موسوعة خيانات أعاظم علماء الجرح والتعديل (متاح للجميع)
بتاريخ : 03-11-2010 الساعة : 02:07 AM
بِسْمِ اللهِ الْرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ
اللهم صلِ على محمد وآل محمد
وعجل فرجهم وألعن أعدائهم أجمعين الى يوم الدين
--------------------------------
السلام عليكم جميعاً ..
حياكم الله تعالى جميعاً
نبدأ هنا -إن شآء الله تعالى - جميعاً بسرد بعض خيانات تلكم العلماء التي عُرِفوا بعلماء الجرح والتعديل لدى كلاً من أخواننا اهل السنة والجماعة وجماعة عُبــــــــــــاد الشاب الأمرد الوهابية الأمويون .... وتوضيح شناعة خيانتهم العلمية والدينية والأخلاقية في أتباعهم الهوى والمصالح الدنيوية البحتة ووعظ السلاطين وأسترضائهم في سردهم للكثير من الجرح والتعديل والتوثيق في علم الرجال والمحدثين والرواة والأعلام من الأولين والآخرين ...
وسيكون الموضوع متاحٌ للجميع لإدراج أي إضافة بهذا الخصوص بالذات دون غيره
فأرجو من الجميع التقيد بخصوصية الموسوعة هنا
ولكم كل تقدير وأحترام
والله تعالى القصد والمستـــــــــــــــــــــــــعان
والســــــــــ على من أتبع الهدى وآله ــــــــــــــــــلام
خمسة من كتب السنة رواها متهم بالكذب متهم بالغلو في التشيع ، متكلم فيه
وأعجب ما في هذه التهم تهمة الغلو في التشيع .. يغني غلاة الشيعة هم من رووا لأهل السنة كتبهم!
طامة أليس كذلك !!
لنتعرف على الرجل من لسان الميزان لابن حجر :
الفضل بن محمد البيهقي الشعراني: عن سعيد بن أبي مريم والطبقة وأكثر الترحال والكتابة قال أبو حاتم: تكلموا فيه وقال الحاكم: كان أديباً فقيهاً عابداً عارفاً بالرجال كان يرسل شعره فلقب بالشعرانى وهو ثقة لم يطعن فيه بحجة وقد سئل عنه الحسين بن محمد القتباني فرماه بالكذب وقال: سمعت أبا عبد الله بن الأخرم يسأله عنه فقال: صدوق إلا أنه كان غالياً في التشيع قلت: مات سنة اثنتين وثمانين ومائتين.
أقول :
والاتهام بالكذب جرح مفسر وهو يقدم على التعديل
وعجباً للحاكم المتهم بالتساهل كيف يخفف جزافاً من الاتهام بالكذب!
والحسين بن محمد القباني الذي رمى صاحبهم بالكذب هو :
الحسين بن محمد بن زياد العبدى ، أبو على النيسابورى الحافظ ، المعروف بالقبانى
رتبته عند ابن حجر : ثقة حافظ مصنف
رتبته عند الذهبي : الحافظ
ونضيف أيضاً إلى ترجمته قول ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل :
وفي الجرح والتعديل :
393 - الفضل بن محمد البيهقي أبو محمد الشعراني النيسابوري روى عن إسماعيل بن أبى أويس وسعيد بن أبى مريم وكاتب الليث وسعيد بن منصور كتبت عنه بالري وتكلموا فيه
نأتي الآن إلى الطامة :
سير أعلام النبلاء
147 - الشعراني * الامام، الحافظ، المحدث، الجوال، المكثر، أبو محمد، الفضل بن محمد بن المسيب بن موسى بن زهير بن يزيد بن كيسان بن الملك باذان (1)، صاحب اليمن، الذي أسلم بكتاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الخراساني النيسابوري الشعراني.
عرف بذلك لكونه كان يرسل شعره، وهو من قرية ريوذ: من معاملة بيهق.
سمع بمصر: سعيد بن أبي مريم، وعبد الله بن صالح، وسعيد بن عفير، وطبقتهم. وبالبصرة: سليمان بن حرب، وسهل بن بكار، وقيس ابن حفص، وعدة. وبالكوفة: أحمد بن يونس، ووضاح بن يحيى، وضرار بن صرد. وبالمدينة: قالون، وإسماعيل بن أبي أويس، وإسحاق الفروي. وبحلب: أبا توبة الربيع بن نافع. وبحمص: حيوة بن شريح. وبالثغر: سنيد بن داود. وبخراسان: يحيى بن يحيى التميمي، وابن راهويه. وبواسط: عمرو بن عون وبحران: أبا جعفر النفيلي. وتخرج: بعلي بن المديني، وابن معين. وبرع في هذا الشأن، وسأل أحمد بن حنبل. وأخذ اللغة عن ابن الاعرابي. وتلا على خلف بن هشام، وقدم بعلم جم.
