الزهور والاخوة للجميع .ردي على اسألة الجميع اجاب عليه الاخ سامر من قم .من هو سامر.سامر سمعته يتكلم من قم على المستقلة وهو رجل على ما يبدو جيد العلم.سئل سامر : اعطينا اية من القران تثبت امامة علي كرم الله وجهه .قال سامر الاية التالية ( انما وليكم الله والذين امنوا ... )سئل سامر : لا احد يفهم من الاية ان علي امام بعينه او ان هناك أي امام .اجاب سامر : ان في القران اشارات بدون توضيح يظهر الموصوف .جاب سامر الايات التالية :اولا : لقد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها ...ثانيا : ثاني اثنين اذ هما في الغار ...لنتأمل وندرس اجابة سامر:ساوى سامر بين اثبات ان عليا امام وهو خير الخلق بعد محمد عليه السلام ويكفر من لايؤمن انه امام معصوم وبين قصة امرأة تجادل في زوجها وشخص في الغار مع الرسول عليه السلام.هذه المساواة مثل من يساوي قيمة جبل من ذهب بقيمة غرام من حديد ولما سئل عن سبب المساواة قال ان كلاهما معدن .لنعرض الامثلة التي قالها الاستاذ سامر على أي انسان عاقل منصف ولنسمع رأيه؟اقول لا تفسير لهذه المساواة الا ان اعتقاد سامر بني على شبهات وعدم دراسة الامر من جميع جوانبه .لقد ابطل سامر بجوابه من حيث لا يشعر فكرة الامام .لو قال سامر لا وجود نص صريح يثبت امامة علي في القران لقلنا نعم الجواب.من زاوية اخرى الايات التي جاء بها سامر اثبتت ثبوتية كاملة وجود امرأة تجادل وكذلك وجود رجل ثاني في الغار اما اية اثبات امامة علي فلم يظهر لاحد على الاطلاق وجود أي امام سواء كان علي اوغير علي.من هنا يتضح ان سامر اوضح بشكل قاطع ومن خلال اجابته بطلان فكرة الامام .
جوابه صحيح اذا كانت الاية
فيها مواصفات لا تنظبق الا على فرد واحد من المجتمع انذاك
فتكون الاية نازلة في شانه
وهذا اتفاق المفسرين في الاية مواصفات
لا تنطبق الا على هذا الفرد فتكون الاية نازلة عليه
كما في قوله اقرا باسم ربك الذي خلق من القرائن والمواصفات
انه نازلة في رسول الله مع عدم التصريح باسمه
فيها مواصفات لا تنظبق الا على فرد واحد من المجتمع انذاك
فتكون الاية نازلة في شانه
وهذا اتفاق المفسرين في الاية مواصفات
لا تنطبق الا على هذا الفرد فتكون الاية نازلة عليه
كما في قوله اقرا باسم ربك الذي خلق من القرائن والمواصفات
انه نازلة في رسول الله مع عدم التصريح باسمه
اشكرك
للوصول الى الحق في اعظم واهم القضايا يجب ان يحتوي القران على نصوح واضحة .
