|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 49579
|
الإنتساب : Apr 2010
|
المشاركات : 21
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
مسلم وافتخر
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 06-04-2010 الساعة : 03:09 AM
اتصدقون صحيح مسلم ام لا والله انا لا اعلم عموما اذا كنتم تصدقونه فهذا باب في فضل ابي بكر رضي لله عنه وارضاه صاحب رسول الله وثاني اثنين اذهما في الغار اللهم احشرني معه ومع عمر ومع عثمان ومع علي رضي الله عنهم اجمعين واليكم فضائل خليفة رسول الله صلي الله عليه وسلم......
باب من فضائل أبي بكر الصديق، رضي الله عنه
1 - (2381) حدثني زهير بن حرب وعبد بن حميد وعبدالله بن عبدالرحمن الدارمي (قال عبدالله: أخبرنا. وقال الآخران: حدثنا)
حبان بن هلال. حدثنا همام. حدثنا ثابت. حدثنا أنس بن مالك؛
أن أبا بكر الصديق حدثه قال: نظرت إلى أقدام المشركين على رؤوسنا ونحن في الغار. فقلت: يا رسول الله! لو أن أحدهم نظر إلى قدميه أبصرنا تحت قدميه. فقال "يا أبا بكر! ما ظنك باثنين الله ثالثهما".
[ش (ما ظنك باثنين الله ثالثهما) معناه ثالثهما بالنصر والمعونة والحفظ والتسديد. وهو داخل في قوله تعالى: {إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون}].
2 - (2382) حدثنا عبدالله بن جعفر بن يحيى بن خالد. حدثنا معن. حدثنا مالك عن أبي النضر، عن عبيدالله بن حنين، عن أبي سعيد؛
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جلس على المنبر فقال "عبد خيره الله بين أن يؤتيه زهرة الدنيا وبين ما عنده. فاختار ما عنده" فبكى أبو بكر. وبكى. فقال: فديناك بآبائنا وأمهاتنا. قال فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم هو المخير. وكان أبو بكر أعلمنا به. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إن أمن الناس علي في ماله وصحبته أبو بكر. ولو كنت متخذا خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا. ولكن إخوة الإسلام. لا تبقين في المسجد خوخة إلا خوخة أبي بكر".
[ش (زهرة الدنيا) المراد بزهرة الدنيا نعيمها وأعراضها وجدودها. وشبهها بزهر الروض. (فبكى أبو بكر وبكى) هكذا هو في جميع النسخ: فبكى أبو بكر و بكى. معناه بكى كثيرا ثم بكى. (إن أمن الناس علي) معناه أكثرهم جودا وسماحة لنا بنفسه وماله. وليس هو من المن الذي هو الاعتداد بالصنيعة. لأنه أذى مبطل للثواب. ولأن المنة لله ولرسوله في قبول ذلك وفي غيره. (لا تبقين في المسجد خوخة) الخوخة هي الباب الصغير بين البيتين أو الدارين، ونحوه].
2 م - (2382) حدثنا سعيد بن منصور. حدثنا فليح بن سليمان عن سالم، أبي النضر، عن عبيد بن حنين وبسر بن سعيد، عن أبي سعيد الخدري. قال: خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس يوما. بمثل حديث مالك.
3 - (2383) حدثنا محمد بن بشار العبدي. حدثنا محمد بن جعفر. حدثنا شعبة عن إسماعيل بن رجاء. قال: سمعت عبدالله بن أبي الهذيل يحدث عن أبي الأحوص، قال:
سمعت عبدالله بن مسعود يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ أنه قال "لو كنت متخذا خليلا لتخذت أبا بكر خليلا. ولكنه أخي وصاحبي. وقد اتخذ الله، عز وجل، صاحبكم خليلا".
4 - (2383) حدثنا محمد بن المثنى وابن بشار (واللفظ لابن المثنى) قالا: حدثنا محمد بن جعفر. حدثنا شعبة عن أبي إسحاق، عن أبي الأحوص، عن عبدالله، عن النبي صلى الله عليه وسلم؛
أنه قال "لو كنت متخذا من أمتي أحدا خليلا لاتخذت أبا بكر".
