لماذا النواصب يستميتون في تضعيف حديث ( علي خير البشر من شك فيه كفر )
بتاريخ : 19-09-2012 الساعة : 01:40 AM
مااكثر فضائل نفس النبي الاعظم محمد صلوات الله وتعالى عليه علي عليه الصلاة السلام التى تتقطر قلوب النواصب دما لتضعيفها لكن مثل هذا حديث ( علي خير البشر من شك فيه كفر ) لم ارى استماتة في تضعيفه ووصل بهم الى رمي رواته بالتشيع او الترفض هل لأنهم يعرفون انفسهم بأنهم شاكين في الامام علي عليه السلام في جميع النواحي وهذا الحديث بمجرد الشك هو الكفر؟ انتظر تعليقاتكم الاخوة الموالين
عزيزي عادل
اسمحلي بوضع هذا الموضوع من شبكة الامام الرضا عليه السلام
• عن الصحابيّ المعروف جابر بن عبدالله الأنصاريّ:
ـ عن عاصم بن عمر، عن جابر بن عبدالله قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: « عليٌّ خيرُ البشر، مَن شَكّ فقد كفر ».
( جامع الأحاديث للشيخ الفقيه أبي محمد جعفر بن أحمد القمّي الإيلاقيّ ص 297 ـ 298 / كتاب: نوادر الأثر في عليّ خير البشر ).
ـ عن عطيّة العَوفي، عن جابر بن عبدالله وقد سقط حاجباه على عينيه سُئل: أخبِرْنا عن هذا الرجل عليِّ بن أبي طالب. فرفع حاجبَيه بيدَيه، وقال: ذاك خير البشر.
( تاريخ دمشق لابن عساكر 447:2 / خ 969 و 970 ).
ـ وفي رواية أخرى، قال أبو كريب: فرفع بصرَه إليّ وقال: أوَ ليس ذاك خيرَ البشر، وما شكّ فيه إلاّ منافق.
ـ وفي روايةٍ أخرى قال: ذاك خيرُ الناس.
ـ وفي روايةٍ أخرى قال: عليٌّ خير البشر، مَن أبى فقد كفر.
ـ وفي أخرى ـ وكأنّه مرّةً يروي عن النبيّ صلّى الله عليه وآله بالنصّ، ومرّةً بالمعنى ـ: ذاك خير البشر، وما يشكّ فيه إلاّ منافق!
ـ وقد سُئل: أيَّ رجلٍ كنتم تَعُدُّونَ عليّاً فيكم ؟ فأجاب: ذاك خير البشر.
ـ وعن عطيّة أيضاً قال: كنّا عند جابر فتذاكروا أمرَ عليّ، فقال جابر: وهل يَشُكّ في أنّه خير البشر إلاّ كافر ؟!
ـ وسأله يوماً عن عليٍّ عليه السّلام، فرفع جابر حاجبَيه عن عينيه وقال: ذاك واللهِ خيرُ البشر.
ـ وفي نصٍّ آخر: خيرُ البشر، مَن أبى فقد كفر.
ـ وفي آخر: ذاك خيرُ هذه الأمّة بعد نبيّها. أو: ذاكم خيرُ هذه الأُمّة بعد نبيّها. أو: كان ذاك خيرَ البشر.
( روى ذلك: الكراجكيّ في التفضيل 13، ثمّ قال: والأخبار الواردة بمثل هذا كثيرة، وهي مرويّةٌ في كتب العامّة مسطورة. وكذا القمّي الإيلاقي في جامع الأحاديث 298 ـ 308، وابن شهرآشوب في مناقب آل أبي طالب 67:3، والبياضي النباطي في الصراط المستقيم إلى مستحقّي التقديم 68:2، وأحمد بن حنبل في فضائل الصحابة ص 46 ـ من المخطوطة، والمحبّ الطبري في ذخائر العقبى ص 96 ـ ط مكتبة القدسي بمصر، والرياض النضرة 220:2 ـ ط مصر، وابن حجر العسقلاني في لسان الميزان 166:3 ـ ط حيدرآباد الدكن، و 78:6 وفيه:
عن أبي بكر قال: أيّها الناس، عليكم بعليّ بن أبي طالب؛ فإني سمعتُ رسول الله صلّى الله عليه وآله يقول: عليٌّ خيرُ مَن طلعت عليه الشمسُ وغرُبَت بعدي.
