لم يعذبه إلا على إنكار ما قامت عليه الحجة الرسالية
وذلك مثل قوله تعالى لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل وقوله يا معشر الجن والإنس ألم يأتكم رسل منكم يقصون عليكم أياتى الآية وقوله أو لم نعمركم ما يتذكر فيه من تذكر وجاءكم النذير وقولهم وقال لهم خزنتها ألم يأتكم رسل منكم يتلون عليكم آيات ربكم الآية وقوله وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا وقوله وما كان ربك مهلك القرى حتى يبعث فى أمها رسولا يتلو عليهم آياتنا وقوله كلما ألقى فيها فوج سألهم...الى اخره
من كتاب مجموع الفتاوى الجزء 12 صفحة -494-493
-492
التعديل الأخير تم بواسطة خادم الحسنين ; 17-04-2009 الساعة 03:08 PM.
غير عن هيك يا مفلسف ... ليس فقط كبار علماء الشيعة من دافع عن عدم تحريف القرآن لديهم .... بل ان المنصفين من علماء السنة كذلك دافعوا و قالوا بأن القرآن الذي بين يدي الشيعة هو نفسه الذي بين يدي اهل السنة و ان الشيعة لا تقول بتحريفه .... موضوعك سخيف و الأسخف ان يردّ عليه كما تنازلت و فعلت >>>>>>>>> بالعربي باااااااااااااااااااااااايت
وإليك يا من تدعي أن الشيعة تحرف القرآن هذا قرآن أمكم عائشة
إعطني رأيك
ابن ماجة وضوحا حين روى عن عائشة أنها قالت : نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ، ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله (ص) تشاغلنا بموته فدخل داجن فأكلها .
وقد أثبت هؤلاء السبعة- ومن الصحابة السنة الذين كانوا يعتقدون تحريف القرآن :
1- أبو موسى الأشعري - كما في صحيح مسلم – قال : : إنا كنا نقرأ سورة كنا نشبهها في الطول والشدة ببراءة فأنسيتها غير أني حفظت منها " لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى واديا ثالثا ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب" "
وكنا نقرأ سورة كنا نشبهها بإحدى المسبحات فأنسيتها غير أني حفظت منها " يا أيها الذين آمنوا لم تقولون مالا تفعلون فتكتب شهادة في أعناقكم فتسالون عنها يوم القيامة " .
2- عمر :
فقد قال وهو على المنبر – كما في صحيح البخاري- " إن الله بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بالحق وأنزل عليه الكتاب ،فكان مما أنزل الله آية الرجم ، فقرأناها وعقلناها ووعيناها رجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعده ، فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل : والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله والرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن "
وعن عمر – كما في رواية ابن ماجة- قال وقد قرآتها
" والشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة " .
3- عائشة :
ففي صحيح مسلم عنها أنها قالت : كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن ، ثم نسخته بخمس معلومات ، فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهن فيما يقرأ من القرآن .
وقد سجل ابن ماجة اعتقاد عائشة بتحريف القرآن الكريم بصورة أجلى – وإن كان نقل مسلم جليا جدا لا حرية فيه – أنها قالت : نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ، ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم تشاغلنا بموته فدخل داجن فأكلها " .
وهكذا نجد صحابة السنة :
المصادر :
- روايات تحريف القرآن :
1- صحيح البخاري : باب رجم الحبلى من الزنا كتاب الحدود .
2- صحيح مسلم : باب التحريم بخمس رضعات من كتاب الرضاع ، وباب لو أن لابن آدم واديين لابتغى ثالثا من كتاب الزكاة .
3- سنن أبي داود : باب الرجم في كتاب الحدود ، وباب هل يحرم مادون خمس رضعات من كتاب الكفاح .
4- الترمذي : باب ماجاء في تحقيق الرجم من كتاب الحدود .
5- ابن ماجة : حديث رقم 2553 والحديث 1944
6- الدارمي : باب حد المحصنين بالزنا من كتاب الحدود ، وباب كم رضعة تحرم من كتاب النكاح .
7- موطأ مالك : كتاب الحدود – باب جامع ما جاء في الرضاعة من كتاب الرضاع .
.