5 - (2383) حدثنا محمد بن المثنى وابن بشار قالا: حدثنا عبدالرحمن. حدثني سفيان عن أبي إسحاق، عن أبي الأحوص، عن عبدالله. ح وحدثنا عبد بن حميد. أخبرنا جعفر بن عون. أخبرنا أبو عميس عن ابن أبي مليكة، عن عبدالله. قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "لو كنت متخذا خليلا لاتخذت ابن أبي قحافة خليلا".
6 - (2383) حدثنا عثمان بن أبي شيبة وزهير بن حرب وإسحاق بن إبراهيم (قال إسحاق: أخبرنا. وقال الآخران: حدثنا) جرير عن مغيرة، عن واصل بن حيان، عن عبدالله بن أبي الهذيل، عن أبي الأحوص، عن عبدالله،
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "لو كنت متخذا من أهل الأرض خليلا، لاتخذت ابن أبي قحافة خليلا. ولكن صاحبكم خليل الله".
7 - (2383) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا أبو معاوية ووكيع. ح وحدثنا إسحاق بن إبراهيم. أخبرنا جرير. ح وحدثنا ابن أبي عمر. حدثنا سفيان. كلهم عن الأعمش. ح وحدثنا محمد بن عبدالله بن نمير وأبو سعيد الأشج (واللفظ لهما) قالا: حدثنا وكيع. حدثنا الأعمش عن عبدالله بن مرة، عن أبي الأحوص، عن عبدالله قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "ألا إني أبرأ إلى كل خل من خله. ولو كنت متخذا خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا. إن صاحبكم خليل الله".
[ش (ألا إني أبرأ إلى كل خل من خله) هما بكسر الخاء. أما الأول فكسره متفق عليه وهو الخل بمعنى الخليل. وأما قوله: من خله فبكسر الخاء عند جميع الرواة وفي جميع النسخ. وكذا نقله القاضي عن جميعهم قال: والصواب الأوجه فتحها. قال: والخلة والخل والخلال والمخاللة والخلالة والخلولة الإخاء والصداقة. أي برئت إليه من صداقته المقتضية المخاللة. هذا كلام القاضي. والكسر صحيح كما جاءت به الروايات. أي أبرأ إليه من مخالتي إياه. وذكر ابن الأثير أنه روى بكسر الخاء وفتحها وأنهما بمعنى الخلة بالضم، التي هي الصداقة].
8 - (2384) حدثنا يحيى بن يحيى. أخبرنا خالد بن عبدالله عن خالد، عن أبي عثمان. أخبرني عمرو بن العاص؛
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثه على جيش ذات السلاسل. فأتيته فقلت: أي الناس أحب إليك؟ قال "عائشة" قلت: من الرجال؟ قال "أبوها" قلت: ثم من؟ قال "عمر" فعد رجالا.
[ش (ذات السلاسل) هو ماء لبني جذام بناحية الشام].
9 - (2385) وحدثني الحسن بن علي الحلواني. حدثنا جعفر بن عون عن أبي عميس. ح وحدثنا عبد بن حميد (واللفظ له). أخبرنا جعفر بن عون. أخبرنا أبو عميس عن ابن أبي مليكة. سمعت عائشة، وسئلت:
من كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مستخلفا لو استخلفه؟ قالت: أبو بكر. فقيل لها: ثم من؟ بعد أبي بكر. قالت: عمر. ثم قيل لها: من؟ بعد عمر. قالت: أبو عبيدة بن الجراح. ثم انتهت إلى هذا.
10 - (2386) حدثني عباد بن موسى. حدثنا إبراهيم بن سعد. أخبرني أبي عن محمد بن جبير بن مطعم، عن أبيه؛
أن امرأة سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا. فأمرها أن ترجع إليه. فقالت: يا رسول الله! أرأيت إن جئت فلم أجدك؟ - قال أبي: كأنها تعني الموت - "فإن لم تجديني فأتي أبا بكر".
