ذكر أسد ابن موسى عن ابن لهيعة عن يزيد بن أبي حبيب قال: كان عبد الرحمن بن عديس البلوي ممن بايع تحت الشجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أبو عمر هو كان الأمير على الجيش القادمين من مصر إلى المدينة
الذين حاصروا عثمان وقتلوه.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=170&CID=31&SW=حصروا#SR1
طبقات الكبرى - الجزء السابع -تسمية من نزل مصر من اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم .
ابو سعاد
صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم سكن مصر عبد الرحمن بن عديس البلوي من صحب النبي صلى الله عليه وسلم وسمع منه
وكان فيمن رحل الى عثمان حين حصر حتى قتل وكان راسا فيهم ابو الشموس البلوي صحب النبي صلى الله عليه وسلم ونزل مصر .
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=185&CID=102&SW=فيمن-رحل-الى-عثمان-حين-حصر-حتى-قتل-وكان-راسا-فيهم#SR1
الاصابة في تمييز الصحابة لابن حجر - ج4 - ذكر من اضيف بالعبودية الى اسم من اسماء الله تعالى او غيره
[5167] عبد الرحمن بن عديس
بمهملتين مصغرًا بن عمرو بن كلاب بن دهمان ابو محمد البلوي قال بن سعد صحب النبي صلى الله عليه وسلم وسمع منه وشهد فتح مصر وكان فيمن سار الى عثمان وقال بن البرقي والبغوي وغيرهما كان
ممن بايع تحت الشجرة وقال بن ابي حاتم عن ابيه له صحبة وكذا قال عبد الغني بن سعيد وابو علي بن السكن وابن حبان وقال بن يونس بايع تحت الشجرة وشهد فتح مصر واختط بها وكان من الفرسان ثم كان رئيس الخيل التي سارت من مصر الى عثمان في الفتنة روى عنه عبد الرحمن بن شماسة وابو الحصين الحجري وابو ثور النهمي وقال حرملة في حديث بن وهب انبانا بن وهب اخبرني عمرو بن يزيد بن ابي حبيب حدثه عن بن شماسة عن رجل حدثه انه سمع عبد الرحمن بن عديس يقول سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول يخرج ناس يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية يقتلون بجبل لبنان والخليل تابعه بن لهيعة عن يزيد بن ابي حبيب اخرجه يعقوب بن سفيان والبغوي من رواية النضر بن عبد الجبار عن ابي لهيعة ورواه عبد الله بن يوسف عن بن لهيعة فسمى المبهم فقال عن المريسيع الحميري بدل قوله عن رجل واخرجه البغوي وابن مندة من رواية نعيم بن حماد عن بن وهب فاسقط الواسطة واخرجه بن السكن من هذا الوجه مثله وزاد وقال مرة عن بن شماسة عن رجل عن عبد الرحمن واخرجه بن يونس من وجه اخر عن بن وهب عن بن لهيعة عن عياش بن عباس عن ابي الحصين بن ابي الحصين الحجري عن بن عديس فذكر نحوه وهكذا اخرجه البغوي من رواية عثمان بن صالح عن بن لهيعة وزاد في اخره فلما كانت الفتنة كان بن عديس ممن اخره معاوية في الرهن فسجنه بفلسطين فهربوا من السجن فادرك فارس بن عديس فاراد قتله فقال
له بن عديس ويحك اتق الله في دمي فاني من اصحاب الشجرة قال الشجر بالجبل كثير فقتله قال بن يونس كان قتل عبد الرحمن بن عديس سنة ست وثلاثين.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=397&CID=57&SW=في-الرهن-فسجنه-بفلسطين-فهربوا-من-السجن#SR1
كتاب تاريخ دمشق الجزء 35 صفحة 107
