[جعفر المندلاوي]

شكرا لجهودك الطيبة ،، استاذنا الفاضل ،،
وأسأل :
أيجوز الاشتراك بقصيدة منشورة هنا في المنتدى أم لا ؟؟
مع وافر الاحترام ~~

[محطة فرح]

عظم الله لكم الاجر
وفقكم الله
وجزيتم بحق الحسين(عليه السلام)

[برجيل]

خاص.بالمسابقه
هذه.ألأبيات.مقتطعه.من.قصيده،مطوله،مع،الشكر
لواءالكرامه
سقط.اللواءعلى،ثرى،ألغبراء*حزني،على.ذاك،اللواالوضاء
وبقربه.سالت.دماءحرة**قلبي.لهامتوزع.أشلاء
قدكان.حامله،يهزكتائباً**فإذاه،منجدلاًعلى.الرمضاء
كم.ياترى،شمت.أبن،حرب،عندما**داسته،خيل.عصابة.ألوضعاء
جاءوبكل،خساسةأموية**هوجاءتمزج،خبثهاببغاء
جاءوابحقدهم،كأقبح،زمرةً**غذت،مطامعهايدجرباء
ضنوابإن،الدين،مات،بمهده**أوأسلمته،سيوفهم.لفناء
ضنوابأن،لواءناقدمزقا**فتضاحكوابشماتةسوداء
لايشمتن،الناصبيةإنما**للواءناأعلى.من،العلياء
إن،كان.قدسقط،اللواءعلى،ألثرى**فلقدرفعنابكل،بيت.لواء

[الناقد]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جعفر المندلاوي [ مشاهدة المشاركة ]

شكرا لجهودك الطيبة ،، استاذنا الفاضل ،، وأسأل : أيجوز الاشتراك بقصيدة منشورة هنا في المنتدى أم لا ؟؟ مع وافر الاحترام ~~

الشاعر العزيز المندلاوي...
لا يجوز الاشتراك بقصيدة منشورة سابقا كما هو مثبت في الشروط
تقديري

[bob65]

السلام عليكم أخي الناقد المحترم ورحمة الله وبركاته
هل يمكننا الإشتراك بأكثر من قصيدة في مسابقة شاعر الحسين (ع) ولكم منا جزيل الشكر وعظم الله لنا ولكم اجورنا

[الناقد]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bob65 [ مشاهدة المشاركة ]

السلام عليكم أخي الناقد المحترم ورحمة الله وبركاته هل يمكننا الإشتراك بأكثر من قصيدة في مسابقة شاعر الحسين (ع) ولكم منا جزيل الشكر وعظم الله لنا ولكم اجورنا

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...وعظم الله لكم الأجر
يحق للشاعر الاشتراك بقصيدة واحدة في المسابقة .... وأيضا على الشاعر ان يذكر اسمه الصريح أسفل القصيدة...
اذا كان مسجلا باسم مستعار...
دعائي وتقديري

[ابو يعرب الجنابي]

