فعلاً يا جماعه السنة عندهم حق انتوا الشيعة جهلة ما تفهمون أبو طالب رضي الله عنه أو عليه السلام و عبدالله بن عبد المطلب و كل أقرباء النبي الاعظم صلى الله عليه و آله كفار بس انتوا يا رافضه يا سبئية ما تفهمون تسبون أبوجهل رضي الله عنه و أبو سفيان عليه السلام؟؟ و أبوبقر جل جلاله
أقرباء النبي صلى الله عليه و آله كفار بالشاب الامرد الاعمى الذي يركب حمار و ينزل يسلم علينا يوم عرفات لانهم يؤمنون باله واحد خلق السموات و الارض ليس كمثله شئ أكبر من أن يوصف فالسنة مو غلطانين هم فعلا كفار و لكن بذلك الاله الشاب الامرد و ابو بطيخ و غيرهم مسلمين مؤمنين بذلك الاله و ربما بالات و العزى و مناة الثالثة الاخرى و هبل خصوصا هبل ربما هو عزيز عليهم ههههههههههههههههههه smilies/01811.gif
بسم الله الرحمن الرلحيم
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
*****************************
ههههههههاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي
كل شيء ولا "أبو طالب ها
إنني سميه 0
وساقتل من يمسه
" ((لا تمسوه بسوء فيأخذكم عذاب يوم عظيم ))
أوعا حدا يقرب منه ها
هؤلاء :جاؤا ((شيئاً إدا)) في أبي طالب (( تكاد السموات يتفطرن منه ))
كل شيء ولا مؤمن آل قريش (( وتنشق الأرض وتخر الجبال هدا ))
يككككككككككككفي فييييييي دللللللللليل إسلامه إبقاء فاطمة بنت أسد تحته 0
ولو كان كافرا لما أبقاها ردها رسول الله لكافر !!!!!!!!
فتيقذوا
وإخبار أهل البيت (عليهم السلام ) بأنه مؤمن قريش كتم إيمانه فآتاه الله أجره مرتين كأهل الكهف 0
ولو وزن إيمانه بالسموات والأرض لرجح إيمانه
ولوكان كافرا لما أعاد رسول الله (صلى الله عليه وآله ) فاطمة إليه0
قضي الأمر الذي فيه تستفتيان
إنكسر القلم وانقطع الخطاب
**********************
أرادوا بعلي عيبا فما وجدوه
أين من ذروة الكمال العيوب
*********************
كل ذاك ليمنعوه سريرا
بضع سنين عمره المكتوب
*********************
لكن سبهم صاغك رباً
جل ربي لأنك المربوب
*****************
أوعا ها ييييييييييييي
والحمد لله على هداه ***والسلام
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أمــا الأخت السنية أراكي جاوبتي على سؤال واحد وأنا وضعت أكثر من سؤال وين الأجوبة
ولا هذا أهم شيء عندكم ،، بعدين ياأختي الغالية شنو أسم أبو سعيد بن المسيب مو عن أبيه
أشكر الأخ العراقي ةالأخ ابو طالب العاملي فقد أستمتعت كثيرا بقرآءة رودوهما بارك الله فيهما
والشكر موصول إلى أرجوان وابوشهاب النشمي
أخوكم *** علي
زين من عرفتي اختي سنيه و زين اذا عرفتي ان ام معاويه هند يريدون يدخلونهه الجنه !!!
حقيقة التدليس يجري في عروقكم يا وهابية فما يؤيّد دينكم الوهابي تقتطعونه من الكتاب وما يكشف عواركم وباطلكم تبترونه وتسترونه
آية عدم الإستغفار للمشركين لم تنزل في حقه
سؤال:
هل صحيح ان آية: (( مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَن يَسْتَغْفِرُواْ لِلْمُشْرِكِينَ )) نزلت في أبي طالب ؟
جواب:
الأخ إبراهيم عبد الله المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد ؛ لا يخفى أن معاوية بن أبي سفيان أنفق الكثير من أموال المسلمين في سبيل تزوير الأحاديث وتحريف الآيات النازلة في حق أهل البيت (ع) فوضع في حق علي (ع) وأبيه أبي طالب (ع) الأراجيف والتهم إنتقاماً منهما.