3890 - عبد الرحمن بن عديس ( 2 ) بن عمرو بن عبيد بن كلاب ابن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي أبو محمد البلوي ( 3 ) له صحبة وهو ممن بايع تحت الشجرة روى عن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) حديثا وعن ابن روى عنه أبو ثور ( 1 ) الفهمي الصحابي والهيثم بن شفي ( 2 ) أبو الحصين وسبيع بن عامر الحجريان وكان ممن سكن مصر
وأعان على قتل عثمان رضوان الله عليه
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1900&id=15683
تاريخ دمشق الجزء 35 صفحة 111
عبد الرحمن بن عديس بن عبد الله بن عفان ( 1 ) بن حزار ( 2 ) بن عوف بن هني بن بلي بن عمرو فيما ذكر ابن عفير قال ابن عفير وكان ممن بايع تحت الشجرة وقتل في زمن معاوية جاء عنه حديثان أنا ( 3 ) أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو الحسين احمد بن محمد أنا أبو القاسم عيسى بن علي أنا عبد الله بن محمد قال
عبد الرحمن بن عديس البعلوي كان ممن بايع تحت الشجرة وقتل في زمن معاوية أخبرنا ( 4 ) أبو الحسين الأبرقوهي اذنا وأبو عبد الله الخلال شفاها أنا أبو القاسم بن منده أنا أبو علي إجازة ح قال وأنا أبو طاهر بن سلمة أنا علي بن محمد قالا أنا أبو محمد بن أبي حاتم قال ( 5 )
عبد الرحمن بن عديس البلوي له صحبة روى عنه أبو ثور الفهمي وأبو الحصين الحجري واسمه الهيثم بن شفي وسبيع ( 6 ) وروى عبد الرحمن بن شماسة عن رجل عنه سمعت أبي يقول بعض ذلك وبعضه من قبلي كتب الي أبو محمد حمزة بن العباس وأبو الفضل أحمد بن محمد وحدثني أبو بكر اللفتواني عنهما قالا أنا أبو بكر الباطرقاني أنا أبو عبد الله بن منده أنا أبو سعيد بن يونس
قال عبد الرحمن بن عديس البلوي بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي بن عمرو بايع رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) تحت الشجرة وشهد الفتح بمصر واختط بمصر وكان احد فرسان بلي المعدودين بمصر ورئيس الخيل التى سارت من مصر الى عثمان بن عفان وكان فيمن أخرجه معاوية من مصر في الرهن روى عنه أبو ثور الفهمي وكلاهما صحابي والهيثم بن شفي وسبيع الحجري وكلهم شهد الفتح بمصر قتل عبد الرحمن بن عديس بفلسطين سنة ست وثلاثين قرأت على أبي غالب بن البنا عن أبي الفتح بن المحاملي أنا أبو الحسن الدارقطني قال
عبد الرحمن بن عديس البلوي وأخوه عبد الله وعبد الرحمن أحد من سار الى عثمان بن عفان فيمن سار إليه من أهل مصر وهو من ولد جشم بن وذم بن ذبيان بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي البلوي بن عمرو بن الحاف بن قضاعة قال ابن حبيب وفي بلي عمرو بن جشم بن وذم بن ذبيان بن هميم بن دهم بن هني بن بلي قال الدارقطني
منهم عبد الرحمن بن عديس البلوي احد من سار الى عثمان بن عفان من المصريين أخبرنا أبو الفتح يوسف بن عبد الواحد أنا شجاع بن علي أنا أبو عبد الله بن منده قال
عبد الرحمن بن عديس البلوي وكان ممن بايع تحت الشجرة عداده في أهل مصر وهو ابن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن بلي بن عمرو بايع النبي ( صلى الله عليه وسلم ) تحت الشجرة وشهد فتح مصر نسبه إلي أبو سعيد بن يونس بن عبد الأعلى روى عنه عبد الرحمن بن شماسة وأبو ثور الفهمي كذا قال ابن منده ووهم على ابن يونس وأسقط من نسبه هني ( 1 ) بين ذهل وبلي وكرر ذكر مبايعته تحت الشجرة ولا معنى لذلك وذكر ابن شماسة روى عنه اعتمادا على حديث أبي حاتم وقد ثبت انه انما روى عن رجل عنه قرأت على أبي محمد السلمي عن أبي زكريا البخاري ح وحدثنا خالي أبو المعالي محمد بن يحيى القاضي نا أبو الفتح نصر بن ابراهيم أنا أبو زكريا البخاري نا عبد الغني بن سعيد قال في باب عديس
