عيسي عليه السلام : كان سايحا في البراري و معه الحواريون فمر بارض كربلا فرأي اسدا كاشرا ,قد اخذ الطريق فتقدم عيسي عليه السلام الي الاسد و قال له و لم جلست في هذا الطريق و لاتدعنا نمر فيه فقال الاسد بلسان فصيح اني لم ادع لكم الطريق حتي تلعنوا يزيد قاتل الحسين عليه السلام, فقال عيسى عليه السلام و من يكون الحسين عليه السلام قال هو سبط محمد المصطفى النبي الامي و ابن علي الولي صلى الله عليهم , قال و من القاتل له, قال قاتله لعين الوحوش و الذئاب و السباع اجمع خصوصا في يوم عاشورا فرفع عيسي عليه السلام يده و لعن يزيد و دعي عليه و امن الحواريون على دعائه فتنحي الاسد عن طريقهم و مضوا لشأنهم و روي عن مشايخ لبني سليم قالوا غزونا بلاد الروم فدخلنا كنيسة من كنايسهم فوجدنا فيها مكتوبا هذا البيت :
ايرجوا معشر قتلوا حسينا ** * ** شفاعة جده يوم الحساب
قال فسئلناهم كم هذا في كنيستكم؟ قالوا : قبل ان يبعث نبيكم بثلثمأة عام.
الحمد لله الذي لا يبلغ مدحته القائلون ولا يحصى نعمائه العادون ولا يؤدي حقه المجتهدون
وصلى الله على محمد وأل محمد الطيبين الطاهرين هم أهل الهدى وهم سبل النجاة والتقى
اللهم عجل لوليك الفرج
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
..
اللهم العن ظلمة الحسين روحي له الفدا..
اللهم العن امة اسست اساس الظلم والجور ..
وفقكم الله اخي السعدي جزيت كل خير..
ينقل موضوعكم الى منتدى المعاجز والكرامات
ودمتم محاطين بالألطاف المهدويه..
التعديل الأخير تم بواسطة Dr.Zahra ; 08-07-2010 الساعة 06:40 AM.
الحمد لله الذي لا يبلغ مدحته القائلون ولا يحصى نعمائه العادون ولا يؤدي حقه المجتهدون
وصلى الله على محمد وأل محمد الطيبين الطاهرين هم أهل الهدى وهم سبل النجاة والتقى
اللهم عجل لوليك الفرج
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
..
انار الله دروبكم بمحبة العتره الطاهره
ممتنه للمشاركات الطيبه
وفقتم