وابن مردويه في المناقب، والأيجي في المواقف 615:2 ـ ط الآستانة، وأبو بكر مؤمن الشيرازي في رسالة الاعتقاد ـ على ما في مناقب الكاشي ص 295 من المخطوطة، وفيه: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: خيرُ هذه الأمّة مِن بَعدي: عليٌّ وفاطمةُ والحسن والحسين، مَن قال غيرَ هذا فعليه لعنة الله ).
ـ وعن سالم بن أبي الجَعد، أنّ جابر بن عبدالله الأنصاريّ سُئل عن عليّ بن أبي طالب، فقال: ذاك خيرُ البشر، لا يشكّ فيه إلاّ منافق، أو فاسق.
ـ وفي روايةٍ أخرى قال: عليٌّ خير البشر، ما يشكّ فيه إلاّ كافر!
( يراجع: أمالي الشيخ المفيد 61، عن عبدالله بن أحمد بن حنبل.. وفيه: ذاك خير البريّة، لا يُبغضه إلاّ منافق، ولا يشكّ فيه إلاّ كافر! والتفضيل للكراجكي ص 13، وتاريخ دمشق 446:2 ، 447 / خ 967، وفيه: ذاك خيرُ البريّة، لا يبغضه إلاّ كافر! وكشف الغمّة للإربلّي 158:1، ومناقب آل أبي طالب 67:3، والصراط المستقيم 69:2، وأنساب الأشراف 315:1 و 113:2 ).
ـ كذا روى عن جابر الأنصاري بالنصوص السابقة أو قريبٍ منها: عبدالرحمان بن أبي ليلى، وأبو الزبير:
سُئل جابر عن الإمام عليٍّ عليه السّلام، فقال: ما يشكّ فيه إلاّ كافر، ذاك خيرُ البشر.
وفي رواية أخرى قال: ذاك خيرُ البشر، لا يشكّ فيه إلاّ منافق أو فاسق.
( جامع الأحاديث 311، وتاريخ دمشق 445:2 و 448 / خ 965 و 971، وفيه: قال جابر: ذاك مَن خيرُ البشر، ما كنّا نعرف المنافقين إلاّ ببغضهم عليّاً. وكتاب فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل / ح 268، وأمالي الصدوق / المجلس 18 ح 6، وفيه: عن أبي الزبير المكّي قال: رأيت جابراً متوكّياً على عصاه وهو يدور في سِكَك الأنصار ومجالسهم وهو يقول: عليٌّ خيرُ البشر، فمَن أبى فقد كفر. يا معشرَ الأنصار، أدِّبوا أولادَكم على حبِّ عليّ، فمَن أبى فانظروا في شأن أُمّه! ومناقب آل أبي طالب 67:3، وتاريخ بغداد للخطيب البغدادي 421:7، واللآلئ المصنوعة 169:1 و 170، وفيها: قال جابر: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: عليٌّ خيرُ البشر، فمَن أبى فقد كفر!
• وممّن روى هذا الحديثَ الشريف بنصّه أو بمعناه: الصحابي الجليل حُذَيفةُ بن اليَمان ـ رواه عنه أبو وائل قائلاً: قال حذيفة: سمعتُ النبيَّ صلّى الله عليه وآله يقول:
« عليُّ بن أبي طالب خيرُ البشر، مَن أبى فقد كفر ».
ـ وفي رواية أخرى: عليٌّ خير البشر، مَن أبى فقد كفر!
( تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي 444:2 / خ 962 و 963، اللآلئ المصنوعة للسيوطي 170:1، التفضيل للكراجكي 13، أمالي الصدوق / المجلس 18 ح 5 عنه: بحار الأنوار 6:38 / ح 10، والمناقب لابن مردويه ـ عنه: الطرائف للسيّد ابن طاووس 87 / ح 22 ـ عنه: بحار الأنوار 6:38 / ح 9، وكشف الغمّة للإربلّي 159:1، وفيه: سُئل حذيفةُ عن عليٍّ فقال: خيرُ هذه الأُمّة بعد نبيِّها، ولا يشكّ فيه إلاّ منافق. وجامع الأحاديث للقمّي الإيلاقي 314 ـ 318، وفيه: ممّا رواه عن حذيفة: ربعيّ، ومسلم بن يزيد أنّ حذيفة قال: قال النبيّ صلّى الله عليه وآله: عليّ خير البشر ).