عبد الرحمن بن عديس له صحبة مصري وأخوه عبد الله أنبأنا أبو على الحداد قال قال لنا أبو نعيم الحافظ عبد الرحمن بن عديس البلوي كان ممن بايع تحت الشجرة قتل زمن معاوية بجبل الخليل ( 2 ) قيل انه ممن سار الى
عثمان سكن مصر نسبه بعض المتأخرين قال هو عبد الرحمن بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن بلي بن عمرو روى عنه سبيع ( 1 ) وأبو ثور الفهمي قرأت على أبي محمد السلمي عن أبي نصر علي بن هبة الله قال أما عديس بضم العين فتح الدال وسكون الياء المعجمة باثنتين من تحتها فهو عبد الرحمن بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي بن عمرو بن الحاف بن قضاعة
بايع رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) تحت الشجرة وشهد فتح مصر واختط بها وكان أحد فرسان بلي بمصر وكان ( 3 ) فيمن سار الى عثمان قتل سنة ست وثلاثين بفلسطين كذلك قال ابن يونس وقال هني بضم الهاء بخط الصوري وابن الثلاج والأشهر هني بفتح الهاء وقد ذكر الدارقطني فحكى عنه ما ذكره ( 4 ) ثم قال وكان الأشبه ما قاله ابن يونس قال ابن ماكولا ( 5 ) واما العتري ( 6 ) بكسر العين المهملة وسكون الياء المعجمة باثنتين ( 7 ) من فوقها
فجماعة منهم عبد الرحمن بن عديس البلوي العتري ( 8 ) احد من سار الى عثمان من مصر كتب إلي أبو محمد حمزة بن العباس وأبو الفضل بن سليم وحدثني أبو بكر اللفتواني عنهما قالا أنا أبو بكر الباطرقاني أنا أبو عبد الله بن منده أنا أبو سعيد بن يونس نا العباس بن محمد البصري نا جعفر بن مسافر نا عبد الله بن يوسف نا ابن لهيعة عن يزيد بن عمرو المعافري انه سمع أبا ثور الفهمي يقول قدمت على عثمان بن عفان فبينا أنا عنده إذ خرجت فإذا وفد اهل مصر فرجعت الى عثمان
فقلت انى أرى وفد اهل مصر قد رجعوا جيشا عليهم ابن عديس قال وكيف رأيتهم قال رأيت قوما في وجوههم الشر فصعد ابن عديس منبر رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) فصلى بهم
الجمعة وقال في خطبته ان عبد الله بن مسعود حدثني انه سمع رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) يقول ان عثمان أضل من عتبة غاب قفلها فدخلت على عثمان وكان محصورا فسألني بماذا قام فيهم فأخبرته فقال كذب والله ابن عديس ما سمعها ابن عديس من ابن مسعود قط ولا سمعها ابن مسعود من رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ولقد اختبأت عند ربي عشرا ولولا ما ذكر ابن عديس ما ذكرت اني لرابع أربعة في الإسلام ولقد ائتمنني رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) على ابنته ( 1 ) ثم توفيت فأنكحني الأخرى والله ما زنيت ولا سرقت في جاهلية ولا اسلام ولا تغنيت ولا تمنيت ( 2 ) ولا مسست فرجي بيميني منذ بايعت بها رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ولقد ختمت القرآن على عهد رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ولا مرت بي جمعة الا وأنا أعتق فيها رقبة منذ أسلمت الا ان لا أجد في تلك الجمعة ثم أعتق لها بعد أخبرنا أبو عبد الله الفراوي أنا أبو بكر البيهقي ح وأخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو بكر بن الطبري قالا أنا أبو الحسين ( 3 ) بن الفضل أنا عبد الله بن جعفر أنا يعقوب بن سفيان نا صفوان يعني ابن صالح نا الوليد عن ابن لهيعة عن يزيد بن أبي حبيب أن معاوية بن أبي سفيان أخذ ابن عديس في رهن اهل مصر فجعله في بعلبك فهرب منه فطلبه سفيان بن حبيب فأدركه رجل راكب ( 4 ) على فرس فأشار إليه بنشابة فقال ابن عديس أنشدك الله في دمي فإني ممن بايع تحت الشجرة فقال ان الشجر كثير في الجبل فقتله قال ابن لهيعة كان