انظر ايران كيف تعين الشخصيات الكبيرة بوضوح تام للعالم
اخي العزيز
ارجو ان تسامحني ان وقع مني خطأ خير مقصود
لظروف خاصة من الصعب علي ان احقق رغبتك احاول ما استطعت ان ارضي الجميع
اخيرا السنة والشيعة هم سبب المشكلة في تفرق المسلمين وعدم اهتمامهم للوصول للحق
وانت وانا لنا دور في الفرقة
هدانا الله الى الطريق المستقيم
لك مني كل التحيات والزهور
اخي العزيز
ارجو ان تسامحني ان وقع مني خطأ خير مقصود
لظروف خاصة من الصعب علي ان احقق رغبتك احاول ما استطعت ان ارضي الجميع
اخيرا السنة والشيعة هم سبب المشكلة في تفرق المسلمين وعدم اهتمامهم للوصول للحق
وانت وانا لنا دور في الفرقة
هدانا الله الى الطريق المستقيم
لك مني كل التحيات والزهور
لا ياعزيزي ..الشيعة ليسوا سببا للمشكلة والفرقة..وإنما نحن سرنا على نهج الرسول(ص) وأهل بيته(ع) وأخذنا ديننا منهم لا من غيرهم ..أما السنة أخذوا دينهم من الصحابة ودخل حب الدنيا في أهواء بعض الصحابة ممن كان لهم تأثير في ذلك الزمن بعد إستلامهم مناصب رئاسية..وإتبعوا أهوائهم وعاثوا في الأرض فسادا وظلموا آل البيت(ع) وأتباعهم..فلو إتبعوا نهج الرسول(ص) لما رأينا تلك الفرقة بين المسلمين الآن وتكفير بعضنا البعض ولا أقول الشيعة تكفر ولكن الوهابية تكفر كل المذاهب إلا أتباعهم وإليك مرة أخرى هذا الرابط لأخوتنا السنة وما هو رأيهم في الوهابية http://www.sunna.info/antiwahabies/
اخي العزيز
ارجو ان تسامحني ان وقع مني خطأ خير مقصود
لظروف خاصة من الصعب علي ان احقق رغبتك احاول ما استطعت ان ارضي الجميع
اخيرا السنة والشيعة هم سبب المشكلة في تفرق المسلمين وعدم اهتمامهم للوصول للحق
وانت وانا لنا دور في الفرقة
هدانا الله الى الطريق المستقيم
لك مني كل التحيات والزهور
أولا اشكر الأخوة الموالين حيث اعجبتني ردودهم كثيرا لما فيها من الحجة والدلالة على إثبات الولاية لأمير المؤمنين علي ع
ثانيا بالنسبة لسؤالك السابق من أنه لا توجد آية تصرح بإمامة علي ع
فاسألك هل توجد آية تصرح بخلافة عتيق
وإن قلت آية الغار فهي لم تذكر أسماء بالإضافة غلا أنها لا يوجد بها تصريح بالخلافة
أما قولك هنا بأن السنة والشيعة هم سبب المشكلة في تفرق المسلميسن
فمن هم المسلمين إذا؟
لانك هنا اخرجت السنة والشيعة عن طريق الحق لقولة أنهم سبب المشكلة
أما قول سامر الذي نقلت عنه واستدلاله بالآية الشريفة
إنما وليكم الله ورسوله .... الآية
فكالمه لا غبار عليه
لان المسلمون ينظرون لأسباب النزول لمعرفة مغزى الآيات
وهي نزلت في الإمام علي ع
( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) .
روى السيوطي في تفسيره : أخرج الخطيب في المتفق عن ابن عباس قال : تصدق علي بخاتمه ، فقال النبي للسائل : من أعطاك هذا الخاتم ، فقال : ذاك الراكع ، فنزلت الآية . وأخرج عبد الرازق ، وعبد بن حميد ، ابن جرير ، وأبو الشيخ ، وابن مردويه عن ابن عباس : أن الآية نزلت في علي بن أبي طالب .
وأخرج الطبراني في الأوسط وابن مردويه عن عمار بن ياسر قال : وقف بعلي سائل ، وهو راكع في صلاة تطوع ، فنزع خاتمه فأعطاه السائل ، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأعلمه ذلك ، فنزلت الآية على النبي صلى الله عليه وسلم ، فقرأها النبي صلى الله عليه وسلم ، على أصحابه ، ثم قال : من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه .
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن عساكر ، عن سلمة بن كهيل قال : تصدق علي بخاتمه ، وهو راكع ، فنزلت ( إنما وليكم الله ) - الآية ( 1 ) .