• وممّن أورد معنى حديث رسول الله صلّى الله عليه وآله هذا: عائشة بنت أبي بكر، روى ذلك عنها عطاء، حيث قال: سألتُ عائشة عن عليٍّ فقالت: ذاك خير البشر، لا يشكّ فيه إلاّ كافر! ( أخرجه عنها: الحافظ ابن عساكر في تاريخ دمشق ـ ترجمة أمير المؤمنين عليه السّلام 448:2 / خ 972 ـ عنه: الگنجي الشافعي في كفاية الطالب في مناقب عليّ بن أبي طالب ص 246، ومناقب أمير المؤمنين عليه السّلام لابن مردَوَيه ـ عنه: الإربلّي في: كشف الغمّة 158:1، والسيّد ابن طاووس في الطرائف 89 ـ عنهما: بحار الأنوار 13:38 ـ 14 / ح 17، 18. ورواه: ابن شهرآشوب في مناقب آل أبي طالب 67:3، والبياضي في الصراط المستقيم 69:2، والشيخ الصدوق في أماليه / المجلس 18 ح 3 ـ عنه: بحار الأنوار 5:38 / ح 7. كما أورده: الكراجكي في التفضيل ص 12، والقمّي الإيلاقي في جامع الأحاديث 318 ـ 320 ).
ـ وروى عن عائشة أيضاً عطية العَوفي، قائلاً: سألتُ عائشةَ عن عليٍّ فقالت: ذاك خير البشر، لا يشكّ فيه إلاّ كافر!
( أخرجه ابن شهرآشوب في مناقب آل أبي طالب 67:3 وفيه: أنّ عائشة لمّا روت هذا الخبر قيل لها: فلِمَ حارَبتيه ؟! قالت: ما حارَبتُه مِن ذات نفسي، إلاّ حمَلَني طلحةُ والزبير. كذا: أخرجه: البياضي في الصراط المستقيم 68:2. ورواه: أنس بن مالك فيما رواه ابن شاذان في كتابه: مائة منقبة لأمير المؤمنين عليه السّلام / المنقبة 70..
عن أنس، عن عائشة قالت: سمعتُ رسولَ الله صلّى الله عليه وآله يقول: عليُّ بن أبي طالب خيرُ البشر، مَن أبى فقد كفر. فقيل لها: ولِمَ حاربتيه ؟! فقالت: واللهِ ما حاربتُه مِن ذات نفسي، وما حَمَلتني على ذلك إلاّ طلحةُ والزبير! ورواه الكراجكي في التفضيل ص 11 ـ عن: شيخه ابن شاذان، ثمّ قال: وسألها مسروق في قصّة الخوارج فقال لها: باللهِ يا أُمّاه! لا يَمَنعْكِ ما بينَكِ وبين عليٍّ أن تقولي ما سمعتِ مِن رسول الله صلّى الله عليه وآله فيه وفيهم ( أي في الخوارج )، فقالت: سمعتُ رسولَ الله صلّى الله عليه وآله يقول: هم شرُّ الخَلْق والخليقة، يقتُلُهم خيرُ الخَلْقِ والخليقة. رواه عن مسروق أيضاً ابن شهرآشوب في مناقب آل أبي طالب 70:3 قائلاً: الطبريّانِ في: الولاية والمناقب، بإسنادهما إلى مسروق، عن عائشة: سمعتُ رسول الله يقول: هم شرُّ الخَلْق والخليقة، يقتلُهم خيرُ الخَلْق والخليقة، وأقربُهم إلى الله وسيلة. كذا رواه الإربلّي في كشف الغمة 158:1 ـ 159 قائلاً: وقد ورد هذا عن مسروق عن عائشة بعدّة طرق، اقتصرنا منها على ما أوردناه. كذا أورده البياضي في الصراط المستقيم 70:2 ).
