الاخ صفحة حق كلام النبي مقدم على اي كلام مخلوق وقد كان هناك من الصحابة
لم تبلغه احاديث في مواضيع عدة
واما قضية عمر
أن هذا الكلام صدر من عمر في زجر رجل كان يقول : إن مات عمر أبايع فلاناً وحدي أو مع آخر كما كان في مبايعة أبي بكر ثم أستقر الأمر عليها ، فمعنى كلام الفاروق في ردة لهذا القول أن بيعة رجل أو رجلين شخصياً من غير تأمل سابق ومراجعة أهل الحل والعقد ليست بصحيحة ، وبيعة ابي بكر وإن كانت فجأة بسبب مناقشة الأنصار وعدم وجود فرصة للمشورة
فقد حلت محلها وصادفت أهلها للدلائل على ذلك والقرائن على ما هنالك كإمامة الصلاة ونحوها وهذا معنى (( وقي الله المؤمنين شرها )) فلا يقاس غيره به .
وفي آخر هذه الرواية التى رواها الشيعة (( وأيكم مثل أبي بكر )) أي في الأفضلية والخبرية وعدم الاحتياج إلى المشورة .
على أنه قد يثبت عند أهل السنة وصح أن سعد بن عبادة وأمير المؤمنين علياً والزبير
قد بايعوه بعد تلك المناقشة واعتذروا له عن التخلف أول الأمر .
***********
زيادة للتوضيح أضيف ردا آخر على هذه الشبهة
· ومعنى قول عمر (فلته) أيفجأة دون استعداد لها
ومن دون أن يتهيئوا لهـا فوقى الله شـرها، أي فتنتها،
وعلللذلك بقوله مباشرة (وليس فيكم من تُقطعُ الأعناق إليه مثل أبي بكر)
أي ليس فيكم منيصل إلى منزلة أبي بكر وفضله، فالأدلة عليه واضحة، واجتماع الناس إليه لا يحوزهاأحد، يقول الخطابي « يريد أن السابق منكم الذي لايلحق في الفضل لا يصل إلى منزلةأبي بكر، فلا يطمع أحد أن يقع له مثل ما وقع لأبي بكر من المبايعة له أولاً فيالملأ اليسير ثم اجتماع الناس عليه وعدم اختلافهم عليه لما تحققوا من استحقاقه، فلميحتاجوا في أمره إلى نظر ولا إلى مشاورة أخرى، وليس غيره في ذلك مثله» وكان سبب قولعمر هذا أنه علم أنّ أحدهم قال (لو مات عمر لبايعت فلاناً) أي يريد أن يفعل كما حدثلأبي بكر، ويتعذّر بل يستحيل أن يجتمع الناس على رجل كاجتماعهم على أبي بكر.
فمنأراد أن ينفرد بالبيعة دون ملأ من المسلمين فسيعرّض نفسه للقتل, وهذا هو معنى قولعمر (تغرةً أن يقتلا)
أي من فعل ذلك فقد غرر بنفسه وبصاحبه وعرّضهما للقتل.
السبب: قول عمر: وليس فيكم من تُقطعُ الأعناق إليه مثل أبي بكر.
اخ قناص لو اتيت لك وبما انك استدليت بالسنة بحديث عزم الرسول بكتابة
الامربعده لابي بكر هل تقبله والحديث في مسلم
وحديث تقديم ابا بكر للصلاة
فهل تقبل بالاحاديث عندنا
يجب ان تعرف يا اخ .. ان الشيعة اصحاب الدليل ، اينما مال نميل ..
هات ما عندك لنناقشه فانا لن ولم افرض رأيي على احد بل العكس تماما ، الحوار الهاديء الهادف هو غايتنا ، بشرط التجرد من النزعات والاعتراف بالحق والتسليم له ..
يا وميض .. وضعنا لك رابط موضوع اثبات الولاية من القران في اصل الموضوع كما هو بالاقتباس اعلاه ، ثم تاتي وتقول انها لم ترد في القران .. ومشكلتكم هي هي ، لا تقرؤن ابدا فقط الاستماع لما يمليه عليكم أئمتكم من فتاوى تكفيرية ونصب العداء لال البيت ولاتباعهم .
