اوصافه:::
كان سكيرا شاربا للخمر
الشاهد::عمر بن الخطاب
الحادثة::ذكر ابن شبة في تاريخ المدينة ج3ص142
ان عمر بن الخطاب صلى على جنازة
ثم اقبل على جماعة
فقال لهم اني وجدت ريح الشراب من عبدالله بن عمر
واني سالته عنه فزعم انه خل!
واني سائله عنه فان كان مسكرا جلدته
قال السائب فانا شهدته قد جلده
2""شغفه بالحياة الجنسية::كان مفرطا في حياته الجنسية
واذا صام لا يفطر الا بمجامعة زوجته
سير اعلام النبلاءج4ص361ولهذا فان اباه لم ياذن له بالجهاد
خوفا عليه من اقتراف الزنا
سيرة عمر بن الخطاب لابن الجوزي ص11
3"""""""تكبره::كان نقش خاتمه (((عبدالله بن عمر)))
وذلك اعتزازا بنفسه
يتبع
3"""""""تكبره::كان نقش خاتمه (((عبدالله بن عمر)))
وذلك اعتزازا بنفسه
سورة النساء الآية 36
واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا وبذي القربى واليتامى والمساكين والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب وابن السبيل وما ملكت أيمانكم إن الله لا يحب من كان مختالا فخورا
سورة لقمان الآية 18 ولا تصعر خدك للناس ولا تمش في الأرض مرحا إن الله لا يحب كل مختال فخور
سورة الحديد الآية 23
لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم والله لا يحب كل مختال فخور
مسند أحمد / ج: 1 ص: 41 :
حدثنا عبدالله حدثني أبي ثنا إسمعيل حدثنا أيوب عن عبدالله بن أبي مليكة قال كنت عند عبدالله بن عمرو نحن ننتظر جنازة أم أبان ابنة عثمان بن عفان وعنده عمرو بن عثمان فجاء ابن عباس يقوده قائد قال فأراه أخبره بمكان ابن عمر فجاء حتى جلس إلى جنبي وكنت بينهما فإذا صوت من الدار فقال ابن عمر سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن الميت يعذب ببكاء أهله عليه فأرسلها عبدالله مرسلة قال ابن عباس كنا مع أمير المؤمنين عمر حتى إذا كنا بالبيداء إذا هو برجل نازل في ظل شجرة فقال لي انطلق فأعلم من ذاك فانطلقت فإذا هو صهيب فرجعت إليه فقلت إنك أمرتني أن أعلم لك من ذاك وأنه صهيب فقال مره فليلحق بنا فقلت إن معه أهله قال وإن كان معه أهله وربما قال أيوب مره فليلحق بنا فما بلغنا المدينة لم يلبث أمير المؤمنين أن أصيب فجاء صهيب فقال وا أخاه وا صاحباه فقال عمر ألم تعلم أو لم تسمع أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن الميت ليعذب ببعض بكاء أهله عليه فأما عبدالله فأرسلها مرسلة وأما عمر فقال ببعض بكاء فأتيت عائشة رضي الله عنها فذكرت لها قول عمر فقالت لا والله ما قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الميت يعذب ببكاء أحد ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن الكافر ليزيده الله عزوجل ببكاء أهله عذاباً وإن الله لهو أضحك وأبكى ولا تزر وازرة وزر أخرى