كثيرا مانسمع اهل السنة يقولون بجهلهم وهذا ليس عيبا ان يغتروا بهذا الجاهل بخطبه الرنانه انه يطلب التوحيد وانه المسلمين كفار حتى ان كان سنيا ويدعوا بأي دعوة كالتوسل وغيرها يكون كافر
وكلما قلنا وهابيا فهو بالحقيقة تيميا وبن عبد الارهاب ماهو إلا من تلك السلالة ، (وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الْأَرْضِ مَا لَهَا مِنْ قَرَارٍ) (سورة إبراهيم: 26)
وكلما قلنا انت وهابيا ، قالوا اعوذ بالله نحن اهل السنة ولسنا وهابيين ، فنقول لا علينا حاليا فاننا سنتكلم عن المؤسس الحقيقي لهذا الدين المجوسي واليهودي والصليبي والصابئي
1- زعيم الاشراف بالشام تقي الدين الحصني : مؤلف كتاب كفاية الاخيار وهذا الكتاب تم تأليفة للرد على ابن تيمية
قال في الجزء الأول ص : 45 :
{الشاميين كتبوا فتيا أيضا في ابن تيمية لكونه أول من أحدث هذه المسألة التي لا تصدر إلا ممن في قلبه ضغينة لسيد الأولين والآخرين}
2- قال ابن بطوطة في كتابه "رحلة ابن بطوطة" : في الجزء 1 ص 109 /110 :
{وكان بدمشق من كبار فقهاء الحنابلة تقي الدين بن تيمية كبير الشام يتكلم في الفنون إلا ان في عقله شيئا وكنت إذ ذاك بدمشق فحضرته يوم لجمعة وهو يعظ الناس على منبر الجامع ويذكرهم فكان من جملة كلامه أنه قال : [ إن الله ينزل من سماه الدنيا كنزولي هذا ] ونزل درجة من درج المنبر. }
أقـول : اعوذ بالله من الكفر بالله !!!! خذله الله
3- قال الشيخ ولي الدين العراقي في جوابه عن سؤال الحافظ ابن فهد المسمى بالاجوبة المرضية عن الاسئلة :
{* وأما الشريخ تقي الدين ابن تيمية ... لكنه كما قيل فيه
- علمه اكثر من عقله
- فأداه اجتهاده إلى خرق الاجماع في مسائل كثيره قيل انها تبلغ ستين مسألة
-فأخذته الالسنة بسبب ذلك وتطرق إليه اللوم وامتحن بهذا السبب
- وأسرع علماء عصره في الرد عليه وتخطئته وتبديعه
-ومات مسجونا بسبب ذلك
والمنتصر له يجعله كغيره من الأئمة بأنه لا تضره المخالفة في مسائل الفروع إذا كان ذلك عن اجتهاد ، لكن المخالف له يقول ليست مسائلة كلها في الفروع بل كثيره منها في الأصول ، وماكان من الفروع فما كان سوغ له المخالفة فيها بعد انعقاد الاجماع عليها . ولم يقع للأئمة المتبوعين مخالفة في مسائل الانعقاد الاجماع عليها قبله ، بل مايقع لأحد منه إلا وهو مسبوق به عن بعض السلف كما صرح به غير واحد من الأئمة ، وما ابشع مسألتي ابن تيمية في الطلاق والزيارة ، وقد رد عليه فيهما معا الشيخ الإمام تقي الدين السبكي وافرد ذلك بالتصنيف فاجاد واحسن }
أقول : اهي يات على هالمسألتين يا شيخ :d حتى بالاه خالفكم يا اخوتي السنة لذلك ليعلم المعتبر لماذا لا اعتبر هذا الدمية اليهودية مسلم
4-قال ابي السعود عبد القادر الفاسي في كتاب (أزهار الرياض)
{لم يقل بلزوم الذكر النبوي - يعني الصلاة - دون غيره إلا ابن تيمية ، قال الشيخ زروق : وهو مطعون عليه في العقائد ، وذكر غيره انه ظاهري يقول بالتجسيم }
5 ، 6 - ابن حجر والعالم السبكي
اللون الاحمر لابن حجر الهيثمي
واللون الازرق للعالم السبكي
الجوهر المنظّم في زيارة القبر المكرّم : 22، طبع سنة 1279 بمصر.
{الاجماع. فإن قلت: كيف تحكي الاجماع على مشروعية الزيارة والسفر إليها وطلبها وابن تيمية من متأخري الحنابلة منكر لمشروعية ذلك كلّه كما رآه السبكي في خطه؟. وقد أطال ابن تيمية الاستدلال لذلك بما تمجّه الاسماع، وتنفر عنه الطباع، بل زعم حرمة السفر لها إجماعاً وأنّه لاتقصَّر فيه الصلاة، وأنّ جميع الاحاديث الواردة فيها موضوعة، وتبعه بعض من تأخّر عنه من أهل مذهبه. قلت: من هو ابن تيمية؟ حتى ينظر إليه أو يقول في شيء من مورد الدين عليه، وهل هو إلاّ كما قال جماعة من الائمة الذين تعقّبوا كلماته الفاسدة وحججه الكاسدة حتى أظهروا عوار سقطاته، وقبائح أوهامه، وغلطاته كالعزّ بن جماعة: عبد أضلّه الله تعالى وأغواه، وألبسه رداء الخزي وأرداه، وبواه من قوة الافتراء والكذب ما أعقبه الهوان، وأوجب له الحرمان ولقد تصدّى شيخ الاسلام وعالم الانام المجمع على جلالته واجتهاده وصلاحه وإمامته، التقيّ السبكي ـ قدس الله روحه ونور ضريحه ـ للردّ عليه في تضيف مستقل أفاد فيه وأجاد، وأصاب وأوضح بباهر حججه طريق الصواب ثم قال:
هذا ما وقع من ابن تيمية ممّا ذكر وإن كان عثرة لا تقال أبداً، ومصيبة يستمر شؤمها سرمداً، وليس بعجب فإنّه سوّلت له نفسه وهواه وشيطانه أنّه ضرب مع المجتهدين بسهم صائب، ومادرى المحروم أنّه أتى بأقبح المعائب، إذ خالف إجماعهم في مسائل كثيرة، وتدارك على أئمتهم لا سيما الخلفاء الراشدين باعتراضات سخيفة، شهيرة حتى تجاوز إلى الجناب الاقدس، المنزّه سبحانه عن كل نقص، والمستحق لكل كمال أنفس، فنسب إليه الكبائر والعظائم، وخرق سياج عظمته بما أظهره للعامة، على المنابر من دعوى الجهة والتجسيم، وتضليل من لم يعتقد ذلك من المتقدمين والمتأخرين، حتى قام عليه علماء عصره وألزموا السلطان بقتله أو حبسه وقهره، فحبسه إلى أن مات، وخمدت تلك البدع، وزالت تلك الضلالات، ثم انتصر له أتباع لم يرفع الله لهم رأساً، ولم يظهر لهم جاهاً، ولا بأساً، بل ضربت عليهم الذلّة والمسكنة وباءُوا بغضب من الله بما عصوا وكانوا يعتدون}
الناس على منبر الجامع ويذكرهم فكان من جملة كلامه أنه قال : [ إن الله ينزل من سماه الدنيا كنزولي هذا ] ونزل درجة من درج المنبر. }
أقـول : اعوذ بالله من الكفر بالله !!!! خذله الله
بسم الله الرحمن الرحيم
(قل هل ننبؤكم بالاخسرين اعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا )
صدق الله العظيم
اشكرك اخوي خادم الائمه على هذا الموضوع الممتاز
لعن الله ابن تيميه