اما سؤالك عن كونك كافر ام لا .. اقول لك يبدو من خلال كتبكم وتفاسيركم واقوال أئمتكم والتي منها قول عمر بن الخطاب ، انه لا يتم شرف الا بولاية علي بن ابي طالب ، يبدو من كل ذلك انكم تقرون بوجود الاصل هذا وهو من اصول الدين ثم تجحدون بها عمدا مع سبق الاصرار والترصد .. وبذلك تكون انت ومن هم على شاكلتك ، كفااااااار .. لان الجحود كفر ومروق من الدين وخروج عن الملة .
هل فهمت الان ؟؟
واما اصل الموضوع والتي تحاول ان تهرب منه فهو :
هذا الحديث المقتبس اعلاه في اصل المشاركة ، هل ضعيف ام منكر ام حسن ؟؟
ادلو بدلوك ولا اقبل بلي عنق الموضوع لكي يتيه المعنى .
أولا أنا سعيد لأنني أجد هنا شيعيا صريحا وهذا ما أريده بالضبط محاور شيعي يكون صريحا معي وأنا أحب التحاور مع هذا الصنف من الناس .
وثانيا : انت كفرتني الآن لأنني لم أؤمن بالإمامة أليس كذلك .
حسنا انتبه معي :
إن أصول الدين لا بد وأن تذكر في القرآن وإذا كانت الإمامة أصلا من أصول الدين كما تقول فإنها لا بد وأن يكون لها ذكر في القرآن الكريم .
والكليني جعل الإمامة ركنا من أركان الإسلام فانظر ماذا يقول :
روى الكليني بسنده عن أبي جعفر أنه قال: "بني الإسلام على خمس: على الصّلاة والزّكاة والصّوم والحجّ والولاية، ولم يناد بشيء كما نودي بالولاية، فأخذ النّاس بأربع وتركوا هذه - يعني الولاية -" [أصول الكافي، كتاب الإيمان والكفر، باب دعائم الإسلام: 2/18، رقم 3]
ولاحظ كيف انه حذف الشهادتين ووضع مكانها ( الولاية )
رواية مباني الإسلام عند السنة
نورد الآن الرواية الصحيحة التي وردت عن نبينا صلى الله عليه وسلم عند أهل السنة في بيان الأصول التي بني عليها : ((الإسلام )) والتي اشتملت على أهم ركن في دين الله عز وجل وقد أسقطوه من هذه الرواية والإسلام لا يتم إلا به ولا ندري لماذا أسقطوه من هذه الرواية مع أنه ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم فيها وألحقوا بدلاً منها : (( الولاية)) وأوردوه في روايات أخرى !ــــــــــــــــــــــ
هذا الركن هو: (( شهادة ألا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ) ) ذُكرا أصلاً واحداً لعدم صحة أحدهما إلا بالآخر.
فقد ورد في الصحيحين: عَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بُنِيَ الْإِسْلَامُ عَلَى خَمْسٍ:
1. شَهَادَةِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ؛
2. وَإِقَامِ الصَّلَاةِ .
3. وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ.
4. وَالْحَجِّ.
5. وَصَوْمِ رَمَضَانَ )
[رواه البخاري:ح: 7 و مسلم: ح:21]
وليس فيه ذكر للولاية !!!