قصيدة خاصة بمسابقة (شاعر الحسين) عليه السلام

آهات الطف
آهٍ تعربدُ بالحشا ملئ الفمِ........
تنعاك يا أروى فمٍ وهو الظمي
نثرت على خدّ الأسى بلآلئٍ ......
حمراءَ تسبحُ كالحمائمِ بالدمِ.....
كفراشة الأضواء تحرق عشقها....
وعلى جناحيها النواظرُ ترتمي
سائلتها..هل تستفيق بعشقها؟....
هل للهوى يا آهُ أن تستسلمي
فأجابتِ الورقاءُ من وتر الجوى......
عزفاً يشيبُ الطفلَ شيبَ المهرمِ
بالطفِّ أوجاعٌ شبكْنَ بعشرها....
من فوق رأس الهمّ نهر العلقمِي
وعلى جوارِ النهر تاه ملاذها....
بدجى الظما بزغت كواكبُ أنجمي
وعليلها بذرى الفلاة مسهّدٌ.....
كالريح يحملُ غيثَ كلِّ مدلهمِ
حملته أوجاعُ الطفوف كأنما....
تلْبسه جلباب الأسير المعدمِ
ومَضَتْ ومن فوق الخيام صواعقاً....
تطوي خيامَ الخدرِ فوق المضرم
يحنو على جيد الخباءِ إوارها.....
زحف المشاعل يا لَكفّ المجرمِ
شبحُ النوى فوق الهزيل تراء لي....
والقلب يعصفه ارتسامُ المقدمِ
سبيٌ ..وفيه الآهُ ترتع بالحشا....
ضعنٌ ..وفيه الدين بات كمحرم
صفدوا كتاب الله فوق عجافهم....
حلبت قيودهمو وريدَ المعصم
ذبحوا حسيناً ألف مرّةِ بالسبي...
ويعود كالليث الهزبرِ المكلَمِ
صفينُ عادتْ يا لَأجلاف الوغى.....
ولهودجِ الحوراء صولةُ صارم
والدينُ من ثغر العقيدة يرتوي.....
وكأنّ حيدرةً يعود بزمزم
يا ارضُ هدّي...يا جبالُ تزلزلي....
آياتُ سبيٍ... صدّ رأس ِ الضيغمِ
نزلت بقارعة الطريق وأيّما....
معنًى تريد ..وأيّ أمرٍ ملزمِ
وتباشروا ..لا وحيَ مرّ ..وها هنا...
إلاّ شريحٌ قسُّ آلِ الدرهمِ
وهموا ... بغاثُ الناس دارت حولهم ....
هذا وضيعُ ..ذاك نسلُ الملجمِ
عجباً وكيف يسود نسلُ أميّةٍ....
وهو اللقيط ابن اللقيط الأعجمي
بئساً لهم ..ولسعيهم..ولكيدهم.....
لم يمحُ ذكراً للعظيم الأعظمِ

عبد مسلم آل نشمي
(أبو يعرب الجنابي)

[جعفر المندلاوي]