وفي نور الأبصار عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال : صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يوما من الأيام ، الظهر ، فسأل سائل في المسجد ، فلم يعطه أحد شيئا ، فرفع السائل يديه إلى السماء ، وقال : اللهم اشهد ، أني سألت في مسجد نبيك محمد صلى الله عليه وسلم ، فلم يعطني أحد شيئا ، وكان علي ، رضي الله عنه ، في الصلاة راكعا ، فأومأ إليه بخنصره اليمنى ، وفيه خاتم ، فأقبل السائل فأخذ الخاتم من خنصره ، وذلك بمرأى من النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو في المسجد ، فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، طرفه إلى السماء ، وقال : اللهم إن أخي موسى سألك فقال : ( رب اشرح لي صدري * ويسر لي أمري * واحلل عقدة من لساني * يفقهوا قولي * واجعل لي وزيرا من أهلي * هارون أخي * اشدد به أزري * وأشركه في أمري ) ( 2 )، فأنزلت عليه قرآنا ( سنشد عضدك بأخيك * ونجعل لكما سلطانا * فلا يصلون إليكما ) ( 3 ) ، وإني محمد نبيك وصفيك : اللهم فاشرح لي صدري ، ويسر لي أمري ، واجعل لي وزيرا من أهلي عليا ، أشد به ظهري . قال أبو ذر رضي الله عنه : فما استتم دعاءه ، حتى نزل جبريل عليه السلام من عند الله عز وجل ، قال : يا محمد ، إقرأ ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) .
قال : نقله أبو إسحاق أحمد الثعلبي في تفسيره ( 4 ) .
وفي تفسير القرطبي : أن سائلا سأل في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلم يعطه أحد شيئا ، وكان علي - رضي الله عنه ، وكرم الله وجهه - في الصلاة في الركوع ، وفي يمينه خاتم ، فأشار إلى السائل بيده حتى أخذه .
قال الإمام الطبري : وهذا يدل على أن العمل القليل لا يبطل الصلاة ، فإن التصدق بالخاتم في الركوع عمل جاء به في الصلاة ، ولم تبطل الصلاة به ، وقوله : ( ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ، يدل على أن صدقة التطوع تسمى زكاة ، فإن عليا تصدق بخاتمه في الركوع .
وقال ( ابن خويز منداد ) قوله تعالى : ( ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) تضمنت جواز العمل اليسير في الصلاة ، وذلك أن هذا خرج مخرج المدح ، وأقل ما في باب المدح أن يكون مباحا ، وقد روي أن علي بن أبي طالب ، رضي الله عنه ، أعطى السائل شيئا ، وهو في الصلاة ، قد يجوز أن تكون هذه صلاة تطوع ، وذلك أنه مكروه في الفروض .
وفي تفسير الطبري ( 2 ) بسنده عن السدي قال : ثم أخبرهم بمن يتولاهم فقال : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ، هؤلاء جميع المؤمنين ، ولكن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، مر به سائل ، وهو راكع في المسجد ، فأعطاه خاتمه .
وفي رواية أخرى بسنده عن أبي جعفر قال : سألته عن هذه الآية ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ، قلت : من الذين آمنوا ؟ قال : الذين آمنوا ، قلنا : بلغنا أنها نزلت في علي بن أبي طالب ، قال : علي من الذين آمنوا .
وفي رواية ثالثة : حدثنا عتبة بن أبي حكيم في هذه الآية ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) ، قال : علي بن أبي طالب .
وفي رواية رابعة عن غالب بن عبد الله قال : سمعت مجاهد يقول في قوله
تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله ) - الآية ، قال : نزلت في علي بن أبي طالب تصدق وهو راكع .
وفي تفسير ابن كثير ( 1 ) : قال ابن أبي حاتم بسنده عن عتبة بن أبي حكيم قي قوله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) - الآية ، قال : هم المؤمنون ، وعلي بن أبي طالب .
وعن سلمة بن كهيل قال : تصدق علي بخاتمه وهو راكع ، فنزلت ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ،
وقال ابن جرير بسنده عن غالب بن عبد الله قال : سمعت مجاهد يقول في قوله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله ) - الآية : نزلت في علي بن أبي طالب ، تصدق وهو راكع ،
وعن ابن عباس في قوله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله ) - نزلت في علي بن أبي طالب .
( 1 ) تفسير ابن كثير 2 / 113 - 114 ( بيروت 1986 ) . ( * )
وروى ابن مردويه من طريق سفيان الثوري عن سنان عن الضحاك عن ابن عباس قال : كان علي بن أبي طالب قائما يصلي ، فمر سائل وهو راكع ، فأعطاه خاتمه ، فنزلت ( إنما وليكم الله ورسوله ) - الآية .