(أدلة أصول الدين من القرآن) :
وفيما يلي نماذج من الأدلة القطعية التي ثبتت بها تلك الأصول من كتاب الله عز وجل:
1- الأصل الأول: الألوهية والنبوة:
أ ـ الألوهية:
الشهادة لله عز وجل بالألوهية وردت في مئات الآيات ومنها:
قوله تعالى: ("وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لاّ إِلَهَ إِلاّ هُوَ الرّحْمَنُ الرّحِيمُ" ) [سورة البقرة 163]
وقوله تعالى: ("اللّهُ لاَ إِلَهَ إِلاّ هُوَ الْحَيّ الْقَيّومُ..") [سورة البقرة 255]
ب ـ النبوة:
ورد اسم النبي في القرآن صريحاً أربع مرات وأما وصفه بالرسالة والنبوة ونداؤه بها ونحو ذلك فقد ورد في عشرات الآيات نذكر نماذج منها:
قال الله تعالى "مّحَمّدٌ رّسُولُ اللّهِ وَالّذِينَ مَعَهُ أَشِدّآءُ عَلَى الْكُفّارِ رُحَمَآءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكّعاً سُجّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مّنَ اللّهِ وَرِضْوَاناً..." [سورة الفتح : 29]
وقال الله تعالى: ("وَمَا مُحَمّدٌ إِلاّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرّسُلُ..." [سورة آل عمران :144]
وقال تعالى :"قُلْ يَأَيّهَا النّاسُ إِنّي رَسُولُ اللّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً الّذِي لَهُ مُلْكُ السّمَاوَاتِ وَالأرْضِ لآ إِلََهَ إِلاّ هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ النّبِيّ الاُمّيّ الّذِي يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتّبِعُوهُ لَعَلّكُمْ تَهْتَدُونَ" [سورة الأعراف :158]
وقال تعالى : "لَقَدْ جَآءَكُمْ رَسُولٌ مّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رّحِيمٌ" [سورة التوبة :128]
5- الحج:
قال تعالى: وَللّهِ عَلَى النّاسِ حِجّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَن كَفَرَ فَإِنّ الله غَنِيّ عَنِ الْعَالَمِينَ"[سورة آل عمران 97]
فها هي الأصول الخمسة قد ثبتت في القرآن بدليل قطعي لا خلاف فيه بين جميع طوائف الأمة فأين الدليل القطعي من القرآن على الإمامة على نحو ما ورد في هذه الأصول وحكمها واحد حسب زعمكم؟ !
ها هو القرآن من أوله إلى آخره ليس فيه ذكر للإمامة التي تزعمون مطلقاً!
*فكيف تزعمون أن الإمامة أصل من أصول الدين ثم لا يرد في كتاب الله عز وجل دليل صريح في بيان وجوبها.
*فإن قلتم بل ورد أدلة كثيرة.
قلنا هاتوا دليلاً واحداً فقط ...... دليلا واحدا .
يا اخ وميض افهم ما المقصود بالكفر هل بالله او الولاية
وافهم معنى الكفر لكي تعرف بقية الامور
ونحن نستدل على اية الولاية في الولاية ويكفينا ان الامام الباقر عليه السلام استدل بها
قد ذكر الكليني رضي الله عنه ،في كتابه الكافي ج1 باب ما نص الله على الاثني عشر عليهم السلام واحداً فواحد،حديث رقم أربعة :
4 - علي بن إبراهيم((ثقة))، عن ابيه((ثقة لاينبغي الشك في وثاقته))، عن ابن أبي عمير((ثقة))، عن عمر بن اذينة،((ثقة)) عن زرارة((ثقة)) والفضيل بن يسار، وبكير بن أعين ومحمد بن مسلم وبريد بن معاوية وأبي الجارود جميعا عن أبي جعفر عليه السلام قال: أمر الله عزوجل رسوله بولاية علي وأنزل عليه " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة " وفرض ولاية أولي الامر، فلم يدروا ما هي، فأمر الله محمدا صلى الله عليه وآله أن يفسر لهم الولاية، كما فسر لهم الصلاة، والزكاة والصوم والحج، فلما أتاه ذلك من الله، ضاق بذلك صدر رسول الله صلى الله عليه وآله وتخوف أن يرتدوا عن دينهم وأن يكذبوه فضاق صدره وراجع ربه عزوجل فأوحى الله عزوجل إليه " يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس " فصدع بأمر الله تعالى ذكره فقام بولاية علي عليه السلام يوم غدير خم، فنادى الصلاة جامعة وأمر الناس أن يبلغ الشاهد الغائب..