عبد الرحمن بن عديس البلوي سار بأهل مصر الى عثمان فقتلوه ثم قتل ابن عديس بعد ذلك بعام أو اثنين بجبل لبنان أو بالجليل ( 5 ) قال البيهقي بلغني عن محمد بن يحيى الذهلي انه قال
عبد الرحمن البلوي هو رأس الفتنة لا يحل ان يحدث عنه بشئ آخر ( 1 ) الجزء الثامن والتسعين بعد الأربعمائة ( 1 )
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1900&id=15686
كتاب السيرة لابن حبان ج1 ص 512 : قال اربع من الرؤساء ممن شارك في قتل عثمان : عبد الرحمن بن عديس و عمرو بن الحمق ....إلخ
الكامل في التاريخ - ج2 - سنة 35 - ذكر مسير من سار إلى حصر عثمان
وكان بمصر محمد بن أبي بكر ومحمد بن فلما خرج المصريون خرج فيهم عبد الرحمن بن عديس البلوي في خمسمائة وقيل: في ألف ....إلى ان قال ...وقد قيل: إن محمد بن أبي بكر ومحمد بن أبي حذيفة كانا بمصر يحرضان على عثمان وسار محمد بن أبي بكر مع من سار إلى عثمان وأقام ابن أبي حذيفة بمصر وغلب عليها لما سار
عنها عبد الله بن سعد على ما يأتي.
فلما خرج المصريون إلى قصد عثمان أظهروا أنهم يريدون العمرة وخرجوا في رجب وعليهم عبد الرحمن بن عديس البلوي وبعث عبد الله بن سعد رسولًا إلى عثمان يخبره بحالهم وأنهم قد أظهروا العمرة وقصدهم خلعه أو قتله ....إلى أن ذكر ...فلما نزل عثمان وجد مروان وسعيدًا ونفرًا من بني أمية في منزله لم يكونوا شهدوا خطبته فلما جلس قال مروان: يا أمير المؤمنين أتكلم أم أسكت فقالت نائلة بنت الفرافصة امرأة عثمان: لا بل اصمت فإنهم والله قاتلوه ومؤثموه إنه قد قال مقالةً لا ينبغي له أن ينزع عنها.
فبرز المغيرة بن الأخنس بن شريق وكان قد تعجل من الحج في عصابة لينصروا عثمان وهو معه في الدار ....إلى أن ذكر ...ونزل إلى المغيرة بن الأخنس بن شريق رجلٌ فقتل المغيرة قال: فلما سمع الناس يذكرونه قال: إنا لله وإنا إليه راجعون.
فقال له عبد الرحمن بن عديس: ما لك فقال: رأيت فيما يرى النائم هاتفًا يهتف فقال: بشر قاتل المغيرة بن الأخنس بالنار فابتليت به.
الى ان ذكر ... وكان آخر من دخل عليه ممن رجع محمد بن أبي بكر فقال له عثمان: ويلك أعلى الله تغضب هل لي إليك جرم إلا حقه أخذته منك.
فأخذ محمد لحيته وقال: قد أخزاك الله يا نعثل! فقال: لست بنعثل ولكني عثمان وأمير المؤمنين وكانوا يلقبون به عثمان.
فقال محمد: ما أعنى عنك معاوية وفلان وفلان! فقال عثمان: يا ابن أخي فما كان أبوك ليقبض عليها.
فقال محمد: لو رآك أبي تعمل هذه الأعمال أنكرها عليك والذي أريد بك أشد من قبضي عليها! فقال عثمان: أستنصر الله عليك واستعين به! فتركه وخرج.
وقيل: بل طعن جبينه بمشقص كان في يده.
والأول أصح.
الى ان ذكر ...
وأما عمرو بن الحمق فوثب على صدره وبه رمق فطعنه تسع طعنات قال: فأما ثلاث منها فإني طعنتهن إياه لله تعالى وأما ستفلما كان في صدري عليه.
وأرادوا قطع رأسه فوقعت نائلة عليه وأم البنين فصحن وضربن الوجوه.
فقال ابن عديس: اتركوه.