ومن تلك التهم: إن أبا طالب (ع) مات مشركاً والنبي (ص) كان يستغفر لعمّه فنزلت الآية الشريفة لتنهاه عن الإستغفار له وذلك من خلال وضع الأحاديث المحرفة في شأن نزول هذه الآية , والتي ترويها بعض الكتب السنية منها: ما جاء في صحيح البخاري: 2 ب 40 ح 3884 عن ابن المسيب عن ابيه: أن ابا طالب لما حضرته الوفاة دخل عليه النبي (ص) وعنده أبوجهل فقال: أي عم قل لا اله الا الله كلمة أحاج لك بها عند الله, فقال أبو جهل وعبد الله بن أبي أمية: يا أبا طالب ترغب عن ملة عبد المطلب, فلم يزالا يكلمانه حتى قال آخر شيء كلمهم به: على ملة عبد المطلب, فقال النبي (ص): لأستغفرن لك ما لم أنه عنه, فنزلت: (( مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُواْ ... )) التوبة : 113 , وبهذا المضمون وردت روايات أخرى بأسانيد مختلفة.
والجواب عن هذه الشبهة تارة يقع عن الحديث واخرى عن الآية.
أما الحديث ففيه:
إن رواته ورواة الأحاديث الأخرى بين ضعيف ومجهول ومطعون به فالروايات إذن ضعيفة السند خصوصاً وأن راويها سعيد بن المسيب الذي اختلف فيه إختلافاً كبيراً بين التعديل والتجريح ومن القادحين فيه إبن أبي الحديد في نهج البلاغة : 1/370 حيث سلكه في عداد المنحرفين عن علي (ع) وأن في قلبه شيئاً منه. إذن كيف نستطيع أن نأخذ حديثاً ضد علي (ع) من شخص متهم عليه ؟
وإذا عرفنا أن سعيداً هو القائل: ( من مات محباً لابي بكر وعمر وعثمان وعلي وشهد للعشرة بالجنة وترحّم على معاوية ؟ كان حقاً على الله ان لا يناقشه الحساب ) [ تاريخ ابن كثير : 8/139 ] , فحينئذ نعرف بعدما أوضح موقفه من معاوية قيمة هذا الحديث الذي وضعه في حق ابي طالب (ع).
وأما الآية ففيها:
(1) تدلنا رواية البخاري على أن الآية نزلت عند إحتضار أبي طالب ولكنا إذا رجعنا إلى نزولها وجدناها مدنية فبين وفاة أبي طالب ونزول هذه الآية ما ينوف على ثمانية أعوام فمجرى الحديث يدل على إستمرار إستغفار الرسول (ص) لعمه ـ وهو كذلك ـ ولم ينقطع إلا عند نزول هذه الآية: (( مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ ... )).
وهنا نتساءل: كيف جاز للرسول أن يستغفر لعمه في الفترة التي بعد موته حتى نزول هذه الآية وكانت قد نزلت على الرسول آيات زاجرة تنهاه والمؤمنين أن يستغفروا للمشركين قبل نزول هذه الآية بأمد طويل, من تلك الآيات قوله: (( لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ )) المجادلة : 22 , وقوله في سورة النساء 139 , 144 وآل عمران 28 و المنافقون 6 وغيرها.
فهل يجوز من الرسول (ص) أن يستغفر لعمه ولديه آيات ناهية وزاجرة عن الإستغفار للمشركين.
(2) هناك روايات وأقوال تنقض حديث البخاري وغيره في وجه نزول الآية.
وعلى سبيل المثال:
(أ) عن علي (ع) انه سمع رجلاً يستغفر لأبويه وهما مشركان فذكر علي (ع) ذلك للنبي (ص) فنزلت الآية المذكورة. [ الغدير 8/12 , مسند أحمد 1/130 , اسنى المطالب 18 و ... ].
(ب) وفي رواية اخرى: ان المسلمين قالوا: ألا نستغفر لآبائنا ؟ فنزلت.
[ تفسير ابن كثير 2/393 , تفسير الكشاف 2/246 , ابو طالب مؤمن قريش 248 ].
(3) إختلف في تفسير الآية فالبعض قال: تحمل معنى النفي لا معنى النهي, أي: إن الآية تنفي عن الرسول أنه كان يستغفر للمشركين لا أنها تنهاه عن الإستغفار.
