[الباحث الطائي]

السلام عليكم

منقول

-------------------------




- واقول -

لا اعلم حقيقتا هي من صنع الذي يرشح نفسه للانتخابات
ام احد ما مغرض يريد تسقيطه في عيون الناس بهذه الطريقة الرخيصة لشراء الاصوات

ثم اذا كانت مثل هذه فكرة لها اثر كبير في الواقع افتراضا : فهذا يعني كم لدينا من الجياع الذين هم مستعدين لبيع صوتهم مقابل الطعام

وهل هذا يليق ببلد غني مثل العراق
وله سياسيين شواربهم تهز الاعداء هزا من الخوف
والسنتهم كالسيف القاطع والشاعر اللاذع والخطيب البارع

*
*
*
على كل حال - البعض حقيقتا ما تحصل منّه اكثر من هذه الدجاجة , لانه بعدها فقط ياخذ ولا يعطي .

اترك لكم المسالة للنظر والتقييم

وشكرا

[س البغدادي]

دعاية انتخابية ،،،
ان صدق محتواها او كذبت ،،،
وفي كل حال ،،،
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم

[كربلائية حسينية]

في بلدان أخرى الأصوات تشترى بالآلاف ..!
و في العراق بدجاجة ..؟!
صدقوني من قام بذلك سواء هو نفسه هذا المرشح أو غيره يعلمون أن هناك من الشعب العراقي من يحلم بهذه الدجاجة من شدة الجوع و الفقر !
بعداً لمن لم يتبع أمير المؤمنين في عدله..
حيث لم يكون في دولته جائع واحد حتى النصراني يحصل على كامل حقه ..
الصورة آلمتني كثيرا
الفقير سيأكل الدجاجة الآن لكنه لا يعلم أنهم سيمتصون ما تبقى من دمه لاحقاً ..
شكرا لكم أخينا الطيب حفظكم المولى و أيدكم

[rafedy]

لا تستغربون اي شي على من يريد الوصول الى السلطه
في الدورة السابقه
دقوا الباب واذا جماعه توزع جبه سوده رخيصه المشأ
اتصور يعطوها ويروحون
استغربت الوضع
وسرعان ماتلاشى استغرابي
واضع قصاصه موجود عليها اسم المرشح ورقم القائمه
تعرفون من هو
احمد الجلبي
محد كلي شفت بعيني
اريد اوصل من كلامي هذا الشخص غني ولكنه يبحث عن المنصب
فكيف الجوعان اذا ماوصل الى السلطه
تحياتي للجميع

[ابو سجأد]

الله يلعنهم بالدنيا قبل الاخرة

لكن المشكلة الحقيقية انه فعلا يوجداناس فقراء بمجرد التواصل معهم بهذه الطريقة سيقتنعون بالمرشح كامل القناعه .

حسبي الله عليكم يامجرمين

[جعفر المندلاوي]

بدأوا وهم يتقربون من الناس بانهم ظُلموا ...
فاستغفلوا الناس بها ..
وما أن برزوا.. وثبتوا على عروشهم .. حتى بانت نواياهم ؛ فأخذوا يقضمون اموال البلاد والعباد ..
مُفسدون .. سارقون .. عديموا الضمائر والدين ..
حتى بدأ في الناس من يصرخ لعودة الدكتاتورية بسبب ما نحن فيه من استشراء الفساد والدمار وتفشي المحسوبية والمنسوبية بأعلى نسبها بما لا يوجد في أي بلد على الكوكب ..
واليوم يريدون أن يستلبوا منا مستقبلنا ..
والمشكلة أن لا بديل ... وهذا بحد ذاته كارثة ..

[جعفر المندلاوي]

بدأوا مظلومين ..
واستخفوا الناس حتى ..
تفرعنوا فاسدين مفسدين ظالمين ..
(ولا أستثني منهم أحداً) ..

[أبو يوسف التميمي ...]

إن كانت هذه حقيقة
فبئس الناخب والمُنتخَب ...
وإنت كانت مُلفّقه والقصد منها الإساءة لذلك المُرشح فسُحقاً لمن فبركها ونشرها بهكذا طريقه وقحه لا تنم إلاّ عن قلّة أدب وإستهتار بمشاعر وكرامات الناس لا سيما الفُقراء منهم

في الإنتخابات السابقه
حضرنا ندوه لأحد المُرشحين الذي ينتمي لكُتله مُحترمه جداً في الجنوب والوسط
تكلم فيها المُرشّح عن برنامجه الانتخابي وعن طموحاته كثيراً
وبعد الانتهاء من كلمته طلب من الجمع الحاضر عدم المُغادرة حيث أن الأخوة بحملته الانتخابيه بصدد توزيع هدايا رمزيه على من حضر !!
وفوراً تسابق المعنيين بتوزيع تلك الهدايا ...
قلم صيني جاف لا تتجاوز قيمته دولار على الأفنديّه !!
وشماغ سوري قيمته تجاوزت الخمس دولارات تقريبا على المعكَّلين !!!
حسب ما سمعتهُ من مُستلمي الهدايا بعدما قيّموا هداياهم حال الحاضر !!
فربِح المعكّلون بتلك الندوه وأخذوا يُرددون الهوسات والأهازيج ..
وخسر الأفنديّه ورمى البعض منهم تلك الأقلام بإتجاه المُرشّح بعد أن أستشعروا الاهانه !!! أمّا البعض الآخر فقد سمعتهُ يقول مُتندراً
" يااابه قَبووول .. شعره من جلد خنزير "
......
للأسف الشديد
لدينا فئة من الشعب تنطلي عليها الوعود الكاذبه والألاعيب سريعاً وهم على الغالب بُسطاء سُذّج ..
وفئةٌ أُخرى أقرب الى النفاق والتملّق ينعقون مع كل ناعق !!!
وهؤلاء أساؤا التمييز والإختيار وساهموا بصعود نماذج أساءت للوطن والمواطن على حدٍ سواء ...