قصيدة خاصة بمسابقة (شاعر الحسين) عليه السلام

-------------------

الوجه الآخر للحُسين : زينب*

=================

سيبقى صرحها رغما سيبقى == مع الايام ،، والاعـداء تشقى

بريق مجدها يسمو بعيدا ==== دوحة للعزّ والعلياء أمسى

وفي الانساب من اكرم بيتٍ === وفي الدين لها الكعب المعلّى

فجدٌ ،، ســيدٌ الاكوان ، أحمد === قاب قوسين من الله وأدنى

وذي بنت الذي سـاد الآنام == علـيٌ المرتضى الطهـر وأنقـى

وأُمٌ في الورى خير النســاء == وفـي الجنات للســدرات ترقـى

شّــــرّف اللهُ بـــه الدنــــيا === حبيـبٌ الله للـــنور تـدلـى

فللصبرغدت عنوان مجدٍ ==== وفــخــرٌ للمخــدرةِ وأتــقـــى

حوت بين الضلوع كُلّ جُرحٍ == فصارت كعبة الاحزان حرّى

هي الحوراء فخر العابدات == رأت جمعُ الرزايا وهي تترى

فيومٌ المصطفى للقلب أذوى ===== ويوم حيدرٍ للدين أدمى

ويوم المجتبى في الطست كانت = بعين القلب تبكي ليس ترقا

وقتلٌ السبط في الطفِّ أمضّ == على الاسلام من ذلٍّ وأخزى

فما بعد الحسين من هوانٍ === أصاب الدين والاخيار جهرا

رأت أقمــار عزِّ في خسوفٍ = على أرضِ الطفوف وهي صرعى

وساقوا رحلها مثل السبايا == الى الشامات ، والآهات تُسـقى

فهذي زينب ،، دّرٌ النساء === اليها ينتمــي الفخر وأنمــى

وفي الشام لها صرٌح عظيم == له تهوي القلوب، خير مأوى

نزور القبر،، نستشفي لديها == ملاذ الشيعةِ نحوها نسـعى

منـارٌ للشـموخ والإبــــاء ==== وفي حوزاتها الآيـات تُتْــلى

فيــا من تبطن الـغدر تذكر === خطـــاب زيــنب للــيوم يُتــلى

كأن القائل فيهم عليٌ ==== (فكد كيدك ) فديني سوف يحيى

فلا يُفرحك ما أحدثت فينا === لك بالحشر في النيران مثوى

وملكٌ قد بناه البغي هاوٍ ==== ســـتَلقَون بــه ذُلاّ وســـوأى

هناك الله يحكمُ للنــــبيّ === على مَـــــن حارب الآل وآذى

لنا في كل عصـــــر وبلادٍ == قــلوب تدمـــع في كل ذكـــرى

يواسون الحســـــــين بالدماء == همو اشـــياعنا حقا وذخرا

------------------------------

بقلم : جعفر ملا عبد المندلاوي

25 محرم 1434 : 10-12-2012

------------------------------

* ردا على ما كتبه بعض السلفيين على جدران الضريح المقدس لمولاتنا زينب عليها السلام (سترحلين عندما يرحل آل الاسد ) ،،

[قوافي الأيثار]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه مشاركتي المتواضعة احببت ان اشارككم للبركة والا انا لا اجاري اساتذتنا الشعراء مطلقا
_____________________
كالأنبياء حسينٌ في مساعيـــــــــه
**************
دمعي الهتون لصرعى الطفِّ أجريهِ
ومقتل السبط حزنا سوف أرويهِ
تحشد القومُ يـــــــوم الطفِّ مذئبةٌ
واغلقوا النهر حتى لا يــــــــــــرَوّيه
فغصت الارضُ والميــــــدانُ ممتلئٌ
بذلك الزحف مــن شتى نواحيــــه
فقام لله يــــــدعوهم ويرشــــــدهم
كالأنبياء حسينٌ في مساعيـــــــــه
لم يرعوي القومُ والشيطانُ قائدهم
وارجع الشمرُ رداً إذ يــــــــــناديه
ان السيوف عليك اليوم نُشهرُها
يا ابن البطين وهذا الرمحُ نرميه
او تقبل الامر منا يا ابن فاطمة
وتنزل الحكمَ يزيــــــدا حيثُ تأتيه
فقال هيهات يأبى اللهُ خالقُــــــنا
هذا الدعيُّ وحاشا أن اواليـــــــه
وقام للحرب لا يخشـــــى منازلة
وحولهُ الصحبُ بالأرواحِ تفديه
كتائب الشرِّ دككوها بصولتهم
لا يعلم المرء أين الطعنُ يأتيه
ووقعةُ النهرِ للعبـــــــاس شاهدةٌ
وسيفه الضربَ كالسجيل يلقيه
لم ينزل السيفُ الا في جماجمهم
بقول للوحشِ هذا رزقكم فيــــه
وأشبهُ الناسِّ بالهادي شـــــمائلهُ
كأن صفين احيــــــــــاها بماضيه
لا تسأل السيف عن عمرٍ فقاسمهم
لعمرك الحربُ والهيـــــجا تسليه
هذي الطفوفُ وهذي فتيةٌ نهضت
الى الجهاد وديــــــــنَ الله تُحيـــيّه
لكنه الحزن ادمــــــــــانا وافجعنا
على الحسينِ وعرشُ الله يرثيه
قد كان في المهد جبريلٌ يناغيه
فاصبح الروح يوم الطف ناعيه
ادمى القلوب حسينا يومُ مصرعه
ملقىً على الارض والذاري يواريه
لا تترك النوح للمذبوح منخـــــمداً
فالبضعةِ الطهر حتى اليومَ تبكيه
وصاحب العصر ..عذرا كيف اطلقها
مقطع القلب مفجــــــــوعا تلاقيـــــه
يا ساعد الله قلبـــــــــا انت تحمله
يا بن الحسين وكيف الصبر تبديه
قوموا الى الحزن هيـــــا في مآتمنا
وحجة الله هيــــــا كي نعـــــــزيه
.................................
عمار جبار خضير