والحديث حسنه المجلسي في المرآةج3، ص: 250.وهو واقعاً صحيحاً،صححه الشيخ هادي النجفي في الموسوعة ج8:ص414
يغ اخ وميض افهم استدلالاتنا ومعنى كلامنا ولا تؤل كلامنا على مزاجك وافهم معنى الكفر
والفرق بين الكفر بالله والولاية اعتقد جوابي كافي
لكنني جاحد بالولاية على المفهوم الشيعي والآن هل أنا كافر ؟
يا ريت ما تستخدم التقية
اذا كانت من الذين قال الله فيهم ( وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا)
اذا كنت جاحد لإمامة الاثنى عشر من عترة رسول الله عليهم السلام وانت تعلم انهم ائمة لرسول وخلفائه بعده فانت كافر واما اذا كنت منكر لهم ولم يقم عندك الدليل فاذا كنت تقول لااله الا الله محمد رسول الله فانت مسلم ودمك ومالك وعرضك حرام علينا ويجري عليك مايجري على المسلم ظاهرا ويوم القيامه الله يعلم هل الحجه قامت عليك في دار الدنيا وانت اولتها او لا فأنت عندنا مسلم لاننا نأخذك بالظاهر انه لم يثبت عندك امامة اهل البيت عليهم السلام ونترك الحكم لله يوم القيامه هل سيدخلك في جنته ام يحشرك مع اعدائه واهل معصيته الذين تحبهم ممن حاربو عترة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
يوم القيامه تعرف ان شاء الله
حسنا انتبه معي :
إن أصول الدين لا بد وأن تذكر في القرآن وإذا كانت الإمامة أصلا من أصول الدين كما تقول فإنها لا بد وأن يكون لها ذكر في القرآن الكريم .
اولا عندي سؤال لك
ماحكم من يقول ان عائشة فعلت الفاحشه والعياذ بالله ؟ اذا قلت لي ان الله برئ عائشة في القران فأطلب منك ان تعطيني الايات وانه برئ عائشة واريد ان تكون الايه بالاسم
ثانيا من قال لك ان الامامه والولايه لم تذكر في القران
اذهب الى الكتب الحديثه الان وانظر التزوير في كتبك اذا رجعت الى الكتب ذو الطبعات الجديده تجد انهم حرفو كلام ابن كثير وجعلو كلامه الاخير الذي قال فيه ( وَهَذَا إِسْنَاد لَا يُقْدَح بِهِ ) جعلوها علماء السوء والتزوير ( هذا اسناد لايفرح به ):eek: :p
الله يهديكم من علماء السوء الذين اتبعتوهم فأضلوكم وقبلتم ماقالو فأعموكم عن ولاية محمد واله الطاهرين فجعلوكم تترضون على من حارب العتره متجاهرين والى من ابغضهم محبين وموالين غير خائفين من عذاب الله ولا وجلين
روى الكليني بسنده عن أبي جعفر أنه قال: "بني الإسلام على خمس: على الصّلاة والزّكاة والصّوم والحجّ والولاية، ولم يناد بشيء كما نودي بالولاية، فأخذ النّاس بأربع وتركوا هذه - يعني الولاية -" [أصول الكافي، كتاب الإيمان والكفر، باب دعائم الإسلام: 2/18، رقم 3]
اولا عندنا نحن الشيعه ان اصول الدين خمسه اولاها التوحيد وثانيها العدل وثالثها النبوه ورابعها الامامه وخامسها الميعاد بيوم القيامه واما نقلك الروايه عن الامام الصادق عليه السلام انه لم ينادى بشئ كما نودي بالولايه فالانصاف يقتضي ان نعترف بهذه الحقيقه لان النبي الاعظم دائما يركز على ولاية عترته بعده من بداية الدعوه الاسلاميه وهو يخبر الناس ان الائمة بعده اهل بيته وانتم نقلتم باسانيد صحيحه في كتبكم وصححها علمائكم ان النبي قال في قصه طويله علي وليكم بعدي علي وليكم بعدي علي وليكم بعدي وفي حديث اخر صححه الالباني علي ولي كل مؤمن بعدي ثلاث مرات وقال رسول الله قبل ان يموت بشهور الست اولى بالمؤمنين من انفسهم قالو بلى يارسول الله فرفع النبي الاكرم يد الامام علي في غدير خم وقال الا من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم والي من ولاه وعادي من عاداه وقال رسول الله اني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي اهل بيتي فانهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض
وغيرها من النصوص الصريحه الصحيحه الواضحه الجليه حتى لايبقى على الله من الناس حجه يوم القيامه فالنبي الاعظم ركز على ولاية اهل بيته بعده وقال فانظرو كيف تخلفوني فيهم فتركت الامه كما يقول سيدي ومولاي الامام الصادق عليه السلام فتركو ولايتهم ونصبو المجرمين خلفاء لرسول الله ورسول الله برئ من الخلفاء الذين نسبوهم اليه ظلما وعدوانا بل لم يكفتو بتركهم ولاية اهل البيت عليهم السلام وانهم خلفاء الرسول بعده بل حاربوهم وقاتلوهم وقتلوهم واحد تلو الاخر فعليهم سلام الله ابدا مااحييت وعلى من حاربهم ومن تبع واحب الذين حاربهم لعنة الله والملائكة والناس اجمعين