• وعن سلمان الفارسي رضوان الله عليه، روى عنه أنس بن مالك أنّه قال: قلت: يا رسول الله، ممّن نأخذ بعدَك ومَن نتولّى ؟ قال: فسكت عنّي ثمّ قال: يا سلمان، إنّ وصيّي وخليفتي ووزيري وخيرَ مَن أَخلَفَه اللهُ بَعدي: عليُّ بن أبي طالب، يُؤدّي عنّي دَيني، ويُنْجز عِدَتي.
( أخرجه: الخوارزمي الحنفي في المناقب ص62، وابن مردويه في المناقب ـ عنه: الإربلي في كشف الغمّة 57:1، وفيه: عن أنس، عن سلمان قال: قلت: يا رسول الله، عمّن نأخذ بعدك وبمَن نَثِق ؟ قال: فسكت عنّي حتى سألت عشراً، ثمّ قال: يا سلمان، إنّ وصيّي وخليفتي وأخي ووزيري وخيرَ مَن أُخلّفُه بعدي عليُّ بن أبي طالب، يؤدّي عنّي، ويُنجِز موعدي. كذا أخرجه: البياضي في الصراط المستقيم إلى مستحقّي التقديم 70:2، وابن شهرآشوب في مناقب آل أبي طالب 542:1 ـ عنه: بحار الأنوار 1:38 / ح 1. وعن مصادر علماء السنّة ومحدّثيهم ـ يراجع: إحقاق الحقّ للشهيد التستري ج 4 ص 54 ـ 70. وأورد الخبر أيضاً القمّي الإيلاقي في جامع الأحاديث ص 320 ـ 321 ـ من كتاب: نوادر الأثر في عليّ خير البشر ).
اسمحلي بوضع هذا الموضوع من شبكة الامام الرضا عليه السلام
• عن الصحابيّ المعروف جابر بن عبدالله الأنصاريّ:
ـ عن عاصم بن عمر، عن جابر بن عبدالله قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: « عليٌّ خيرُ البشر، مَن شَكّ فقد كفر ».
( جامع الأحاديث للشيخ الفقيه أبي محمد جعفر بن أحمد القمّي الإيلاقيّ ص 297 ـ 298 / كتاب: نوادر الأثر في عليّ خير البشر ).
ـ عن عطيّة العَوفي، عن جابر بن عبدالله وقد سقط حاجباه على عينيه سُئل: أخبِرْنا عن هذا الرجل عليِّ بن أبي طالب. فرفع حاجبَيه بيدَيه، وقال: ذاك خير البشر.
( تاريخ دمشق لابن عساكر 447:2 / خ 969 و 970 ).
ـ وفي رواية أخرى، قال أبو كريب: فرفع بصرَه إليّ وقال: أوَ ليس ذاك خيرَ البشر، وما شكّ فيه إلاّ منافق.
ـ وفي روايةٍ أخرى قال: ذاك خيرُ الناس.
ـ وفي روايةٍ أخرى قال: عليٌّ خير البشر، مَن أبى فقد كفر.
ـ وفي أخرى ـ وكأنّه مرّةً يروي عن النبيّ صلّى الله عليه وآله بالنصّ، ومرّةً بالمعنى ـ: ذاك خير البشر، وما يشكّ فيه إلاّ منافق!
ـ وقد سُئل: أيَّ رجلٍ كنتم تَعُدُّونَ عليّاً فيكم ؟ فأجاب: ذاك خير البشر.
ـ وعن عطيّة أيضاً قال: كنّا عند جابر فتذاكروا أمرَ عليّ، فقال جابر: وهل يَشُكّ في أنّه خير البشر إلاّ كافر ؟!
ـ وسأله يوماً عن عليٍّ عليه السّلام، فرفع جابر حاجبَيه عن عينيه وقال: ذاك واللهِ خيرُ البشر.
ـ وفي نصٍّ آخر: خيرُ البشر، مَن أبى فقد كفر.
ـ وفي آخر: ذاك خيرُ هذه الأمّة بعد نبيّها. أو: ذاكم خيرُ هذه الأُمّة بعد نبيّها. أو: كان ذاك خيرَ البشر.