وعن أبي صالح عن ابن عباس قال : خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المسجد والناس يصلون بين راجع وساجد ، وقائم وقاعد ، وإذا مسكين يسأل ، فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : أعطاك أحد شيئا ؟ قال : نعم ، قال : من ؟ قال : ذلك الرجل القائم ، قال : على أي حال أعطاكه ؟ قال : وهو راكع ، قال : وذلك علي بن أبي طالب ، قال : فكبر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، عند ذلك ، وهو يقول : ( ومن يتولى الله ورسوله والذين آمنوا * فإن حزب الله هم الغالبون ) .
--------------------
وقال تعالى : ( أفمن كان على بينة من ربه * ويتلوه شاهد منه ) .
وفي تفسير القرطبي : أن الشاهد هو علي بن أبي طالب ، روي عن ابن عباس : أنه قال : هو علي بن أبي طالب ،
وروي عن علي أنه قال : ما من رجل من قريش ، إلا وقد أنزلت فيه الآية والآيتان ، فقال له رجل : أي شئ نزل فيك ؟ فقال علي : ( ويتلوه شاهد منه ) ( 3 ) .
( 3 ) تفسير القرطبي ص 3244 . ( * )
وفي تفسير الطبري : قيل إن الشاهد هو علي بن أبي طالب ،
أما تقرأ الآية التي نزلت في هود ( ويتلوه شاهد منه ( 1 ) ) .
وقال الإمام الطبري - بعد أن ذكر الأقوال المختلفة - وأولى هذه الأقوال التي ذكرناها بالصواب في تأويل قوله تعالى : ( ويتلوه شاهد منه ) ، قول من قال : جبريل ، لدلالة قوله تعالى : ( ومن قبله كتاب موسى إماما ورحمة ) على صحة ذلك ، وذلك أن نبي الله صلى الله عليه وسلم ، لم يتل قبل القرآن كتاب موسى ، فيكون ذلك دليلا على صحة قول من قال : عني به لسان محمد صلى الله عليه وسلم ، أو محمد نفسه ، أو علي ، على قول من قال : عني به علي ( 2 ) .
وروى السيوطي في الدر المنثور في تفسير الآية : أخرج ابن أبي حاتم ، وابن مردويه ، وأبو نعيم في المعرفة ، عن علي بن أبي طالب عليه السلام قال : ما من رجل من قريش ، إلا وقد نزل فيه الآية والآيتان ، فقال له رجل : أي شئ نزل فيك ؟ قال : أما تقرأ سورة هود ( أفمن كان على بينة من ربه * ويتلوه شاهد منه ) ، رسول الله صلى الله عليه وسلم ، على بينة من ربه ، وأنا شاهد منه ( 3 ) .
وقال الفخر الرازي في التفسير الكبير في تفسير الآية : قال : فذكروا في تفسير الشاهد وجوها - إلى أن قال : وثالثها : أن المراد هو علي بن أبي طالب عليه السلام ، والمعنى : أنه يتلو تلك البينة ، وقوله : منه ، أي هذا الشاهد من محمد صلى الله عليه وسلم ، وبعض منه ، والمراد منه تشريف هذا الشاهد بأنه بعض من محمد صلى الله عليه وسلم ( 5 ) .
وروى صاحب كتاب ( الغارات ) عن المنهار بن عمرو ، عن عبد الله بن الحارث قال : سمعت عليا يقول على المنبر : ما أحد جرت عليه المواسي ، إلا وقد أنزل الله فيه قرآنا ، فقام إليه رجل ، فقال : يا أمير المؤمنين ، فما أنزل الله تعالى فيك ؟ قال : يريد تكذيبه ، فقام الناس إليه يلكزونه في صدره وجنبه ، فقال : دعوه ، أقرأت سورة هود ؟ قال : نعم ، قال : أقرأت قوله سبحانه : ( أفمن كان على بينة من ربه * ويتلوه شاهد منه ) ، قال : نعم ، قال : صاحب البينة محمد صلى الله عليه وسلم ، والتالي الشاهد أنا ( 1 ) .