ولاحظ كيف انه حذف الشهادتين ووضع مكانها ( الولاية )
الولايه يدخل فيها شهادة ان لااله الا الله ومحمد رسول الله ولم نحذف الشهادتين كما زعمت بل ان من اصول الدين عندنا التوحيد والنبوه وهناك روايات غير التي ذكرتها تثبت هذا يقول المجلسي قدس الله روحه ( بني الاسلام على خمس " يحتمل أن يكون المراد بالاسلام الشهادتين وكأنهما موضوعتان على هذه الخمسة ، لا تقومان إلا بها ، أو يكون المراد بالاسلام الايمان ، وبالبناء عليها كونها أجزاءه وأركانه فحينئذ يمكن أن يكون المراد بالولاية ما يشمل الشهادتين أيضا...) البحاري جزا 65 صفحه 19
وهناك روايات اخرى فمثلا مارواه الكليني وغيره ( عن عيسى بن السري قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: حدثني عما بنيت عليه دعائم الاسلام إذا أنا أخذت بها زكى عملي ولم يضرني جهل ما جهلت بعده، فقال: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله صلى الله عليه وآله والاقرار بما جاء به من عند الله وحق في الاموال من الزكاة ; والولاية التي أمر الله عزوجل بها ولاية آل محمد صلى الله عليه وآله، فإن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: من مات ولا يعرف إمامه مات ميتة جاهلية، قال الله عزوجل: " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الامر منكم " فكان علي عليه السلام، ثم صار من بعده حسن ثم من بعده حسين ثم من بعده علي بن الحسين، ثم من بعده محمد بن علي، ثم هكذا يكون الامر، إن الارض لاتصلح إلا بإمام ومن مات لايعرف إمامه مات ميتة جاهلية....) الكافي
فقد ورد في الصحيحين: عَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بُنِيَ الْإِسْلَامُ عَلَى خَمْسٍ:
1. شَهَادَةِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ؛
2. وَإِقَامِ الصَّلَاةِ .
3. وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ.
4. وَالْحَجِّ.
5. وَصَوْمِ رَمَضَانَ )
[رواه البخاري:ح: 7 و مسلم: ح:21]
وليس فيه ذكر للولاية !!!
الولاية ذكرت في القران الكريم وفسرها رسول الله صلى الله عليه واله وسلم واهل بيته الطاهرين فإن لم تقبل الولاية لال محمد الاثنى عشر عليهم السلام فإنت وشأنك ابقى على ولاية الاثنى عشر المجرمين من بني اميه الذين تعتقد بهم وهم الخماره الاجلاف الذي نسبتوهم الى رسول الله ورسول الله منهم ومنكم بريئ تفضل هنا تجد الموضوع مفصل انكم توالون المجرمين وتركتم عترة رسول الله تفضل هنا http://www.imshiaa.com/vb/showthread.php?t=74045
*فكيف تزعمون أن الإمامة أصل من أصول الدين ثم لا يرد في كتاب الله عز وجل دليل صريح في بيان وجوبها.
*فإن قلتم بل ورد أدلة كثيرة.
قلنا هاتوا دليلاً واحداً فقط ...... دليلا واحدا .
بينت لك الادله اعلاه وان الله تبارك وتعالى ذكر الولاية في القران وفسرها الرسول الاعظم وذكر الامامه وفسرها الرسول الاعظم واهل البيت عليهم السلام وذكر الله الزكاة ولا ندري ماهي مقادير الزكاة وفيما يجب الزكاة ففسرها لنا الرسول الاعظم والحج ذكر في القران ولا ندري كيف نحج ولانعرف فعلمنا النبي الاعظم الحج والصلاة كيف نصلي وكم ركعاتها وكيف طريقتها لم تذكر في القران الكريم ففسرها لنا النبي الاعظم فنحن عندنا الادله على ولاية محمد واله الطاهرين من القران لكن يجب الرجوع اليهم لكي يعلموننا ويشرحون لنا القران الكريم لكن انتم هل يوجد عندكم دليل واحد من القران تثبتون فيه خلافة وامامة ابو بكر او عمر او عثمان او معاويه وابنه يزيد لعنهما الله او خلفائكم المجرمين هل يوجد عندكم دليل من القران شرحه النبي انهم خلفاء له بعده ؟؟؟
والسلام على من اتبع الهدى
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
التعديل الأخير تم بواسطة عاشق الحسين بن علي الشهيد ; 16-09-2009 الساعة 11:46 AM.
