شخص الشاب الامرد**جسم له ارتفاع وظهور**وهو من اصل اهل السنه-وثيقه
بتاريخ : 25-03-2014 الساعة : 05:39 PM
فتح الباري بشرح صحيح البخاري
لابن حجر العسقلاني-المجلدالسابع عشر-ص382
20-
: باب: قول النبي صلى الله عليه وسلم: ((لا شخص أغير من الله)) .
ويذكر البخاري حديثا في غيره الله ويبدا ابن حجر بالشرح فيقول
قال ابن دقيق العيد المنزهون لله اما ساكت عن التأويل وأما مؤول والثاني يقول المراد بالغيرة المنه من الشي والحمايه وهما من لوازم الغيرة فاطلقت على سبيل المجاز كالملازمة وغيرها منالاوجه الشائعة في لسان العرب-4-
والان يبدا البراك -بالتغريد--4-قول ابن دقيق العيد المنزهون لله....الخ,يريد ابن دقيق العيد بالمنزهين نفاة حقائق كثير من الصفات كاملحبه والرضا والضحك والفرح والغضب والكراهةوالغيره وانهم في نصوص هذه
الصفات طائفتان اما مفوضه واما مؤوله وهذا يصدق على الاشاعرة ونحوهم فانهم ينفون هذه الصفات ويوجبون فيما نفوه اما التفويض واما التأويل المخالف لظاهر اللفظ واطلاق لفظ المنزهه عليهم يستلزم ان من يثبت هذه الصفات مشبه
وكذلك يسمون المثبتين لسائر الصفات -وهم اهل السنه-مشبهه-
والوثيقه
المهم عندي انا الطالب313 اني اورت ان البخاري هنا اعترف بان الله عندهم شخص
طيب تعالوا لشرح كتاب التوحيد من البخاري للغنيمان
فيقول
اب: قول النبي صلى الله عليه وسلم: ((لا شخص أغير من الله)) الغيرة بفتح الغين والشخص: هو ما شخص وبان عن غيره، ومقصد البخاري أنَّ هذين الاسمين يطلقان على الله تعالى وصفاً له؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم أثبتهما لله، وهو أعلم الخلق بالله تعالى
وتقدم ان الشخص في اللغه ماشخص وارتفع وظهر
قال في اللسان-
الشخص كل جسم له ارتفاع وظهور
والله -تعالى-اظهر من كل شي واعظم واكبر وليس في اطلاق الشخص عليه محذور على اصل اهل السنه الذين يتقيدون بما قاله الله ورسوله
والوثيقه
صفعات الطالب313
والان سنرى اعتراف علماء السلفيه مع الغنيمان بهذا الامر
شرح صحيح البخاري
للعثيمين-ص410-كتاب التوحيد
وصف الله بأنه شخص فألامر في هذا سهل جدا ماهو؟
ان نقول هو شخــــــــــــــص ليس كالأشخــــــــــــــــــــاص
والوثيقه
اقول انا الطالب313
وهذا قول العثيمين بعد ان افلس ولم يدري مايفعل
منحة الملك الجليل
شرح صحيح محمد بن اسماعيل
عبد العزيز الراجحي
اضغط على الرابط للغلاف http://www.alshiaclubs.net/upload/do.php?img=7900
كتاب الرد على الجهمية وغيرهم التوحيد-ص585
باب -قول النبي-ص- لاشخص اغير من الله
يقول الراجحي-
ترجم الامام البخاري -فقال -باب قول النبي-ص- لاشخص اغير من الله-هذا الحديث
اتى به البخاري معلقا ولم يات به مسندا لانه لم يكن على شرطه
رغــــــــــــــــــم أنه ثابتــــــــــــــــــ
فقد اخرجه مسلم والدرامي بهذا الاسناد-وفيه اثبــــــات ان الله تعالى يوصف بأنه شخص من باب الخبر لانه ذات مستقله وكما اخبر عن الله انه احد كما في حديث-لااحد احب اليه العذر من الله اما الاحد بالتعريف فهو من اسماء الله وكما في قوله تعالى-قل هو الله احد-
فهذاب من باب الخبر وهو أوسع من باب الوصف
والوثيقه
اشكر الاخ الحبيب الموالي المخلص الذي سارع بتزويدي بالصور للكتاب لانه بعد طلبي منه الاخ الحبيب----عاشق امير المؤمنين--
الاستاذ الفاضل حفظه الله ووفقه
تعليقات على المخالفات العقدية
في فتح الباري
تاليف عبد الرحمن بن ناصر البراك-ص176
قال ابن بطال -اجمعت الامه على ان الله تعالى لايجوز ان يوصف بانه شخص لان التوقيف لم ير به
--
يجيب البراك بعد كلام طويل يقول التالي-بل لو قيل يصح الاخبار به لصحه معناه لكان له وجه فكيف وقد ورد في الحديث ونقله الائمه ولم يروا مشكلا فنقول ان الله شخص لا كالاشخاص
والوثيقه