إذن كل من إستغفر له الرسول فهو مؤمن ما دمنا نقر له بالنبوة والعصمة والعمل الحق.
(4) لو سلمنا بحديث البخاري فان قول أبي طالب: على ملة عبد المطلب ليس سوى دليل على إيمانه اليست ملة عبد المطلب هي الحنيفية ففي الحقيقة آمن ابو طالب طبقاً لهذه الرواية وأنه أعلن عن إيمانه بشكل تورية حتى لا يشعر به الكفار من قريش آنذاك.
والخلاصة: إن الآية لم تنزل بحق ابي طالب (ع) وأنه مات مؤمناً لا مشركاً.
بسم الله الرحمن الرحيمة
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
****************************
إسمعو وعو
وافتحوا آذانكم معي
يقول الله عزوجل : (( لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوآدون من حاد الله ورسوله ولو كانوا ءاياءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب الله في قلوبهم الأيمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم جنت تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها رضي الله عنهم ورضوا عنه أولئك حزب الله ألا ان حزب الله هم المفلحون ))[المجادلة -22-]
هل كان رسول الله (صلى الله عليه وآله )يوَد أبا طالب (عليه السلام ) كفيله أم لا ؟؟؟؟
ألم يقل له جبرائيل أخرج فقد مات ناصرك ؟؟
(2-) يقول الله عزوجل : (( والذين ءامنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله والذين ءاووا ونصروا أولئك هم المؤمنون حقا لهم مغفرة ورزق كريم ))[ الأنفال 72] 0
ألم يوؤي أبو طالب (عليه السلام ) رسول الله (صلى الله عليه وآله )
ألم ينصره ؟؟؟
هل هناك أفصح من كتاب الله للدلالة على إيمان أبي طالب 0
ما تستحين يا سنية يعني متصور ابو طالب كافر والسنة مسلمين اللهم العن من كفر ابي طالب الا ان تاب يعني يا سنية ما تركوا واحد من سفهاء قريش الا وسوه مسلم و أبو طالب عليه السلام كافر أتعرفين أن أبوطالب في احد الروايات هو الوصي و الحجة قبل النبي صلى الله عليه و آله
يا أخي العراقي انته ما تفتهم يا أخي ليش نسيت أنه الرسول صلى الله عليه و آله أعطى وكالة لبعض الصحابة منهم أبوبكر و هو أعطاها الى السنة وكالة لتوزيع أراضي الجنة فما ظل مكان يعطوا لأبو طالب رضي الله عنه لانه من شروط التوزيع السفاهة و الشرك و هذه الشروط غير متوفرة في أبو طالب أما هند أكلة الأكباد فتتوفر بامتياز
زين من عرفتي اختي سنيه و زين اذا عرفتي ان ام معاويه هند يريدون يدخلونهه الجنه !!!
حقيقة التدليس يجري في عروقكم يا وهابية فما يؤيّد دينكم الوهابي تقتطعونه من الكتاب وما يكشف عواركم وباطلكم تبترونه وتسترونه
آية عدم الإستغفار للمشركين لم تنزل في حقه
سؤال:
هل صحيح ان آية: (( مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَن يَسْتَغْفِرُواْ لِلْمُشْرِكِينَ )) نزلت في أبي طالب ؟
جواب:
الأخ إبراهيم عبد الله المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد ؛ لا يخفى أن معاوية بن أبي سفيان أنفق الكثير من أموال المسلمين في سبيل تزوير الأحاديث وتحريف الآيات النازلة في حق أهل البيت (ع) فوضع في حق علي (ع) وأبيه أبي طالب (ع) الأراجيف والتهم إنتقاماً منهما.
ومن تلك التهم: إن أبا طالب (ع) مات مشركاً والنبي (ص) كان يستغفر لعمّه فنزلت الآية الشريفة لتنهاه عن الإستغفار له وذلك من خلال وضع الأحاديث المحرفة في شأن نزول هذه الآية , والتي ترويها بعض الكتب السنية منها: ما جاء في صحيح البخاري: 2 ب 40 ح 3884 عن ابن المسيب عن ابيه: أن ابا طالب لما حضرته الوفاة دخل عليه النبي (ص) وعنده أبوجهل فقال: أي عم قل لا اله الا الله كلمة أحاج لك بها عند الله, فقال أبو جهل وعبد الله بن أبي أمية: يا أبا طالب ترغب عن ملة عبد المطلب, فلم يزالا يكلمانه حتى قال آخر شيء كلمهم به: على ملة عبد المطلب, فقال النبي (ص): لأستغفرن لك ما لم أنه عنه, فنزلت: (( مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُواْ ... )) التوبة : 113 , وبهذا المضمون وردت روايات أخرى بأسانيد مختلفة.