أولا أنا سعيد لأنني أجد هنا شيعيا صريحا وهذا ما أريده بالضبط محاور شيعي يكون صريحا معي وأنا أحب التحاور مع هذا الصنف من الناس .
وثانيا : انت كفرتني الآن لأنني لم أؤمن بالإمامة أليس كذلك .
حسنا انتبه معي :
إن أصول الدين لا بد وأن تذكر في القرآن وإذا كانت الإمامة أصلا من أصول الدين كما تقول فإنها لا بد وأن يكون لها ذكر في القرآن الكريم .
والكليني جعل الإمامة ركنا من أركان الإسلام فانظر ماذا يقول :
روى الكليني بسنده عن أبي جعفر أنه قال: "بني الإسلام على خمس: على الصّلاة والزّكاة والصّوم والحجّ والولاية، ولم يناد بشيء كما نودي بالولاية، فأخذ النّاس بأربع وتركوا هذه - يعني الولاية -" [أصول الكافي، كتاب الإيمان والكفر، باب دعائم الإسلام: 2/18، رقم 3]
ولاحظ كيف انه حذف الشهادتين ووضع مكانها ( الولاية )
رواية مباني الإسلام عند السنة
نورد الآن الرواية الصحيحة التي وردت عن نبينا صلى الله عليه وسلم عند أهل السنة في بيان الأصول التي بني عليها : ((الإسلام )) والتي اشتملت على أهم ركن في دين الله عز وجل وقد أسقطوه من هذه الرواية والإسلام لا يتم إلا به ولا ندري لماذا أسقطوه من هذه الرواية مع أنه ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم فيها وألحقوا بدلاً منها : (( الولاية)) وأوردوه في روايات أخرى !ــــــــــــــــــــــ
هذا الركن هو: (( شهادة ألا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ) ) ذُكرا أصلاً واحداً لعدم صحة أحدهما إلا بالآخر.
فقد ورد في الصحيحين: عَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بُنِيَ الْإِسْلَامُ عَلَى خَمْسٍ:
1. شَهَادَةِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ؛
2. وَإِقَامِ الصَّلَاةِ .
3. وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ.
4. وَالْحَجِّ.
5. وَصَوْمِ رَمَضَانَ )
[رواه البخاري:ح: 7 و مسلم: ح:21]
وليس فيه ذكر للولاية !!!
(أدلة أصول الدين من القرآن) :
وفيما يلي نماذج من الأدلة القطعية التي ثبتت بها تلك الأصول من كتاب الله عز وجل:
1- الأصل الأول: الألوهية والنبوة:
أ ـ الألوهية:
الشهادة لله عز وجل بالألوهية وردت في مئات الآيات ومنها:
قوله تعالى: ("وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لاّ إِلَهَ إِلاّ هُوَ الرّحْمَنُ الرّحِيمُ" ) [سورة البقرة 163]
وقوله تعالى: ("اللّهُ لاَ إِلَهَ إِلاّ هُوَ الْحَيّ الْقَيّومُ..") [سورة البقرة 255]
ب ـ النبوة:
ورد اسم النبي في القرآن صريحاً أربع مرات وأما وصفه بالرسالة والنبوة ونداؤه بها ونحو ذلك فقد ورد في عشرات الآيات نذكر نماذج منها:
قال الله تعالى "مّحَمّدٌ رّسُولُ اللّهِ وَالّذِينَ مَعَهُ أَشِدّآءُ عَلَى الْكُفّارِ رُحَمَآءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكّعاً سُجّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مّنَ اللّهِ وَرِضْوَاناً..." [سورة الفتح : 29]
وقال الله تعالى: ("وَمَا مُحَمّدٌ إِلاّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرّسُلُ..." [سورة آل عمران :144]
وقال تعالى :"قُلْ يَأَيّهَا النّاسُ إِنّي رَسُولُ اللّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً الّذِي لَهُ مُلْكُ السّمَاوَاتِ وَالأرْضِ لآ إِلََهَ إِلاّ هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ النّبِيّ الاُمّيّ الّذِي يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتّبِعُوهُ لَعَلّكُمْ تَهْتَدُونَ" [سورة الأعراف :158]
وقال تعالى : "لَقَدْ جَآءَكُمْ رَسُولٌ مّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رّحِيمٌ" [سورة التوبة :128]
5- الحج:
قال تعالى: وَللّهِ عَلَى النّاسِ حِجّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَن كَفَرَ فَإِنّ الله غَنِيّ عَنِ الْعَالَمِينَ"[سورة آل عمران 97]
فها هي الأصول الخمسة قد ثبتت في القرآن بدليل قطعي لا خلاف فيه بين جميع طوائف الأمة فأين الدليل القطعي من القرآن على الإمامة على نحو ما ورد في هذه الأصول وحكمها واحد حسب زعمكم؟ !