10-م - (2386) وحدثنيه حجاج بن الشاعر. حدثنا يعقوب بن إبراهيم. حدثنا أبي عن أبيه. أخبرني محمد بن جبير بن مطعم؛ أن أباه جبير بن مطعم أخبره؛
أن امرأة أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم فكلمته في شيء. فأمرها بأمر. بمثل حديث عباد بن موسى.
11 - (2387) حدثنا عبيدالله بن سعيد. حدثنا يزيد بن هارون. أخبرنا إبراهيم بن سعد. حدثنا صالح بن كيسان عن الزهري، عن عروة، عن عائشة قالت:
قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم، في مرضه "ادعي لي أبا بكر، وأخاك، حتى أكتب كتابا. فإني أخاف أن يتمنى متمن ويقول قائل: أنا أولى. ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر".
12 - (1028) حدثنا محمد بن أبي عمر المكي. حدثنا مروان بن معاوية الفزاري عن يزيد (وهو ابن كيسان)، عن أبي حازم الأشجعي، عن أبي هريرة. قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "من أصبح منكم اليوم صائما؟ " قال أبو بكر: أنا. قال "فمن تبع منكم اليوم جنازة؟ " قال أبو بكر: أنا. قال "فمن أطعم منكم اليوم مسكينا؟ " قال أبو بكر: أنا. قال "فمن عاد منكم اليوم مريضا؟" قال أبو بكر: أنا. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "ما اجتمعن في امرئ إلا دخل الجنة".
13 - (2388) حدثني أبو الطاهر أحمد بن عمرو بن سرح وحرملة بن يحيى. قالا: أخبرنا ابن وهب. أخبرني يونس عن ابن شهاب. حدثني سعيد بن المسيب وأبو أسامة بن عبدالرحمن؛ أنهما سمعا أبا هريرة يقول:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "بينما رجل يسوق بقرة له، قد حمل عليها، التفتت إليه البقرة فقالت: إني لم أخلق لهذا. ولكني إنما خلقت للحرث". فقال الناس: سبحان الله! تعجبا وفزعا. أبقرة تكلم؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "فإني أومن به وأبو بكر وعمر".
قال أبو هريرة: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "بينا راع في غنمه، عدا عليه الذئب فأخذ منها شاة. فطلبه الراعي حتى استنقذها منه. فالتفت إليه الذئب فقال له: من لها يوم السبع، يوم ليس لها راع غيري"؟ فقال الناس: سبحان الله! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "فإني أومن بذلك. أنا وأبو بكر وعمر".
[ش (من لها يوم السبع) أي يوم يطردك عنها السبع وبقيت أنا فيها، لا راعي لها غيري، لفرارك منه، فأفعل فيها ما أشاء].
13-م - (2388) وحدثني عبدالملك بن شعيب بن الليث. حدثني أبي عن جدي. حدثني عقيل بن خالد عن ابن شهاب، بهذا الإسناد، قصة الشاة والذئب. ولم يذكر قصة البقرة.
13-م 2 - (2388) وحدثنا محمد بن عباد. حدثنا سفيان بن عيينة. ح وحدثني محمد بن رافع. حدثنا أبو داود الحفري عن سفيان. كلاهما عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم بمعنى حديث يونس عن الزهري. وفي حديثهما ذكر البقرة والشاة معا. وقالا في حديثهما:
"فإني أومن به وأبو بكر وعمر" وما هما ثم. 13-م 3 - (2388) وحدثناه محمد بن المثنى وابن بشار. قالا: حدثنا محمد بن جعفر. حدثنا شعبة. ح وحدثنا محمد بن عباد. حدثنا سفيان بن عيينة عن مسعر. كلاهما عن سعد بن إبراهيم، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم....
يكفيكم هذا ام تريون المزيد
|
|
|
|
|