[bob65]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أضع بين يديكم قصيدتي المتواضعة التي أحببت أن أعبر فيها عن قيمة زيارة مقام الإمام الحسين (ع)
ويسرني المشاركة في مسابقتكم آملاً أن يجعلها الله في كتاب حسناتنا وحسناتكم ولكم منا جزيل الشكر

أتى آذناً بالحجِّ شهرُ محرَّمُ

أتى آذناً بالحجِّ شهرُ محرَّمُ
فيا شيعة الحسين لبُّوا وأحرموا

وحلّوا القيود عن معاصم لوعةٍ
فقد آن للأشجانِ أن تتكلّمُ

هناك بأرض الطفِّ بيتٌ مباركٌ
بأركانِهِ الإسلام أصبح أقومُ

فمن أمّه حاجّاً إلى الله قانتاً
يُرقّى معانيه ويصعد سُلّمُ

فوالهفي على عقيلة حيدر
على ألم المصاب تسعى وتسعمُ

بهاجرة غرّاء جفّتْ شؤونها
تهرول بين ساحةٍ ومُخيّمُ

خيامٌ بها الأطفال أضناهُمُ الظما
عطاشى وغيث الماء عنهم مُحرّمُ

وساحة ميدان تقارع همّها
سيوفٌ على الرّقاب والموت حُوّمُ

وتعدو كأنّ الموت يعدو بروعها
خُطاها تسابق المنايا وتُهزمُ

فترنو إلى مضاجعٍ تتأرّقُ
تهوج رياح الموت فيها وتنسمُ

تضمُّ رضيعاً ألثَمَ السّهم نحرهُ
وبالأمس كانت من تشمّ وتلثَمُ

وتغمرُ أقماراً بشيّبِ أدمعٍ
يعاجلها جُلّ المصاب فتهرمُ

ويأفل نجمٌ بعد نجمٍ مُخضّباً
كأنّ الدّجى من نورهم يتوجّمُ

وتلّه للجبين سبط مُحمّدِ
وثُُجّ كهدْيٍ في مناسكِ مُحرمُ

وسَجُّّوا عُرى صدورهمْ بالسّنابك
وإسمُ الحطيمِ أضلعٌ تتحطّمُ

فيُسقى الأديم من سفاكهُمُ وهمْ
من الأرض لم يُسقوا بغير التّيمّمُ

جباههُمُ الظمأى تحثُّ ترابه
فينبع من دمائهمْ ماء زمْزمُ

حسَتهُ المعالي ملئ فاهٍ وردّدت
شرابٌ يُساغ طعمه وهْو علقمُ

فأصبح رأس السبط فخر الأسنّةِ
ذبيحٌ وباقي الجارحات رمائمُ

تودّعه الحوراء دون وداعه
فتلهجُ أضلعٌ بشوقٍ وتضرمُ

فعن هاجر الحوراء باحت بإرثها
ووارث إسماعيل ما عاد مُبهمُ

ذبيحٌ مداه فيه تنثلمُ المُدىً
ومذبوحُ في مداه لم يتحكّمُ

هما رضخا للنائبات تطوّعا
وفي خلقه الرحمان ما شاء يُقسمُ

ولو ينطق البيت العتيق لألهج
إلى قِبلةٍ فيها الحسين مُعظّمُُ

فلا عبرة كعبرةٍ في مرامك
حسينٌ ولا يومٌ كيومك أعظمُ

الدكتورإبراهيم علي بدران
في 4 محرم 1434 الموافق ل 18 تشرين الأول 2012