( روى ذلك: الكراجكيّ في التفضيل 13، ثمّ قال: والأخبار الواردة بمثل هذا كثيرة، وهي مرويّةٌ في كتب العامّة مسطورة. وكذا القمّي الإيلاقي في جامع الأحاديث 298 ـ 308، وابن شهرآشوب في مناقب آل أبي طالب 67:3، والبياضي النباطي في الصراط المستقيم إلى مستحقّي التقديم 68:2، وأحمد بن حنبل في فضائل الصحابة ص 46 ـ من المخطوطة، والمحبّ الطبري في ذخائر العقبى ص 96 ـ ط مكتبة القدسي بمصر، والرياض النضرة 220:2 ـ ط مصر، وابن حجر العسقلاني في لسان الميزان 166:3 ـ ط حيدرآباد الدكن، و 78:6 وفيه:
عن أبي بكر قال: أيّها الناس، عليكم بعليّ بن أبي طالب؛ فإني سمعتُ رسول الله صلّى الله عليه وآله يقول: عليٌّ خيرُ مَن طلعت عليه الشمسُ وغرُبَت بعدي.
وابن مردويه في المناقب، والأيجي في المواقف 615:2 ـ ط الآستانة، وأبو بكر مؤمن الشيرازي في رسالة الاعتقاد ـ على ما في مناقب الكاشي ص 295 من المخطوطة، وفيه: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: خيرُ هذه الأمّة مِن بَعدي: عليٌّ وفاطمةُ والحسن والحسين، مَن قال غيرَ هذا فعليه لعنة الله ).
ـ وعن سالم بن أبي الجَعد، أنّ جابر بن عبدالله الأنصاريّ سُئل عن عليّ بن أبي طالب، فقال: ذاك خيرُ البشر، لا يشكّ فيه إلاّ منافق، أو فاسق.
ـ وفي روايةٍ أخرى قال: عليٌّ خير البشر، ما يشكّ فيه إلاّ كافر!
( يراجع: أمالي الشيخ المفيد 61، عن عبدالله بن أحمد بن حنبل.. وفيه: ذاك خير البريّة، لا يُبغضه إلاّ منافق، ولا يشكّ فيه إلاّ كافر! والتفضيل للكراجكي ص 13، وتاريخ دمشق 446:2 ، 447 / خ 967، وفيه: ذاك خيرُ البريّة، لا يبغضه إلاّ كافر! وكشف الغمّة للإربلّي 158:1، ومناقب آل أبي طالب 67:3، والصراط المستقيم 69:2، وأنساب الأشراف 315:1 و 113:2 ).
ـ كذا روى عن جابر الأنصاري بالنصوص السابقة أو قريبٍ منها: عبدالرحمان بن أبي ليلى، وأبو الزبير:
سُئل جابر عن الإمام عليٍّ عليه السّلام، فقال: ما يشكّ فيه إلاّ كافر، ذاك خيرُ البشر.
وفي رواية أخرى قال: ذاك خيرُ البشر، لا يشكّ فيه إلاّ منافق أو فاسق.
( جامع الأحاديث 311، وتاريخ دمشق 445:2 و 448 / خ 965 و 971، وفيه: قال جابر: ذاك مَن خيرُ البشر، ما كنّا نعرف المنافقين إلاّ ببغضهم عليّاً. وكتاب فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل / ح 268، وأمالي الصدوق / المجلس 18 ح 6، وفيه: عن أبي الزبير المكّي قال: رأيت جابراً متوكّياً على عصاه وهو يدور في سِكَك الأنصار ومجالسهم وهو يقول: عليٌّ خيرُ البشر، فمَن أبى فقد كفر. يا معشرَ الأنصار، أدِّبوا أولادَكم على حبِّ عليّ، فمَن أبى فانظروا في شأن أُمّه! ومناقب آل أبي طالب 67:3، وتاريخ بغداد للخطيب البغدادي 421:7، واللآلئ المصنوعة 169:1 و 170، وفيها: قال جابر: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: عليٌّ خيرُ البشر، فمَن أبى فقد كفر!
• وممّن روى هذا الحديثَ الشريف بنصّه أو بمعناه: الصحابي الجليل حُذَيفةُ بن اليَمان ـ رواه عنه أبو وائل قائلاً: قال حذيفة: سمعتُ النبيَّ صلّى الله عليه وآله يقول:
« عليُّ بن أبي طالب خيرُ البشر، مَن أبى فقد كفر ».
ـ وفي رواية أخرى: عليٌّ خير البشر، مَن أبى فقد كفر!
( تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي 444:2 / خ 962 و 963، اللآلئ المصنوعة للسيوطي 170:1، التفضيل للكراجكي 13، أمالي الصدوق / المجلس 18 ح 5 عنه: بحار الأنوار 6:38 / ح 10، والمناقب لابن مردويه ـ عنه: الطرائف للسيّد ابن طاووس 87 / ح 22 ـ عنه: بحار الأنوار 6:38 / ح 9، وكشف الغمّة للإربلّي 159:1، وفيه: سُئل حذيفةُ عن عليٍّ فقال: خيرُ هذه الأُمّة بعد نبيِّها، ولا يشكّ فيه إلاّ منافق. وجامع الأحاديث للقمّي الإيلاقي 314 ـ 318، وفيه: ممّا رواه عن حذيفة: ربعيّ، ومسلم بن يزيد أنّ حذيفة قال: قال النبيّ صلّى الله عليه وآله: عليّ خير البشر ).
• وممّن أورد معنى حديث رسول الله صلّى الله عليه وآله هذا: عائشة بنت أبي بكر، روى ذلك عنها عطاء، حيث قال: سألتُ عائشة عن عليٍّ فقالت: ذاك خير البشر، لا يشكّ فيه إلاّ كافر! ( أخرجه عنها: الحافظ ابن عساكر في تاريخ دمشق ـ ترجمة أمير المؤمنين عليه السّلام 448:2 / خ 972 ـ عنه: الگنجي الشافعي في كفاية الطالب في مناقب عليّ بن أبي طالب ص 246، ومناقب أمير المؤمنين عليه السّلام لابن مردَوَيه ـ عنه: الإربلّي في: كشف الغمّة 158:1، والسيّد ابن طاووس في الطرائف 89 ـ عنهما: بحار الأنوار 13:38 ـ 14 / ح 17، 18. ورواه: ابن شهرآشوب في مناقب آل أبي طالب 67:3، والبياضي في الصراط المستقيم 69:2، والشيخ الصدوق في أماليه / المجلس 18 ح 3 ـ عنه: بحار الأنوار 5:38 / ح 7. كما أورده: الكراجكي في التفضيل ص 12، والقمّي الإيلاقي في جامع الأحاديث 318 ـ 320 ).
ـ وروى عن عائشة أيضاً عطية العَوفي، قائلاً: سألتُ عائشةَ عن عليٍّ فقالت: ذاك خير البشر، لا يشكّ فيه إلاّ كافر!
( أخرجه ابن شهرآشوب في مناقب آل أبي طالب 67:3 وفيه: أنّ عائشة لمّا روت هذا الخبر قيل لها: فلِمَ حارَبتيه ؟! قالت: ما حارَبتُه مِن ذات نفسي، إلاّ حمَلَني طلحةُ والزبير. كذا: أخرجه: البياضي في الصراط المستقيم 68:2. ورواه: أنس بن مالك فيما رواه ابن شاذان في كتابه: مائة منقبة لأمير المؤمنين عليه السّلام / المنقبة 70..
عن أنس، عن عائشة قالت: سمعتُ رسولَ الله صلّى الله عليه وآله يقول: عليُّ بن أبي طالب خيرُ البشر، مَن أبى فقد كفر. فقيل لها: ولِمَ حاربتيه ؟! فقالت: واللهِ ما حاربتُه مِن ذات نفسي، وما حَمَلتني على ذلك إلاّ طلحةُ والزبير! ورواه الكراجكي في التفضيل ص 11 ـ عن: شيخه ابن شاذان، ثمّ قال: وسألها مسروق في قصّة الخوارج فقال لها: باللهِ يا أُمّاه! لا يَمَنعْكِ ما بينَكِ وبين عليٍّ أن تقولي ما سمعتِ مِن رسول الله صلّى الله عليه وآله فيه وفيهم ( أي في الخوارج )، فقالت: سمعتُ رسولَ الله صلّى الله عليه وآله يقول: هم شرُّ الخَلْق والخليقة، يقتُلُهم خيرُ الخَلْقِ والخليقة. رواه عن مسروق أيضاً ابن شهرآشوب في مناقب آل أبي طالب 70:3 قائلاً: الطبريّانِ في: الولاية والمناقب، بإسنادهما إلى مسروق، عن عائشة: سمعتُ رسول الله يقول: هم شرُّ الخَلْق والخليقة، يقتلُهم خيرُ الخَلْق والخليقة، وأقربُهم إلى الله وسيلة. كذا رواه الإربلّي في كشف الغمة 158:1 ـ 159 قائلاً: وقد ورد هذا عن مسروق عن عائشة بعدّة طرق، اقتصرنا منها على ما أوردناه. كذا أورده البياضي في الصراط المستقيم 70:2 ).