ها هو القرآن من أوله إلى آخره ليس فيه ذكر للإمامة التي تزعمون مطلقاً!
*فكيف تزعمون أن الإمامة أصل من أصول الدين ثم لا يرد في كتاب الله عز وجل دليل صريح في بيان وجوبها.
*فإن قلتم بل ورد أدلة كثيرة.
قلنا هاتوا دليلاً واحداً فقط ...... دليلا واحدا .
اهلا بك ..
ذكرت يا زميلي رواية واحدة من مجموع ماورد بباب دعائم الاسلام للشيخ الكليني وتركت اربعة عشر اخرى .. ولا ادري اذا كان هذا منك تعمدا ام انك قد نسخت المشاركة دون الرجوع الى مصدر الحديث .. والذي بامكانك الدخول عليه برابط بسيط لو كنت ترغب فعلا بالبحث والتقصي عن معتقدات مخالفيك .. وساضع لك حديث اخر في نفس الباب من نفس الكتاب .. ذكر الشيخ الكليني في رقم 2:
( علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس بن عبدالرحمن، عن عجلان أبي صالح قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: أوقفني على حدود الايمان، فقال: شهادة أن لا إلة إلا الله وأن محمدا رسول الله والاقرار بما جاء به من عندالله وصلوة الخمس وأداء الزكاة وصوم شهر رمضان وحج البيت وولاية ولينا وعداوة عدونا والدخول مع الصادقين )
وفي رقم اربعة :
( محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن ابن العرزمي، عن أبيه، عن الصادق عليه السلام قال: قال: أثافي الاسلام ثلاثة: الصلاة والزكاة والولاية، لاتصح واحدة منهن إلا بصاحبتيها ) الاثافي هي الركائز التي يثبت عليها القدر .
وفي رقم 11 :
( علي بن إبراهيم، عن صالح بن السندي، عن جعفر بن بشير، عن علي ابن أبي حمزة، عن أبي بصير قال: سمعته يسأل أبا عبدالله عليه السلام فقال له: جعلت فداك أخبرني عن الدين الذي افترض الله عزوجل على العباد، مالا يسعهم جهله ولا يقبل منهم غيره، ماهو؟ فقال: أعد علي فأعاد عليه، فقال: شهادة أنلا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله صلى الله عليه وآله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وحج البيت من استطاع إليه سبيلا وصوم شهر رمضان، ثم سكت قليلا، ثم قال: والولاية مرتين، ثم قال: هذا الذي فرض الله على العباد ولا يسأل الرب العباد يوم القيامة فيقول ألا زدتني على ما افترضت عليك؟ ولكن من زاد زاده الله، إن رسول الله صلى الله عليه وآله سن سننا حسنة جميلة ينبغي للناس الاخذ بها.)