حدث عنه: ابن خزيمة، وأبو العباس الثقفي، والمؤمل بن الحسن، وأبو عمرو أحمد بن محمد الحيري، وأبو حامد بن الشرقي، ومحمد بن هانئ، شيخ الحاكم، وأبو منصور محمد بن القاسم العتكي، وعلي بن حمشاذ، ومحمد بن يعقوب الشيباني، ومحمد بن المؤمل الماسرجسي (1)، وأحمد بن إسحاق الصيدلاني، وحفيده إسماعيل بن محمد بن الفضل، وعدة.وجمع وصنف. قال أبو نصر بن ماكولا (1): قرأ القرآن على خلف، وعنده عن أحمد ابن حنبل " تاريخه "، وعن سنيد المصيصي " تفسيره ".
قال عبدالرحمن بن أبي حاتم: تكلموا فيه .
وقال أبو عبد الله بن الاخرم: صدوق غال في التشيع.
قال الحاكم: لم أر خلافا بين الائمة الذين سمعوا منه في ثقته وصدقه - رضوان الله عليه -.
وكان أديبا فقيها، عالما عابدا، كثير الحلة في طلب الحديث، فهما، عارفا بالرجال، تفرد برواية كتب لم يروها أحد بعده: " التاريخ الكبير " عن أحمد، و " التفسير " عن سنيد، و " القراءات " عن خلف، و " التنبيه " عن يحيى بن أكثم، و " المغازي " عن إبراهيم الحزامي، و " الفتن " عن نعيم بن حماد.
سمعت إسماعيل بن محمد يقول: توفي جدي الفضل في المحرم سنة اثنتين وثمانين.
وسمعت محمد بن المؤمل يقول: كنا نقول: ما بقي في الدنيا مدينة لم يدخلها الفضل في طلب الحديث، إلا الاندلس.
سمعت محمد بن القاسم العتكي، سمعت الفضل الشعراني، سمعت يحيى بن أكثم يقول: من قال: القرآن مخلوق. يستتاب، فإن تاب، وإلا ضربت عنقه. وقال ابن الاخرم: كان ابن خزيمة يتولى الانتخاب على الفضل بن محمد. وقال مسعود السجزي: سألت الحاكم عن الفضل بن محمد، فقال: ثقة مأمون، لم يطعن في حديثه بحجة . وأما الحسين القباني فرماه بالكذب، فبالغ.
============
أقول :
سبحان الله الاتهام بالكذب صار مثل شربة ماء !!!
الاتهام بالكذب من أشد أنواع الجرح وهو جرح مفسر يقدم على التعديل
وقد اجتمع معه قول أبي حاتم تكلموا فيه واتهامه ببدعة الغلو في التشيع .. فكيف تركوا هذا كله ؟
طبعاً لن يتبع القوم لا قواعد الحديث لكيلا تذهب عليهم كتبهم !!!!!!!
وإلا فمن علم حجة على من لا يعلم
فكيون من جرح عنده زيادة علم وجرحه مفسر واضح فكيف رده القوم وميعوه ؟
منقوووول
> الخائن : " الحافظ أبن حجر " ...:
- الخيانة :
في كتابه "لسان الميزان - في ترجمة معمر بن شبيب بن شيبة" يقول :
أنه سمع المأمون يقول: "امتحنت الشافعي في كل شيء، فوجدته كاملًا، وقد بقيت خصلة، وهو أن أسقيه من النبيذ، ما يغلب على الرجل الجيد العقل، قال: فحدثني ثابت الخادم أنه استدعى به، فأعطاه رطلًا، فقال: يا أمير المؤمنين ما شربته قط، فعزم عليه، فشربه، ثم والى عليه عشرين رطلًا، فما تغير عقله، ولا زال عن حجته" ثم يقول ابن حجر: قلت: لا يخفى على من له أدنى معرفة بالتاريخ أنها كذب، اهـ.
التوضيح:
(( هنا أعلاه ابن حجر يورد هذا الخبر كشاهد على ما ينقله ويرويه "معمر بن شبيب بن شيبة" ويكذب الخبر وبكل ثقة منه فيه )).
