(تواصلوا وتباروا فوالذي فلق الحبة وبرأ النسمة لياتين عليكم وقت لا يجد لديناره ولا درهمه موضعاً، يعني لا يجد عند ظهور المهدي مصرفاً يصرفه فيه بفضل الله وفضل وليّه).
وعنه ايضا:
(أنّ لله مأدبة بقرقيسيا (مائدة) يطلع مطلع من السماء فينادي يا
طير السما ويا سباع الأرض هلمّوا إلى الشبع من لحوم الجبارين. قرقيسيا بلدة على نهر خابور قرب الرحبة على ستة فراسخ، وعندها مصب نهر الخابور في الفرات فهي بين الخابور والفرات).
في مراصد الأطلاع ج2 ص108 قرقيسيا بفتح القاف ثم السكون بلد على الخابور فوق رحبة مالك بن طرف.