للتخلص من الشحنات الكهرومغناطيسية الزائدة الناتجه عن الملابس والجواااااال ... و.. و.. و.....
لكن بنظري اهمها ( الجواال )
كشفت أحدث الدراسات التي أجريت أن وضع الجبهة بالأرض
مباشره يخلص الإنسان من
الصداع
و التوتر
و العصبية
و الغضب
و أنه يقلل الإرهاق ،
والالآم الجسدية وغيرها من الأمراض العصبية والعضوية ...
كما يلعب دورا مهما في تقليل مخاطر الإصابة بالأورام
السرطانية .
و أوضح الباحثون أن الإنسان يتعرض لجرعات زائدة من
الإشعاع الناتجه عن الملابس والجوال الاحتكاك بأي شئ ،
ويعيش معظم أحواله في أوساط و مجالات كهرومغناطيسية
و هو ما يؤثر سلباً على خلاياه فيتعبها ويرهقها،
هذه الشحنات الزائدة التي تسبب أمراض العصر كالصداع
وتقلصات العضلات وتشنجات العنق و التعب و الإرهاق .
إضافة إلى النسيان و الشرود الذهني مشيرين إلى إن زيادة
كمية الشحنات الكهرومغناطيسية دون تفريغيها يفاقم
الامر و يزيده تعقيداً، ولأنها تسبب تشويشا في لغة الخلايا
و تفسد عملها و تعطل تفاعلها مع المحيط الخارجي فتنمو
الأورام السرطانية و قد تصاب الأجنة بالتشوهات واثبت
العلماء أن وضع الجبهة بالأرض مباشره يمثل وصلة أرضية
تساعد في تفريغ الشحنات الزائدة والمتوالدة إلى خارج
الجسم والتخلص منها بعيدا عن استخدام الأدوية و
المسكنات وآثارها الجانبية المؤذية.
أكد الباحثون أن عملية التفريغ هذه تبدأ بوضع الجبهة
بالأرض مباشره ، كما في السجود حيث تنتقل الشحنات
الموجبة من جسم الإنسان إلى الأرض ذات الشحنة السالبة و
بالتالي يتخلص الجسم من الشحنات خصوصا مع استخدام عدة
أعضاء فعند السجود لله يستخدم الإنسان عدة أعضاء هي
الجبهة و الأنف و الكفان والركبتان و القدمان فتصبح عملية التفريغ أسهل و ابسط
و في اكتشاف مثير أيضا لاحظ الباحثون في دراساتهم أن
عملية تفريغ الشحنات الكهرومغناطيسية من جسم
الإنسان يتطلب الاتجاه إلى مركز الأرض و هي مكة المكرمة و
السجود لله هو أفضل الأوضاع لتفريغ الشحنات فيتخلص
الإنسان من همومه ويشعر بعدها بالراحة النفسية وهو
بالفعل ما يشعر به المسلمون بعد أداء الصلاة