ولكننا نجد ابن حجر نفسه يقول في كتاب "توالي التأسيس" ص 56:
"وقال معمر بن شبيب: يقول: سمعت المأمون يقول: "امتحنت محمد بن إدريس الشافعي في كل شيء فوجدته كاملًا". مقتصرًا على هذا القدر من الحديث ولم يورد الحديث بأكمله وكما أوردناه أعلاه ، وأكتفى بهذا الشاهد وهذه الفقرة فقط مع أن الحكاية بأسرها مكذوبة تماماً من قبله نفسه لا غيره كما أدرجنا اعلاه .....!!؟
فكيف استساغ ابن حجر الاحتجاج بشطر الخبر المكذوب منقبله وبنفسه في إثبات منقبة للشافعي، وأما ما ورد بسند واحد، إما أن يردَّ كله، أو يقبل كله، وما فعله ابن حجر هنا هي الخيانة بعينها ...!!؟
والله تعالى القصد والمستـــــــــــــــــــــــــعان
والســــــــــ على من أتبع الهدى وآله ــــــــــــــــــلام
مقطع من كتاب ( مع الدكتور سليمان العودة في عبدالله بن سبأ ) بقلم حسن بن فرحان المالكي ط مركز الدراسات التاريخية في الأردن عام 1425 هـ
كتب عن إنصاف الدكتور العودة والسلفيين وقارنه بإنصاف الإمامية في ص 168 :
- الخيانة : يقول الفرحان في في كتابه منتقداً -العودة- :
(( وعندما يقول العودة أن الفيصل في هذا ( كتب الجرح والتعديل ) فهو غير صادق في هذا لأننا جربنا عليه هذه الوعود التي يذرها في عيون المغفلين!!
ولو كان صادقا لاستوفى كلام أهل الجرح والتعديل في سيف بن عمر فإنه عقد في رسالته ص 104 مبحثا بعنوان ( سيف بن عمر بين الجرح والتعديل ) لم يذكر من المجرحين له إلا قلة وأهمل أقوال أبي زرعة وأبي داوود ويعقوب بن سفيان والطبري والعقيلي وابن أبي حاتم والترمذي وابن السكن وابن عدي والدارقطني والحاكم والبرقاني وأبي منصور الصيرفي وابن نمير وابن عبدالبر وابن الجوزي!
ولا ريب أن إهمال مجموع كلام هؤلاء المجرحين لسيف بن عمر يعد ( خيانة علمية ) بكل المقاييس!
لأن رسالته كلها قائمة على هذا الراوي ( المبحوث)!
فلو أهمل واحدا أو اثنين لقلنا له عذره لكن إهمال أقوال ستة عشر عالما من علماء الجرح والتعديل فهذا من أوضح الدلالات على الخيانة ويؤسفني أن بحث مرتضى العسكري ( الإمامي ) عن ( عبدالله بن سبأ ) أكثر إنصافا ورجوعا لهؤلاء العلماء من بحث العودة ( السلفي السني)!
فنجد في بحث العسكري ( الإمامي ) أمانة علمية واستيفاء لأقوال المحدثين!
بينما نجد في بحث العودة ( السني ) خيانة علمية وتحريفا لأقوال المحدثين!!
وبعد هذا تقولون لماذا ترجعون لكتب الروافض والمستشرقين وتتركون بحوثنا؟!
فهل اجتنبتم هذه الخيانات حتى نثق فيكم؟
هل زرعتم الثقة في قلوب محبي الحقيقة الذين تزعمون أنكم تحرصون عليهم؟!!
للأسف إن مثل هذه الأعمال الهزيلة والتحريفات الرخيصة ستسبب في انصراف الشباب إلى أبحاث المبتدعة والكفار! نعم ومن حقهم أن يفعلوا هذا ما دام أنهم يجدون شروط البحث العلمي متوفرة لدى هؤلاء أكثر من توفرها عند كثير من دارسي التاريخ عندنا!!
وبعد هذا كله يقولون لماذا تنقدوننا؟!
ويطالبوننا بنقد كتب المستشرقين والمبتدعة؟!
وهو بهذا لا يقولونها حرصا على رد كيد الأعداء! بقدر ما يريدون حماية ( المهازل ) من النقد!
تلك المهازل التي سببت في انصراف الباحثين إلى أعمال اليهود والنصارى والثقة بها وترك خيانات كثير من الباحثين المسلمين وعدم النظر فيها! ... )) ..
والله تعالى القصد والمستـــــــــــــــــــــــــعان
والســــــــــ على من أتبع الهدى وآله ــــــــــــــــــلام
الكلام عن الاحاديث ورواته وعلماءه غير مقبول بدون تعلم علوم الاحاديث لدى السنه وهي غير موجودة عندكم
فانتم تتحدثون بما لا تعلمون كمثل الطالب الذي لا يعرف شيء اسمه الفيزياء ثم فجاة يريد حل معادلة اينشتاين
الكلام عن الاحاديث ورواته وعلماءه غير مقبول بدون تعلم علوم الاحاديث لدى السنه وهي غير موجودة عندكم
فانتم تتحدثون بما لا تعلمون كمثل الطالب الذي لا يعرف شيء اسمه الفيزياء ثم فجاة يريد حل معادلة اينشتاين
عفواً ...