وفي رقم 14:
( علي بن إبراهيم، عن أبيه ; وأبوعلي الاشعري، عن محمدبن عبدالجبار جميعا عن صفوان، عن عمرو بن حريث قال: دخلت على أبي عبدالله عليه السلام وهو في منزل أخيه عبدالله بن محمد فقلت له: جعلت فداك ماحولك إلى هذا المنزل؟ قال: طلب النزهة ، فقلت: جعلت فداك ألا أقص عليك ديني؟ فقال: بلى، قلت: أدين الله بشهادة أن لا إله إلاالله وحده لاشريك له وأن محمدا عبده ورسوله وأن الساعة آتية لاريب فيها وأن الله يبعث من في القبور وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصوم شهر رمضان وحج البيت والولاية لعلي أمير المؤمنين بعد رسول الله صلى الله عليه وآله والولاية للحسن والحسين والولاية لعلي بن الحسين والولاية لمحمد بن علي ولك من بعده صلوات الله عليهم أجمعين وأنكم أئمتي عليه أحيا وعليه أموت وأدين الله به فقال: يا عمرو هذا والله دين الله ودين آبائي الذي أدين الله به في السر والعلانية، فاتق الله وكف لسانك إلا من خير ولا تقل إني هديت نفسي بل الله هداك فأد شكر ما أنعم الله عزوجل به عليك ولا تكن ممن إذا أقبل طعن في عينه وإذا أدبر طعن في قفاه ، ولا تحمل الناس على كاهلك ، فانك أوشك إن حملت الناس على كاهلك أن يصدعو شعب كاهلك. )
يا زميلي يجب ان تعرف انت وغيرك من اتباع مدرسة الخلفاء والصحابة ان كتب الشيعة كثيرة جدا وهي مصادر بحث ليست في بطونها ما هو قول غير قابل للبحث والتحقيق والتدقيق .. وانك يا زميلي لو ذهبت الى رسائل المراجع العملية لوجدت هناك ما يغنيك عن ضياع الوقت بالبحث لتخطيء غيرك .
ستجد يا زميلي توقيع على كل رسالة عملية وعبارة ( ان العمل بهذه الرسالة مبريء للذمة ان شاء الله ) كما ارجو منك ملاحظة ما تحته خط .
اما ادلتك القرانية يا زميلي فهي صحيحة موجودة في كتاب الله ولكنك اغمضت عينيك عن الاية الكريمة التي تقول :
( أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الامر منكم ) والتي هي موضوع البحث وقد ثبت تفسيرها من كتبكم بانها في الامام علي عليه السلام .
واخيرا اقول لك يا زميلي العزيز ان الله تعالى يقول في كتابه العزيز :
( من يطع الرسول فقد أطاع الله ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظا )
وقال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم :
( من مات ولا يعرف إمامه مات ميتة جاهلية )
فنحن نقول .. قال الله ، قال رسول الله ، قال علي ، قال الحسن ، قال الحسين ...
وغيرنا يقول .. قال الله ، قال رسوله ، قال معاوية ، قال يزيد ....
للتذكري فقط يا وميض فإن لم يكن عندك جواب قل لا اعرف وهذا لن ينقص من قدر بشيئ
والأن بعد أن بينا لك معنى الكفر الذي يقول به الشيعة لمن أنكر إمامة أحد أئمة الشيعة
نقول _ نحن ايضا نطالبك ياوميض بتفسير واضح للتكفير الذي يملأ كتب أهل السنة لمن لا يعتقد بخلافة أبو بكر وعمر وأنكرهما
الهيتمي، الصواعق، ج1 ص 139
& وفي الفتاوى البديعية من أنكر إمامة أبي بكر رضي الله عنه فهو كافر وقال بعضهم وهو مبتدع والصحيح أنه كافر :eek: وكذلك من أنكر خلافة عمر :eek:
في أصح الأقوال ولم يتعرض أكثرهم للكلام على ذلك &
وقال المقريزي مفسراً سبب التكفير & المقريزي، إمتاع السامع، ج 9 - ص 218
(( والظاهر أن المستند، أن منكر إمامة الصديق رضي الله تبارك وتعالى عنه مخالف للإجماع، بناء على أن جاحد [ الحكم ] المجمع عليه كافر :eek: وهو المشهور عند الأصوليين ، وإمامة الصديق مجمع عليها ، من حين بايعه عمر ابن الخطاب، رضي الله تبارك وتعالى عنهما ، ولا يمنع من ذلك تأخر بيعة بعض الصحابة ، فإن الذين تأخرت بيعتهم ، لم يكونوا مخالفين في صحة إمامته ، ولهذا كانوا يأخذون [ عطاءه ] ويتحاكمون إليه ، فالبيعة شئ ، والإجماع شئ ، لا يلزم من أحدهما الآخر ، ولا من عدم أحدهما عدم الآخر ))