• وعن سلمان الفارسي رضوان الله عليه، روى عنه أنس بن مالك أنّه قال: قلت: يا رسول الله، ممّن نأخذ بعدَك ومَن نتولّى ؟ قال: فسكت عنّي ثمّ قال: يا سلمان، إنّ وصيّي وخليفتي ووزيري وخيرَ مَن أَخلَفَه اللهُ بَعدي: عليُّ بن أبي طالب، يُؤدّي عنّي دَيني، ويُنْجز عِدَتي.
( أخرجه: الخوارزمي الحنفي في المناقب ص62، وابن مردويه في المناقب ـ عنه: الإربلي في كشف الغمّة 57:1، وفيه: عن أنس، عن سلمان قال: قلت: يا رسول الله، عمّن نأخذ بعدك وبمَن نَثِق ؟ قال: فسكت عنّي حتى سألت عشراً، ثمّ قال: يا سلمان، إنّ وصيّي وخليفتي وأخي ووزيري وخيرَ مَن أُخلّفُه بعدي عليُّ بن أبي طالب، يؤدّي عنّي، ويُنجِز موعدي. كذا أخرجه: البياضي في الصراط المستقيم إلى مستحقّي التقديم 70:2، وابن شهرآشوب في مناقب آل أبي طالب 542:1 ـ عنه: بحار الأنوار 1:38 / ح 1. وعن مصادر علماء السنّة ومحدّثيهم ـ يراجع: إحقاق الحقّ للشهيد التستري ج 4 ص 54 ـ 70. وأورد الخبر أيضاً القمّي الإيلاقي في جامع الأحاديث ص 320 ـ 321 ـ من كتاب: نوادر الأثر في عليّ خير البشر ).
مااكثر فضائل نفس النبي الاعظم محمد صلوات الله وتعالى عليه علي عليه الصلاة السلام التى تتقطر قلوب النواصب دما لتضعيفها لكن مثل هذا حديث ( علي خير البشر من شك فيه كفر ) لم ارى استماتة في تضعيفه ووصل بهم الى رمي رواته بالتشيع او الترفض هل لأنهم يعرفون انفسهم بأنهم شاكين في الامام علي عليه السلام في جميع النواحي وهذا الحديث بمجرد الشك هو الكفر؟ انتظر تعليقاتكم الاخوة الموالين
أخي الرماحي الله يحفظكم
أي شك عندهم في افضلية علي؟
هم اصلا غاية أعتقادهم ان عليا واحد من الصحابة العشرة ألآلاف او اكثر.
والافضلية انما كانت منحصرة في ابي بكر وعمر حسب رواية ابن عمر,
وعليه يكون حديث علي خير البشر كارثة على رؤوسهم
فكيف لايسقطونه؟!
دمتم حبيبي الغالي
أي شك عندهم في افضلية علي؟
هم اصلا غاية أعتقادهم ان عليا واحد من الصحابة العشرة ألآلاف او اكثر.
والافضلية انما كانت منحصرة في ابي بكر وعمر حسب رواية ابن عمر,
وعليه يكون حديث علي خير البشر كارثة على رؤوسهم
فكيف لايسقطونه؟!
دمتم حبيبي الغالي
فعلا عزيزي احسنت لكن الرواية من المسلمات في كتبهم احسنت ياغالي
لابد من تضعيفه من قبلهم لانهم لو لم يضعفوه لانفضحت اكذوبة عدالة مشايخهم وادعاء افضلية شيخيهم على جميع الصحابة
ولسقط مذهبهم من الاعتبار ولتشيع جميع اهل السنة
لابد من تضعيفه من قبلهم لانهم لو لم يضعفوه لانفضحت اكذوبة عدالة مشايخهم وادعاء افضلية شيخيهم على جميع الصحابة
ولسقط مذهبهم من الاعتبار ولتشيع جميع اهل السنة