|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 56469
|
الإنتساب : Sep 2010
|
المشاركات : 8,412
|
بمعدل : 1.61 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
مسلم عربي سعودي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 09-11-2010 الساعة : 09:57 PM
الاخ الفاضل مسلم عربي سعودي
اما مساله اللعن فهي موجوده في القران الكريم صريحه صحيحه نطق ها الله ورسوله
واليك القران الكريم
( ومن قتل مؤمنا متعمدا فجزاءوه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه واعد له عذابا عظيما )
هذا من جهه القران الكريم
الله لعن اصحاب السبت
ولعن اصحاب السبت
ولعن الذين نقضوا الميثاق وقتلهم الانبياء
فهذا مردود عليك من القران الكريم
اما من السنه فرسول الله لعن الحكم واليك الحديث على لسان امك عائشه
واما اللعن فهو غير مخصوص يبدو انك لم تنتبه
اللعن الذي كتبته يبدا باسم الله
اللهم العن
وهذا دعاء للعن وليس لعن بحد ذاته
ويبدو انك تعرف من قتل الامام الحسين وتخاف عليه من دعاء اللعن
تتهموننا بالتقيه وانتم اهلها
واما مساله انك تحب اهل البيت فهذا اضغاث احلام بالنسبه لك لانك لو كنت تحبهم لاتبعتهم دينا لا قولا
بمعنى هل سمعت بدعاء الجوشن الكبير ودعاء العشرات ودعاء كميل
اتمنى ان تجيبني ان قرائتهم سمعت بهذه الادعيه لاعرف انك تحب اهل البيت ام لا
فالحب فعل يا حبيبي لا قوووووووووووووول
وهنالك مساله مهمه جدا انت تتبع ابن تيميه
وابن تيميه لعن الكل ولم يبقى احد من المسلمين الا لعنه وزندقه واخرجه من المله
اتمنى ان ترد عليه وتقول لا يصح هذا
ولا ادري انت راض عن كنيسه سيده النجاه التي ذبح فيها المسيح واولادهم ونساءهم وامراه حامل قتل ابنها بطفلها باي ذنب او شرع او دين قتل هؤلاء
فمتى قتل رسول الله مسيحيا او امراه مسيحيه او طفلا لا ذنب له وهو لم يولد حتى
وقولك المؤمن ليس بلعنان او طعان
هذه مشكلتكم انتم اتباع السلف الصالح الطالح مصيبه ما بعدها مصيبه
نعلمكم ان تعرضوا الحديث على القران الكريم تقولون لا رواه الالباني ابن تيميه الذهبي
هذه مصيبه
على قلوب اقفالها
افلا يتدبرون القران ترمون القران عرض الجدار المهم احاديثنا
وان جئناكم باحاديثكم من كتبكم تقولون حسبنا كتاب الله
واحترنا معكم
ارجع الى حديث مسلم والبخاري
وانت اقررت ان اصحاب رسول الله فيهم منافقين
هذا بلسان اعلاه
فهل هذا ينطبق مع نظريه عداله الصحابه
ان المنافقين في الدرك الاصفل من النار
ملعونين
واما قولك انك لا تعلم من قتل الحسن او الحسين هذا له باب
اما انك منافق تعلم وتسكت
او انك جاهل
فكيف تاتي لتناقش مذهبا كاملا مثل مذهب الشيعه وانت حتى لا تعرف من قتل الحسين ومن قتل الحسن ومن قتل علي
يمكن بعد كم يوم تقول اصلا لحسين لم يقتل
ولا الحسن قتل
ولا علي بن ابي طالب مقتول
بل يمكن ان تقول لا
الحسين قتل يزيد
الحسن قتل معاويه
علي بن ابي طالب قتل عبد الرحمن بن ملجم
عجيب والله
ياتي ليمتحن غيره وهو لم يقرا كتبه ولا منهجه
معلم يقول للتلميذ امتحن فيجيبه التلميذ يا طالب انت امتحن وانا اسالك
لا ارجع الى القران الكريم الذي نزل يوم احد
ماذا قال القران الكريم
بقوله: { ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا وضاقت عليكم الأرض بما رحبت ثم وليتم مدبرين * ثم أنزل الله سكينته على رسوله
وعلى المؤمنين وأنزل جنودا لم تروها وعذب الذين كفروا وذلك جزاء الكافرين }
انا لم اسالك عن الواقعه وما جرى فيها
انا قلت لك ان الكثير من صحابه رسول الله الذين فروا من الزحف هم ملعونين بمقتضى قول الله اعلاه
لقد وضعت لك خطوطا تحتها
اولا ذكرت الايه حرف الميم علامه الجمع وبما فيهم رسول الله
ثم قال الله ثم وليتم مدبرين
اي هربتم
والسكينه نزلت على من
لم يقل الله وانزل سكينته عليكم
لو قال هذا لكان المسلمون كلهم مشمولون بهذا الامر
ارجع الى الايه
ثم وليتم مدبرين وانزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين فقط على المؤمنين
اي خرج من هرب من الايمان ودخل فيالكفر واللعن
وانظر الى حديثك اعلاه
والله انزل جنودا ملائكه من السماء لينصروا رسول الله بعد ان بقى مع نفر بسيط من صحبه وهم حسبما علم بقى سبع او ثمانيه من الصحابه وامراه هي ام ايمن حسبما اتذكر
