هذه المرة خاطرة كتبتها أخت عزيزة ...وأهدتني اياها ..حين قرأتها أحسستُ أني أنا من كتبتها ....فقدعبرّت عني كثيراً ..وأقول لها "من القلب :شكراً" ... يارانيا ..
عندما يكتمل نور الهلال بدراً تكون القصة في منتصف الطريق
نتذكر لحظات اللقاء الأول ... نبتسم من القلب الى القلب ... لنعلن حداد يوم ما....نأخذ من الكلمات تعبيرا حرفيا لما يجول به خاطرنا وتارة نأخذ الدموع تعبيرا معنويا لما تجول به احاسيسنا .... قسوة الفراق وذكرى اللقاء واحداث الحياة المتشابكة وقرارات القدر التي نجهلها.....انها الحياة لا تضل على وتيرة واحدة ... نعيش في بحارها ونصارع الموجة منها تلو الموجة ....
وقصة الوداع فيها أكبر قرار يتكرر بين المد والجزر فيه ... وتبقى الذكرى قاموس يدق عالم النسيان
كلمات جميلة تدل على صدق كاتبها
تسلم اليدين عاشقة السيد حسن
وماننحرم الجديد منكـِ