الى كل اللي يتهمون الشيعة بتحريف القران عندي عرض لهم
تدخلون غوغل وتكتبون تحريف القران عند السنة ستفتح لكم صفحات اختاروا موقع ودخلوه راح تلاقون الدليل ومن مصادركم وكتبكم على انكم من قال بتحريف القران وانا اقترح عليكم ان تدخلون بيوتنا وتبحثون في قراننا اذا وجدتموه غير الموجود عندكم اقيموا علينا الحجة وراضين ساعتها بتكفيراتكم لنا
ايمان الشيعة بمصحف فاطمه هو اكبر دليل على عدم اعترافهم بهذا القرآن
ودليل واضح على ان هذا القرآن الشريف محرف في نظر الشيعه.
اين مصحف فاطمه؟؟؟
انه سيخرج مع الامام المهدي
متى سيخرج الامام؟؟؟
نحن الشيعة لاننكر مصحف فاطمة الزهراء عليها السلام
وقد بينا المقصود منه عدة مرات بانه ليس له علاقة بالقران الكريم بل هو اخبار غيبيه لايعلمها الا الأئمة صلوات الله وسلامه عليهم ورددنا على كثير من الشبهات الخاصه به
ولكن ماذا عن مصحف عائشه هل ممكن ان تخبرنه عنه قليلاً
*عائشة تحرّف القرآن عمليا !
المحلى - ابن حزم ج 4 ص 254 :
وعن حماد بن سلمة عن هشام بن عروة عن أبيه : كان في مصحف عائشة أم المؤمنين ( حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وصلاة العصر وقوموا لله قانتين )
وبقي هذا التحريف في مصحف عائشة إلى زمن متأخر بعد موتـها ،
كما هو مفاد هذه الرواية : " أخرج عبد الرزاق وابن أبي داود عن هشام بن عروة قال : قرأت في مصحف عائشة ( حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطي وصلاة العصر وقوموا لله قانتين ) " .
لأن هشام بن عروة
قرأ هذا التحريف في مصحفها وقد ولد سنة إحدى وستين وماتت عائشة سنة سبع وخمسين للهجرة لذا لم تر عائشة هشاما ، ومعلوم أن المرء لا يقرأ في أول سني عمره .!!
المصنف - عبد الرزاق الصنعاني ج 1 ص 578 :
2201 - عبد الرزاق عن معمر عن هشام بن عروة قال : قرأت في مصحف عائشة رضي الله عنها ( حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى ) وصلاة العصر ( وقوموا لله قانتين ) .
* قال أحد علماؤهم : لعل عائشة كانت ترى تحريف هذه الآية !
قال إمامهم الباجي : " يحتمل أنـها سمعتها على أنـها قرآن ثم نسخت كما في حديث البراء الذي رواه مسلم ، فلعل عائشة لم تعلم بنسخها أو اعتقدت أنـها مما نسخ حكمه وبقي رسمه ، ويـحتمل أنه ذكرها صلى الله عليه وسلم على أنـها من غير القرآن لتأكيد فضيلتها فظنتها قرآنا فأرادت إثباتـها في المصحف لذلك "
عون المعبود ج2ص58 ، شرح الزرقاني ج1ص403
أي تحتمل أن عائشة حرفت القرآن وزادت فيه ما ليس منه لـجهل منها .
لاحظ أن علماء أهل السنة مقيدون بقيود وحدود في مواضع معينة ، فهم يكتفون فيها بنقل كلمات بعض علمائهم الذين تجاوزوا هذه الحدود قليلا ، فمثلا هذه الكلمة للباجي يكررها علماؤهم عندما يتكلمون عن زيادة عائشة ولا أحد منهم يجرأ بمحاولة صياغة مثلها أو يعبّر تعبيرا قريبا من مضمونـها ، وسيمر علينا كثرة استشهادهم بكلام الإمام البزار في مسنده الذي صرح بأن ابن مسعود أنكر المعوذتين وخالف الصحابة ، وهذه الحدود لم تصنعها إلا القداسة الفارغة التي تجعل نيل الحقائق أمرا صعبا مستصعبا .
* كلمة متتابعات فُقِدت من المصحف !
الدر المنثور ج 2 ص 247
قال قالت عائشة : نزلت ( فعدة من أيام أخر متتابعات ) فسقطت متتابعات !
" أخرج عبد بن حميد عن هشام بن عروة قال : كان أبي يقرؤها ( وما هو على الغيب بظنين ) فقيل له في ذلك فقال : قالت عائشة : إن الكُـتّـاب يـخطئون في المصاحف "
الدر المنثور ج6 ص 321 ، المصاحف لابن أبي داود ص33-34 ، الفراء في معاني القرآن ج2ص183 .
وهذه عائشة تدعي أن الكُـتّاب أخطئوا في كتابة القرآن ! ،
فإن كان كل من قال بتحريف القرآن كافرا عند الوهابية فقد كفرت عائشة في مذهبهم !
تتجاهر عائشة بتحريف القرآن في أكثر من موضع ، ولا أدري ما حكم عائشة عندهم الآن