هنا انا سالتك هل نزل عفو عنهم الذين فروا من اللمعركه ام لم ينزل
صحيح البخاري - فرض الخمس - من لم يخمس... - رقم الحديث : ( 2909 )
- حدثنا عبد الله بن مسلمة عن مالك عن يحيى بن سعيد عن ابن أفلح عن أبي محمد مولى أبي قتادة عن أبي قتادة رضي الله عنه قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين علا رجلا من المسلمين فاستدرت حتى أتيته من ورائه حتى ضربته بالسيف على حبل عاتقه فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت ما بال الناس قال أمر الله ثم إن الناس رجعوا وجلس النبي صلى الله عليه وسلم فقال من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال الثالثة مثله فقمت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لك يا أبا قتادة فاقتصصت عليه القصة فقال رجل صدق يا رسول الله وسلبه عندي فأرضه عني فقال أبو بكر الصديق رضي الله عنه لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم يعطيك سلبه فقال النبي صلى الله عليه وسلم صدق فأعطاه فبعت الدرع فابتعت به مخرفا في بني سلمة فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام.
صحيح البخاري - المغازي - قوله تعالى يوم حنين - رقم الحديث : ( 3978 )
- حدثنا عبد الله بن يوسف أخبرنا مالك عن يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبي محمد مولى أبي قتادة عن أبي قتادة قال خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين فضربته من ورائه على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت ما بال الناس قال أمر الله عز وجل ثم رجعوا وجلس النبي صلى الله عليه وسلم فقال من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه فقلت من يشهد لي ثم جلست قال ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم مثله فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست قال ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم مثله فقمت فقال ما لك يا أبا قتادة فأخبرته فقال رجل صدق وسلبه عندي فأرضه مني فقال أبو بكر لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم فيعطيك سلبه فقال النبي صلى الله عليه وسلم صدق فأعطه فأعطانيه فابتعت به مخرفا في بني سلمة فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام وقال الليث حدثني يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبي محمد مولى أبي قتادة أن أبا قتادة قال لما كان يوم حنين نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلا من المشركين وآخر من المشركين يختله من ورائه ليقتله فأسرعت إلى الذي يختله فرفع يده ليضربني وأضرب يده فقطعتها ثم أخذني فضمني ضما شديدا حتى تخوفت ثم ترك فتحلل ودفعته ثم قتلته وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب في الناس فقلت له ما شأن الناس قال أمر الله ثم تراجع الناس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من أقام بينة على قتيل قتله فله سلبه فقمت لألتمس بينة على قتيلي فلم أر أحدا يشهد لي فجلست ثم بدا لي فذكرت أمره لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رجل من جلسائه سلاح هذا القتيل الذي يذكر عندي فأرضه منه فقال أبو بكر كلا لا يعطه أصيبغ من قريش ويدع أسدا من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم قال فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فأداه إلي فاشتريت منه خرافا فكان أول مال تأثلته في الإسلام
صحيح مسلم - الجهاد والسير - إستحقاق القاتل - رقم الحديث : ( 3295 )