وأقبل عمير ابن ضابىء فوثب عليه فكسر ضلعًا من أضلاعه وقال: سجنت أبي حتى مات في السجن.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=40#s6
و هنا دلالة واضحة ان عبد الرحمن كان من سعى الى قتله و هو امير الجيش القاتل
اسد الغابة في معرفة الصحابة - باب العين - عبد الرحمن بن عديس
"ب د ع" عبد الرحمن بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي.
كذا نسبه ابن منده وأبو نعيم، وهو بلوي. له صحبة،
وشهد بيعة الرضوان، وبايع فيها. وكان أمير الجيش القادمين من مصر لحصر عثمان بن عفان، رضي الله عنه، لما فتلوه.
روى عنه جماعة من التابعين بمصر، منهم: أبو الحصين الهيثم بن شفي، و عبد الرحمن بن شماسة، وأبو ثور الفهمي.
رو ابن لهيعة، عن عياش بن عباس، عن أبي الحصين الحجري، عن عبد الرحمن بن عديس قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "سيخرج ناسٌ من أمتي يُقتلُون بجبل الخليل"، قال. فلما كانت الفتنة كان ابن عديس ممن أخذه معاوية في الرهن فسجنهم بفلسطين، فهربوا من السجن، فاتبعوا حتى أدركوا، فأدرك فارس منهم ابن عديس، فقال له ابن عديس: ويحك! اتق الله في دمي، فإني من أصحاب الشجرة! فقال: الشجر بالخليل كثير. فقتله سنة ست وثلاثين.
أخرجه الثلاثة.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=400&CID=83#s33
السيرة لابن حبان الجزء 1 صفحة 512
خرج جماعة من أهل مصر إلى عثمان يشكون ابن أبي سرح و يتكلمون منه فكتب إليه عثمان كتابا و هدده فيه فأبى ابن أبي السرح أن يقبل من عثمان و ضرب بعض من أتاه من قبل عثمان متظلما و قتل رجلا من المتظلمة فخرج من أهل مصر سبعمائة رجل
فيهم أربعة من الرؤساء : عبد الرحمن بن عديس البلوي و عمرو بن الحمق الخزاعي و كنانة بن بشر بن عتاب الكندي و سودان بن حمران المرادي فساروا حتى قدموا المدينة و نزلوا مسجد رسول الله صلى الله عليه و سلم و شكوا إلى أصحاب محمد صلى الله عليه و سلم في مواقيت الصلاة ما صنع بهم ابن أبي سرح فقام طلحة بن عبيد الله إلى عثمان بن عفان و كلمه الكلام الشديد و أرسلت إليه عائشة : قدم عليك أصحاب محمد و سألوك عزل هذا الرجل فأبيت ذلك بواحدة و هذا قد قتل منهم رجلا فأنصفهم منة عاملك و كان عثمان يحب قومه
الى ان ذكر ...ثم قال علي للحسن و الحسين : اذهبا بسيفكما حتى تقفا على باب عثمان و لا تدعا أحدا يصل إليه و بعث الزبير ابنه و بعث طلحة ابنه و بعث عدة من أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم أبناءهم يمنعون الناس أن يدخلوا على عثمان و رماه الناس بالسهام حتى خضب الحسن بالدماء و تخضب محمد بن طلحة و شج قنبر مولى علي ثم أخذ محمد بن أبي بكر بيد جماعة و تسور الحائط من غير أن يعلم به أحد من دار رجل من الأنصار حتى دخلوا على عثمان و هو قاعد و المصحف في حجره و معه امرأته و الناس فوق السطح لا يعلم أحد بدخولهم فقال عثمان لمحمد بن أبي بكر : والله لو رآك أبوك لساءه مكانك مني ! فرجع محمد
و تقدم إليه سودان بن رومان المرادي و معه مشقص فوجأه حتى قتله و هو صائم
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=4111&id=65
تاريخ خليفة بن خياط الجزء 1 صفحة 36
مقتل عثمان بن عفان
رحمه الله وحصاره
قال أبو الحسن :
قدم أهل مصر عليهم عبد الرحمن بن عديس البلوي . وأهل البصرة عليهم حكيم بن جبلة العبدي . وأهل الكوفة فيهم الأشتر مالك بن الحارث النخعي المدينة في أمر عثمان . فكان مقدم المصريين ليلة الأربعاء هلال ذي القعدة
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=4106&id=36