عمر ابن الخطاب رضي الله عنه لم يفعل بتاريخه شيئآ لم يأمره به رسول الله صل الله عليه و سلم
حتى و إن كآن سببآ في ضلآل الأمة
او ليس ما ذكره البخاري فيه امر من رسول الله صلى الله عليه واله واعترضه عمر وماينطق الرسول عن الهوى
صحيح البخاري - البخاري - ج 7 - باب قول المريض قوموا عني- ص 9
حدثنا إبراهيم بن موسى حدثنا هشام عن معمر ح وحدثني عبد الله بن محمد حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس رضي الله عنهما قال لما حضر رسول اله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال النبي صلى الله عليه وسلم هلم اكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده فقال عمر ان النبي صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم النبي صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا قال عبيد الله وكان ابن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين ان يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.
اقتباس :
كمآ تقول و كمآ حللت على هواك
كان هذا رائ ابن عباس ايضا فهل تعترض على ابن عباس حبر الامه
اقتباس :
فهي حكمة ربآنية لآ يعلمهآ إلآ الله و رسوله صلى الله عليه و على أصحآبه و أزواجه الطاهرين أجمعين
كانت حكمة رسول الله صلى الله عليه واله الذي لاينطق عن الهوى في كتابه الكتاب الذي منعه عمر فما كانت حكمه عمر الذي نطق بالهوى