- حدثنا يحيى بن يحيى التميمي أخبرنا هشيم عن يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبي محمد الأنصاري وكان جليسا لأبي قتادة قال قال أبو قتادة واقتص الحديث و حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا ليث عن يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير عن أبي محمد مولى أبي قتادة أن أبا قتادة قال وساق الحديث و حدثنا أبو الطاهر وحرملة واللفظ له أخبرنا عبد الله بن وهب قال سمعت مالك بن أنس يقول حدثني يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبي محمد مولى أبي قتادة عن أبي قتادة قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين فاستدرت إليه حتى أتيته من ورائه فضربته على حبل عاتقه وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقال ما للناس فقلت أمر الله ثم إن الناس رجعوا وجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه قال فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال مثل ذلك فقال فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال ذلك الثالثة فقمت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لك يا أبا قتادة فقصصت عليه القصة فقال رجل من القوم صدق يا رسول الله سلب ذلك القتيل عندي فأرضه من حقه وقال أبو بكر الصديق لا ها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله وعن رسوله فيعطيك سلبه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم صدق فأعطه إياه فأعطاني قال فبعت الدرع فابتعت به مخرفا في بني سلمة فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام وفي حديث الليث فقال أبو بكر كلا لا يعطيه أضيبع من قريش ويدع أسدا من أسد الله وفي حديث الليث لأول مال تأثلته
( فرار عمر من الزحف يوم حنين )
عدد الروايات : (
2 )
سنن أبي داود- الجهاد - في السلب يعطى القاتل - رقم الحديث : ( 2342 )
- حدثنا عبد الله بن مسلمة القعنبي عن مالك عن يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبي محمد مولى أبي قتادة عن أبي قتادة قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين قال فاستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته بالسيف على حبل عاتقه فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت له ما بال الناس قال أمر الله ثم إن الناس رجعوا وجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه قال فقمت ثم قلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال ذلك الثانية من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه قال فقمت ثم قلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال ذلك الثالثة فقمت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لك يا أبا قتادة قال فاقتصصت عليه القصة فقال رجل من القوم صدق يا رسول الله وسلب ذلك القتيل عندي فأرضه منه فقال أبو بكر الصديق لاها الله إذا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله وعن رسوله فيعطيك سلبه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم صدق فأعطه إياه فقال أبو قتادة فأعطانيه فبعت الدرع فابتعت به مخرفا في بني سلمة فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام.
موطأ مالك- الجهاد - ما جاء في السلب - رقم الحديث : ( 863 )
- حدثني يحيى عن مالك عن يحيى بن سعيد عن عمرو بن كثير بن أفلح عن أبي محمد مولى أبي قتادة عن أبي قتادة بن ربعي أنه قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين قال فاستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته بالسيف على حبل عاتقه فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني قال فلقيت عمر بن الخطاب فقلت ما بال الناس فقال أمر الله ثم إن الناس رجعوا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه قال فقمت ثم قلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه قال فقمت ثم قلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال ذلك الثالثة فقمت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لك يا أبا قتادة قال فاقتصصت عليه القصة فقال رجل من القوم صدق يا رسول الله وسلب ذلك القتيل عندي فأرضه عنه يا رسول الله فقال أبو بكر لا هاء الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله فيعطيك سلبه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم صدق فأعطه إياه فأعطانيه فبعت الدرع فاشتريت به مخرفا في بني سلمة فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام.
