السيد عبد الرزاق الياسري...جزاك الله خيرا
على هذه القصيدة الرقراقة ، التي جعلت دموعنا تترقق من بين الاهداب
قصيدة رائعة فعلا ...مست القوب معانيها
دعواتي وتقديري
السيد عبد الرزاق الياسري...جزاك الله خيرا
على هذه القصيدة الرقراقة ، التي جعلت دموعنا تترقق من بين الاهداب
قصيدة رائعة فعلا ...مست القلوب معانيها
دعواتي وتقديري
الأخ الناقد ... لهذه القصيدة قصّة ، ففي محرم من العام الفائت كنت في مسيري
على الأقدام مع بعض الأخوة المؤمنين إلى كربلاء درّة الكون ، وسمعتُ أحدهم
يدندن بهذا البيت .. ( تبكيك عيني لا لأجل مثوبةٍ ، لكنّما عيني لأجلك باكية ْ)
فقلتُ له أعدهُ علينا بالله عليك فأعاده وزادَ بأنه من قصيدة للشاعر النجفي
محمد علي الأعسم المتوفى قبل ثلاثة قرون . . . وبعد إتمام مراسم الزيارة
للمراقد الشريفة آليتُ على نفسي ألاّ أنام حتى أكتب قصيدة من البحر نفسه
والقافية نفسها ، وتم ذلك بفضلٍ من الباري وتسديد الحسين عليه السلام .
وفي اليوم الثاني 11 محرم عدتُ للزيارة ورميت بقصيدتي في ضريح سيدي
ومولاي لعلّي أنال بعض الشفاعة ، وسأنالها إن شآء الله تعالى مادمتُ معهم .