باقة الأزهار تساقطت
بعدما كانت أثنتى عشرة زهره
برياح الصباح أنتشرة
و بحلم الضياء تبعثرة
وبأمل العودة تفرقة
ففي البستان كانت صغيرة
كحبات لقاح
بعيده عن كل الطرق والأوديه
فأزدهرة
ونمت
فيها الألوان تزاحمت
بيضاء فحمراء فصفراء
فزرقاء فخضراء
وهكذاهي تلونة
بألوان الحياة
فأضافت
صوتها للعصافير
وشذاها يتراقص مع وجه التعابير
لتخط بالثلج والنار أجمل أساطير
وبذلك هي تداخلة
فكلها ترمز لما كان
ويكون
وسوف يكون
فالبيضاء لصفاء الروح
والحمراء لما في القلب من جروح
والصفراء تُعلم النفس بأسرارها أن لاتَبوح
والزرقاء تَجعل للأنسان طُموح
والخضراء عادة لتُغرد لقريناتها الجميلات
فعدة أحسب الأخريات
الوردية والبنفسجيه والقرنفليه
لأجد بكل لون طيف
و بكل طيف عطش لأيام صيف
لأجدهُن على هذا الكيف
فالرجاء بالورديه
والعطاء بالبنفسجيه
والدلاله قرنفليه
في ماحوة
أيام سنتي وتقدمة
رغم أنها قد تأخرة
وعددة ما تبقى من ا لأخريات
فلم أجدهن مُتلونات
ولم أجد لهُن أسماء
فكلهُن أصتبغن بالصبغت السوداء
وكانن لسنتي الماضيه هديه
أهدتها السنين
لعمر ضاع بين المتعجرفين
واللصوص والمتخمين
فمزقة بأزهاري كل السواد
وعدة أُحصيها
فوجدتها ترامت
بين أشهر سنتي
القادمة وتسامت
وفي ساعات الضياع تعاضدة
فأكملت بهُن اربعة أُخريات
أسميتُهن أزهاري التي تعقدة
فيها أيام حياتي
ولما أشرقة
الأزهار السابقة
أحتجت
على هذه التسميه
فغيرتها رغم الأحتجاج
الى أزهاري التي تعقدة
باقة الأزهار تساقطت
بعدما كانت أثنتى عشرة زهرة
برياح الصباح أنتشرت
و بحلم الضياء تبعثرت
وبأمل العودة تفرقت
ففي البستان كانت صغيرة
كحبات لقاح
بعيدة عن كل الطرق والأودية
فأزدهرت
ونمت
وفيها الألوان تزاحمت
بيضاء وحمراء وصفراء
وزرقاء فخضراء
وهكذا قد تلونت
بألوان الحياة
فأضافت
صوتـاً للعصافير
وشذىً يتراقص مع وجه التعابير
لتخط بالثلج والنار أجمل أساطير
وبذلك تداخلت
فكلها ترمز لما كان
ويكون
وسوف يكون
فالبيضاء لصفاء الروح
والحمراء لما في القلب من جروح
والصفراء تُعلم النفس بأسرارها ألاتَبوح
والزرقاء تَجعل للإنسان طُموح
والخضراء عادت تُغرد لقريناتها الجميلات
فعدتُ أحسب الأخريات
الوردية والبنفسجية والقرنفلية
لأجد بكل لون طيف
و بكل طيف عطش لأيام الصيف
لأجدهُن على هذا الكيف (عذرا ولكن هذا الشطر وجوده يفسد الخاطرة )
فالرجاء بالوردية
والعطاء بالبنفسجية
والدلاله قرنفلية
في ماحوت
أيام سنتي وتقدمت
رغم أنها قد تأخرت
وعددتُ ما تبقى من ا لأخريات
فلم أجدهن مُتلونات
ولم أجد لهُن أسماء
فكلهُن أصطبغن بالصبغة السوداء
وكان لعامي الماضي هدية
أهدتها السنين
لعمر ضاع بين المتعجرفين
واللصوص والمتخمين
فمزقت بأزهاري كل السواد
وعدت أُحصيها
فوجدتها ترامت
بين أشهر سنتي
القادمة وتسامت
وفي ساعات الضياع تعاضدت
فأكملت بهُن اربعة أُخريات
أسميتُهن أزهاري التي تعقدت
فيها أيام حياتي
ولما أشرقت
الأزهار السابقة
أحتجت
على هذه التسمية
فغيرتها رغم الإحتجاج
الى أزهاري التي تعقدت
أخي الكريم لديك أفكار متسلسلة في الكتابة ورااائعة جدا فحفاظاً عليها نتمنى منكم كثرة القراءة والإطلاع فهذا سيقوي الصياغة لديكم وتحسين الإملاء
هنا قمت بتصحيح الأخطاء الإملائية فقط وبعض الصياغة وأترك البقية لكم أخي الفاضل لقرائتها من جديد وإعادت الصياغة
أهلا بكِ سيدتي بين أسطرنا الفقيره ولكِ بعض التوضيح
أتصور لأجدهن على هذاالكيف اي انني لم أتصورهن كما رأيتهن الأن فالكيف اعني به الشكل العام بما يحوي من رجاء وعطاء ودلاله
وكانن لسنتي الماضيه هديه هنا أتكلم عن الأزهار أما وكان لعامي الماضي هدية فتصبح مجهوله بين الأزهار وليس لها معنى مترابط بين الأسطر
صوتا للعصافير هذا يعني هناك صوت أخر مجهول أضافته للعصافير اما صوتها للعصافير اي أنها دلة بصوتها للعصافير فهي من ضمن مجموعة العصافير
وشذاها يتراقص أي أنها تحمل عطر يعطر وجه التعابير أي الوجه المعبر فذلك لأنها سنين عمري رغم القول بأنها أزهار عمري
بيضاء فحمراء فصفراء تكون الفاء معبره عن التداخل بين أطياف وألوان الحياه أما بيضاء وحمراء وصفراء تكون فيها أستقلاليه عن بعضها البعض
وهكذا هي تلونة أي أن ألوانها من ذاتها وليس من الغير واتصور وهكذا قد تلونة تكون الألوان من الغير وليس من ذاتها
لك ِ بالغ شكري وتقديري اخوك (والي مطر)