فليس الجميع هنا مثلك لا يفقهون في علم الرجال والحديث شيئاً
فأرجو الرد بشكل علمي على ما أدرجناه أعلاه وإلا فتابع وأستفيد والسكوت من ذهب
أقول فكيف بمثل هذا العالم الثقة والمحدث وهو في قمة النصب والجرأة بتكذيب اصح الاخبار النبوية وقبول حقيقتها عند العلماء فأي محدث مثل هذا يطمئن اليه في النقل أعلى حساب ظلم آل محمد وشيعتهم ؟!!
يقول الامام الذهبي في كتاب " ميزان الاعتدال" انه يوجد حديث عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم انه قال ( لايحب ابو بكر وعمر منافق ولا يبغضهم مؤمن ) ويقول ان هذا الحديث رواته كذابين لكن معناه صحيح!!
لكن عندما أتى الى الروايه الصحيحه بأعترافه وهي قول الرسول للامام علي ( لايحبك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق ) قال ان هذا الحديث صحيح الاسناد لكنه مشكل !!
شاهد الوثائق وأحكم بنفسك
لـتكبيــر الــصورهـ إضغــط هنــا, حجم الصورهـ قبل التصغيـر1815x2846.
لـتكبيــر الــصورهـ إضغــط هنــا, حجم الصورهـ قبل التصغيـر1942x2832.
الوثيقة الثالثه
يقول الذهبي انه يوجد كثير من الفضلاء الذين حاربو وأبغضو الامام علي عليه السلام وهم النواصب ، ويقول ان اهل السنة يترحمو على البغاة ويجعلونهم من ضمن المؤمنين الذين أمرنا الله بالاستغفار لهم في كتابه !!
لـتكبيــر الــصورهـ إضغــط هنــا, حجم الصورهـ قبل التصغيـر1977x2817.
لـتكبيــر الــصورهـ إضغــط هنــا, حجم الصورهـ قبل التصغيـر1962x2809.
بِسْمِ اللهِ الْرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ
اللهم صلِ على محمد وآل محمد
وعجل فرجهم وألعن أعدائهم أجمعين الى يوم الدين
--------------------------------
السلام عليكم جميعاً ..
حياكم الله تعالى جميعاً
السلام عليكم جميعاً
> الخائن : المحقق الكبير وصاحب التصانيف الكثيرة "
شعيب الأرنؤوط
"
- الخيانة : الراوي ( هِشَامْ بِنْ سَعَدْ المَدَنَّيِ )
حسن في حديث وضعيف في آخر :
>> قال أحمد بن حنبل ثنا وكيع ثنا هشام بن سعد عن زيد بن أسلم عن أبيه عن عمر رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : مثل الذي يعود في صدقته .... .
قال الأرنؤوط: إسناده حسن رجاله ثقات رجال الشيخين غير هشام بن سعد، فمن رجال مسلم، وهو حسن الحديث.
المسند: ج 1 ص 445 رقم [ 384 ]
والآن لاحظوا الآن بعد ان حسن حديث الرواي أعلاه المذكور كيف يضعفه لانه روى فضيلة للامام علي عليه السلام!!!
>> قال أحمد بن حنبل: ثنا وكيع عن هشام بن سعد عن عمر بن أسيد عن بن عمر: قال كنا نقول في زمن النبي صلى الله عليه وسلم رسول الله خير الناس ثم أبو بكر ثم عمر ولقد أوتي بن أبي طالب ثلاث خصال لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم زوجه رسول الله صلى الله عليه وسلم ابنته وولدت له وسد الأبواب إلا بابه في المسجد وأعطاه الراية يوم خيبر.
قال الأرنؤوط:إسناده ضعيف. هشام بن سعد ضعفوه يكتب حديثه للمتابعات ولا يحتج به.
المسند: ج 8 ص 416 رقم [ 4797 ]
قلتُ: من الطبيعي أن يوصَف هذا الرجل وفي هذه الرواية بالذات بالضعف لأنه روى فضيلة للإمام علي عليه السلام ...!!
وإليكم التأكيد على تحسين الأرنؤوط لنفس الرواي"هشام بن سعد" في مكان آخر!!!
>> قال أحمد بن حنبل: ثنا عبد الملك بن عمرو ثنا هشام بن سعد عن المقبري عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ليدعن رجال فخرهم بأقوام ..... .
قال الأرنؤوط:إسناده حسن هشام بن سعد -وإن روى لم مسلم - حسن الحديث وباقي رجال الإسناد ثقات من رجال الشيخين.
المسند: ج 16 ص 455 و 256 رقم [ 10781 ]
الجرح والتعديل عند المخالفين (شعيب الأرنؤوط نموذجا ): ص 5 و 6. تأليف محمد زكريا اللامردي ( محامي أهل البيت) .
ولا تعليق ....
والله تعالى القصد والمستـــــــــــــــــــــــــعان
والســــــــــ على من أتبع الهدى وآله ــــــــــــــــــلام