اختنا الفاضلة نور النجف
زادك الله نورا مع نورك
اليوم كانت تمطر في العراق مطرا لم نره مثيلا من قبل الا ما ندر
وحتى انها تساقطت ثلجا في جنوب العراق
حاله اهرى نادرة
كنت اتبضع بعض الحاجيات الى دائرتي فاذا بها تهطل مطرا شديدا
ورايت المحال تسرع وتدخل بضاعتها الى داخل المحل ولكن بعد فوات الاوان
وخصوصا مع شدة المطر وكثرة الاخشاب
وكنت عند صاحب محل اخر سالته
لما لا تركض مثل الباقين
قال ان اعد بضاعتي واعرضها بشكل جيد فلا يوجد لي الا هذه الحاجية رفعتها
وهنا تذكرت حكايتك
انا الذي ينام في الليل
فرويتها له
استهوت القصة واليوم
اروي قصته
عسى ان تكون مفيدة وعبرة جميله تنفعنا
وبت لا يفوت يوما الا وادخل هذا المنتجى الشيق
لارتشف منه حكاية تحرك عقلي تنوري
وتنور غيري
شكرا لك اختنا الكريمة
حميد الغانم
الله يبارك بيك اخي الكريم ..
شكرآ لك ٫ نسأل الله ان يوفقنا واياكم وتقديم كل ماهو نافع ومفيد .
حقيقة قصته مؤثرة الرجل ٫ كان الباري بعونه .. والعبرة٫ واجب ان نستلهم من هكذا قصص معنى الثبات والتحدي ضد كل الظروف الصعبة التي نواجهها في الحياة من اجل العيش ..
لاحرمنا مرورك الكريم اخي ..جزاك الله الف خير
احترامي مع التقدير