الزهور والاخوة للجميع .ردي على اسألة الجميع اجاب عليه الاخ سامر من قم .من هو سامر.سامر سمعته يتكلم من قم على المستقلة وهو رجل على ما يبدو جيد العلم.سئل سامر : اعطينا اية من القران تثبت امامة علي كرم الله وجهه .قال سامر الاية التالية ( انما وليكم الله والذين امنوا ... )سئل سامر : لا احد يفهم من الاية ان علي امام بعينه او ان هناك أي امام .اجاب سامر : ان في القران اشارات بدون توضيح يظهر الموصوف .جاب سامر الايات التالية :اولا : لقد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها ...ثانيا : ثاني اثنين اذ هما في الغار ...لنتأمل وندرس اجابة سامر:ساوى سامر بين اثبات ان عليا امام وهو خير الخلق بعد محمد عليه السلام ويكفر من لايؤمن انه امام معصوم وبين قصة امرأة تجادل في زوجها وشخص في الغار مع الرسول عليه السلام.هذه المساواة مثل من يساوي قيمة جبل من ذهب بقيمة غرام من حديد ولما سئل عن سبب المساواة قال ان كلاهما معدن .لنعرض الامثلة التي قالها الاستاذ سامر على أي انسان عاقل منصف ولنسمع رأيه؟اقول لا تفسير لهذه المساواة الا ان اعتقاد سامر بني على شبهات وعدم دراسة الامر من جميع جوانبه .لقد ابطل سامر بجوابه من حيث لا يشعر فكرة الامام .لو قال سامر لا وجود نص صريح يثبت امامة علي في القران لقلنا نعم الجواب.من زاوية اخرى الايات التي جاء بها سامر اثبتت ثبوتية كاملة وجود امرأة تجادل وكذلك وجود رجل ثاني في الغار اما اية اثبات امامة علي فلم يظهر لاحد على الاطلاق وجود أي امام سواء كان علي اوغير علي.من هنا يتضح ان سامر اوضح بشكل قاطع ومن خلال اجابته بطلان فكرة الامام .
عظيم يا وليد ..... !!!
إذاً : هات لنا مِن كُل المؤمنين بعد رسولنا الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم .. مَن ينطبق على أحدهُم أنه مِن :
الذين يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهُم ( راكِعون ) .
فالعِبرة مِن تِلك الآية هوَ بـ ( عموم ) المعنى وليس بخصوص التنزيل ( فقط ) .. ونحن نُقِرّ لكم بذلِك ،
فهيّا يا وليد ....
قُل لعُلماؤك أجمعين أن يأتونا بأحد غير الأئِمّة عليهم السلام ويكونوا مشمولون بالتعريف الذي ذكره الحق جل شأنه .. فخصّصهُم بعد التعميم فعرّفهم .. فقال :
( الذين يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم ـ راكعون ) .
فهل لهم بما هوَ مذكور مِن هذا الوصف الحقيقي الدقيق .. هل لهم به مِن عِلم ؟!
إذاً : هات لنا مِن كُل المؤمنين بعد رسولنا الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم .. مَن ينطبق على أحدهُم أنه مِن :
الذين يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهُم ( راكِعون ) .
فالعِبرة مِن تِلك الآية هوَ بـ ( عموم ) المعنى وليس بخصوص التنزيل ( فقط ) .. ونحن نُقِرّ لكم بذلِك ،
فهيّا يا وليد ....
قُل لعُلماؤك أجمعين أن يأتونا بأحد غير الأئِمّة عليهم السلام ويكونوا مشمولون بالتعريف الذي ذكره الحق جل شأنه .. فخصّصهُم بعد التعميم فعرّفهم .. فقال :
( الذين يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم ـ راكعون ) .
فهل لهم بما هوَ مذكور مِن هذا الوصف الحقيقي الدقيق .. هل لهم به مِن عِلم ؟!
نتحدّاهُم ، و ننتظرهم يا وليد ........
عندكم الكفر بعلي يساوي الكفر بمحمد صلى الله عليه واله وسلم.
محمد صلى الله عليه وسلم ثبتت نبوته بمعجزة .
علي بأي شيء ثبتت امامته لان المتساويان بالنفي متاسويان بالاثبات