إبن حبان- صحيح إبن حبان - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 131 )
4892 - أخبرنا عمر بن سعيد بن سنان ، بمنبج ، قال : أخبرنا أحمد بن أبي بكر ، عن مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد ، مولى قتادة عن أبي قتادة الأنصاري ثم السلمي أنه ، قال : خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، عام حنين ، فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، قال : فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين قال ، فاستدبرت ، حتى أتيته من ورائه ، فضربته على حبل عاتقه ضربة ، فقطعت منه الدرع ، قال فأقبل علي ، فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ، ثم أدركه الموت ، فأرسلني ، فلحقت عمر بن الخطاب ، فقلت له : ما بال الناس ؟ ، فقال أمر الله ، قال : ثم إن الناس قد رجعوا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من قتل قتيلا له ، عليه بينة ، فله سلبه " ، قال أبو قتادة : فقمت ، ثم قلت من يشهد لي ؟ ، ثم جلست ، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من قتل قتيلا له ، عليه بينة ، فله سلبه " ، فقمت ، ثم قلت : من يشهد لي ؟ ، ثم جلست ، ثم قال الثالثة ، فقمت ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما لك يا أبا قتادة ؟ " ، فاقتصصت عليه القصة ، فقال رجل من القوم صدق يا رسول الله ، وسلب ذلك القتيل عندي ، فأرضه مني ، فقال أبو بكر : لاها الله ، إذا لا يعمد إلي أسد من أسد الله يقاتل عن الله وعن رسوله فيعطيك سلبه ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " فأعطه إياه " ، فقال أبو قتادة : فأعطانيه ، فبعت الدرع ، فابتعت منه مخرفا في بني سلمة ، فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام ، قال أبو حاتم رضي الله عنه : " هذا الخبر دال على أن قوله جل وعلا ، : فأن لله خمسه أراد بذلك بعض الخمس ، إذ السلب من الغنائم ، وليس بداخل في الخمس ، بحكم المبين عن الله جل وعلا ، مراده من كتابه صلى الله عليه وسلم .
إبن حبان- صحيح إبن حبان - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 167 )
4927 - أخبرنا الحسين بن إدريس الأنصاري ، قال أخبرنا أحمد بن أبي بكر ، عن مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد ، مولى أبي قتادة ، عن أبي قتادة الأنصاري ثم السلمي أنه قال : خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، عام حنين ، فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، قال : فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين ، قال فاستدبرت له ، حتى أتيت من ورائه ، فضربته على حبل عاتقه ضربة فقطعت الدرع ، فأقبل علي فضمني ضمة وجدت فيها ريح الموت ، ثم أدركه الموت فأرسلني ، فلحقت عمر بن الخطاب ، فقلت : ما بال الناس ؟ ، فقال : أمر الله ، قال : ثم إن الناس قد رجعوا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من قتل قتيلا له عليه بينة ، فله سلبه " ، قال أبو قتادة : فقمت فقلت : من يشهد لي ؟ ، ثم جلست ، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من قتل قتيلا له ، عليه بينة ، فله سلبه " ، فقمت ، ثم قلت : من يشهد لي ، ثم جلست ، ثم قال ذلك الثالثة ، فقمت ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما بالك يا أبا قتادة " ، قال : فقصصت عليه القصة ، فقال رجل من القوم : صدق يا رسول الله وسلب ذلك القتيل عندي ، فأرضه مني ، فقال : أبو بكر الصديق رضوان الله عليه : لاها الله ، إذا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله ، وعن رسوله ، فيعطيك سلبه ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " صدق فأعطه إياه " ، فقال أبو قتادة : فأعطانيه ، فبعت الدرع ، فابتعت به مخرفا في بني سلمة ، فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام
إبن كثير- السيرة النبوية - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 622 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقال البخاري : حدثنا عبدالله بن يوسف ، أنبأنا مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمرو بن كثير بن أفلح ، عن أبى محمد مولى أبى قتادة ، عن أبى قتادة قال : خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام حنين ، فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين فضربته من ورائه على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع وأقبل على فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ، ثم أدركه الموت فأرسلني ، فلحقت عمر ، فقلت : ما بال الناس ؟ فقال : أمر الله ..........
إبن كثير
- البداية والنهاية - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 376)
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقال البخاري : ثنا عبد الله بن يوسف ، أنبأ مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمرو بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة عن أبي قتادة قال : خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام حنين ، فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين ، فضربته من ورائة على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ، ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر ، فقالت : ما بال الناس ؟ فقال : أمر الله .........