والجواب عن هذه الشبهة تارة يقع عن الحديث واخرى عن الآية.
أما الحديث ففيه:
إن رواته ورواة الأحاديث الأخرى بين ضعيف ومجهول ومطعون به فالروايات إذن ضعيفة السند خصوصاً وأن راويها سعيد بن المسيب الذي اختلف فيه إختلافاً كبيراً بين التعديل والتجريح ومن القادحين فيه إبن أبي الحديد في نهج البلاغة : 1/370 حيث سلكه في عداد المنحرفين عن علي (ع) وأن في قلبه شيئاً منه. إذن كيف نستطيع أن نأخذ حديثاً ضد علي (ع) من شخص متهم عليه ؟
وإذا عرفنا أن سعيداً هو القائل: ( من مات محباً لابي بكر وعمر وعثمان وعلي وشهد للعشرة بالجنة وترحّم على معاوية ؟ كان حقاً على الله ان لا يناقشه الحساب ) [ تاريخ ابن كثير : 8/139 ] , فحينئذ نعرف بعدما أوضح موقفه من معاوية قيمة هذا الحديث الذي وضعه في حق ابي طالب (ع).
وأما الآية ففيها:
(1) تدلنا رواية البخاري على أن الآية نزلت عند إحتضار أبي طالب ولكنا إذا رجعنا إلى نزولها وجدناها مدنية فبين وفاة أبي طالب ونزول هذه الآية ما ينوف على ثمانية أعوام فمجرى الحديث يدل على إستمرار إستغفار الرسول (ص) لعمه ـ وهو كذلك ـ ولم ينقطع إلا عند نزول هذه الآية: (( مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ ... )).
وهنا نتساءل: كيف جاز للرسول أن يستغفر لعمه في الفترة التي بعد موته حتى نزول هذه الآية وكانت قد نزلت على الرسول آيات زاجرة تنهاه والمؤمنين أن يستغفروا للمشركين قبل نزول هذه الآية بأمد طويل, من تلك الآيات قوله: (( لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ )) المجادلة : 22 , وقوله في سورة النساء 139 , 144 وآل عمران 28 و المنافقون 6 وغيرها.
فهل يجوز من الرسول (ص) أن يستغفر لعمه ولديه آيات ناهية وزاجرة عن الإستغفار للمشركين.
(2) هناك روايات وأقوال تنقض حديث البخاري وغيره في وجه نزول الآية.
وعلى سبيل المثال:
(أ) عن علي (ع) انه سمع رجلاً يستغفر لأبويه وهما مشركان فذكر علي (ع) ذلك للنبي (ص) فنزلت الآية المذكورة. [ الغدير 8/12 , مسند أحمد 1/130 , اسنى المطالب 18 و ... ].
(ب) وفي رواية اخرى: ان المسلمين قالوا: ألا نستغفر لآبائنا ؟ فنزلت.
[ تفسير ابن كثير 2/393 , تفسير الكشاف 2/246 , ابو طالب مؤمن قريش 248 ].
(3) إختلف في تفسير الآية فالبعض قال: تحمل معنى النفي لا معنى النهي, أي: إن الآية تنفي عن الرسول أنه كان يستغفر للمشركين لا أنها تنهاه عن الإستغفار.
إذن كل من إستغفر له الرسول فهو مؤمن ما دمنا نقر له بالنبوة والعصمة والعمل الحق.
(4) لو سلمنا بحديث البخاري فان قول أبي طالب: على ملة عبد المطلب ليس سوى دليل على إيمانه اليست ملة عبد المطلب هي الحنيفية ففي الحقيقة آمن ابو طالب طبقاً لهذه الرواية وأنه أعلن عن إيمانه بشكل تورية حتى لا يشعر به الكفار من قريش آنذاك.
والخلاصة: إن الآية لم تنزل بحق ابي طالب (ع) وأنه مات مؤمناً لا مشركاً.