إبن الأثير- جامع الأصول - غزوة حنين -الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 400 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وانهزم المسلمون وانهزمت معهم ، فإذا بعمر بن الخطاب في الناس ، فقلت له : ما شأن الناس ؟ قال : أمر الله ، ثم تراجع الناس إلى رسول الله صلى الله عليه وآله . انتهى
البيهقي - السنن الكبرى - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 306 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
11963 - ( أخبرنا ) أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب انا محمد بن عبد الله بن عبد الحكم انا عبد الله بن وهب قال وسمعت مالك بن انس يقول حدثنى يحيى بن سعيد ( ح وأخبرنا ) أبو عبد الله الحافظ وأبو بكر بن الحسن وغيرهما قالواثنا أبو العباس محمد بن يعقوب انا الربيع بن سليمان انا الشافعي انامالك ( ح وانا ) محمد بن عبد الله الحافظ انا احمد بن محمد بن عبدوس ثنا عثمان بن سعيد ثنا القعنبى فيما قرأ على مالك عن يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن افلح عن أبى محمد مولى أبى قتادة عن أبى قتاة الانصاري قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام حنين فلما لتقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين قال فاستدرت له حتى اتيت من ورائه فضربته على حبل عاتفه ضربة فاقبل على وضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم ادركه الموت فارسلني فلحقت عمر بن الخطاب رضى الله عنه فقلت له ما بال الناس قال امر الله ثم ان الناس رجعوا ........ الحديث.
البيهقي - السنن الكبرى - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 306 )
4106 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، وأبو بكر ، وأبو زكريا ، وأبو سعيد ، قالوا : حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، أخبرنا الربيع بن سليمان ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة ، عن أبي قتادة الأنصاري قال : خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام حنين ، فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين ، فاستدرت له حتى أتيته من ورائه ، فضربته على حبل عاتقه ضربة ، فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ، ثم أدركه الموت ، فأرسلني ، فلحقت عمر بن الخطاب ، فقلت له : ما بال الناس ؟ قال : أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من قتل قتيلا له عليه بينة ، فله سلبه " ، فقمت فقلت : من يشهد لي ؟ ثم جلست ، فقالها الثانية ، فقمت فقلت : من يشهد لي ؟ ثم جلست ، فقالها الثالثة ، فقمت في الثالثة ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما بالك يا أبا قتادة ؟ " فاقتصصت عليه القصة ، فقال رجل من القوم : صدق يا رسول الله ، وسلب ذلك القتيل عندي ، فأرضه منه ، فقال أبو بكر : لاها الله ، إذن لا يعمد إلى أسد من أسد الله ، يقاتل عن الله فيعطيك سلبه ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : صدق ، فأعطه إياه قال أبو قتادة : فأعطانيه ، فبعت الدرع ، فابتعت به مخرفا في بني سلمة ، فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام " . قال مالك : المخرف النخل . أخرجه البخاري ومسلم في الصحيح من حديث مالك . قال الشافعي رحمه الله : هذا حديث ثابت معروف عندنا ، وفيه ما دل على أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من قتل قتيلا ، فله سلبه " يوم حنين بعدما قتل أبو قتادة الرجل .
ويمكن ان نسالك سؤالا بسيطا
هل يجوز لك ان تلعن الشيطان
وحيث انك قلت ان المؤمن لا يلعن لا اعلم هل تلعن ابليس ام لا
وحيث انك قلت ان هذا الحديث ورد بالفاظ عده
انا اخذت من اصح صحيحين هما البخاري ومسلم
ولم تخبرني يا حبيبي طالما انهم منافقين فهل هم بالدرك الاسفل من النار ام لا
وايضا نقول هل رسول الله يعلم هؤلاء المنافقين ام لا
بدليل قول الله له
لا تعلمهم نحن نعلمهم
وثانيا انتبه للحديث
رسول الله يقول عرفتهم
اي كانوا من معرفته ومقربين منه
والمهم
انهم لماذا دخلوا النار
لانهم ارتدوا
وبدلوا
واحدثوا بعد رسول الله واتمنى ان تجيبني على سؤالي الابسط
قسم لي من صحابه الرسول بالاسماء من منهم المنافق ومن منهم الغير منافق
وانتبه ان رسول الله يقول لا ينجو منهم الا كهمل النعم
النزر البسيط منهم فقط
واليك الرابط الذي فيه احاديث لعن الحكم وابنه مروان على لسان رسول الله ولعن هو وكل نسله حكام بني اميه
http://www.youtube.com/watch?v=7KhdOJcCnyk
انتظرك عسى الله يهديك لولايه امير المؤمنين علي بن ابي طالب سلام الله عليه
ولكل قوم منذر ولكل قوم هاد
حميد الغانم
|
|
|
|
|