السلام عليكم أعضاء أنا شيعي:
أحببت أن تشاركوني آرائكم بهذا الموضوع وإن كان غير جديد..
كما تعلمون فقد كثرت العنوسة و العزوبية هذة الأيام وتعددت الأسباب من غلاء المهور وكثرة الشباب العاطل و.........و.........و.........
ماأردت مناقشته هو هل يصح للفتاة أن تطلب الزواج مع أن هذا الأمر بيد الشاب
وهل يعد طلبها من باب قلةالحياء أو العيب؟؟
مع العلم أن هذا حفِظآ لسنة وإقامة لأسرة..
أذكر أني قرأت: في زمن النبي/ص/ جاءت إمرأة للرسول وطلبت منه أن يزوحها..
مجتمعنا ولو بصورة قليله بسبب الحياء والتقاليد والعادات والكبرياء والخوف من ان
تصغر بعينه وهناك مسببات كثيره لتمنع انتشار هذه الظاهره ولو رجعنا الى قديم لوجدنا كيف ان افضل النساء التي وجدت على هذه الارض وهي سيدتنا خديجه كيف انها عرضت نفسها على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
ان يتزوجها لانها وجدت به زوجا اميننا صادقاً رغم كبر سنها بالنسبه له وهذا ان دل
فيدل على ان المراه ليس غلط ولا عيب ان وجدت شخص ذو خلق ودين واخلاق
ويتشعر بأنه يميل اليها نوعاً ما لانه لاتستطيع الفتاة ان تطلب من شخص تشعر بانه لايطيقها ان تتزوج به بل لو شعرت ولو بشيء بسيط انه يميل هو ايضاً لها ورأته مناسباً كزوج بنظري ان لامانع حتى لو رفضها
هي طلبت شيء محلل لم تطلب شيء يغضب الله ولكن للاسف المجتمع هو الذي وضع
عاداته التي تجعل الفتاة تشعر بانها ارتكبت خطيئه اذا فعلى ذلك وذلك لانها تربت
على هذه العادات ولكن هي ليست جريمه بنظري والرد بنسبه اذا كان
وجهة نظر الشخص او الرجل الى هذه الفتاة التي تطلب منه الزواج هي
اكيد كل شخص له شخصيته وتفكيره لذلك لانحكم على ان يمكن ان ينبذها بشكل قاطع
او ان يقلب هذه الفكر بشكل قاطع حسب نوع تفكير هذا الشخص وكيفكة تربيته ونظرته لهذه الفتاة بذات
[IMG]http://www.sudanelite.com/*******s/newsm/10334.gif[/IMG] «عفاف» فتاة حسناء ذات خلق ودين وتبلغ من العمر «00» عاماً رغبت في الزواج من «عصام» فعرضت عليه نفسها لانها وجدت فيه صفات الزوج الصالح لكنها تفاجأت برفضه لها بحجة العادات والتقاليد، وتقدم «عصام» لبنت عمه فرفضته فجاء اليها طالباً يدها بعد ان رفضها أول الامر ولكن بعد فوات الأوان لانها تزوجت!! وندم على فعلته.. هذه القصة واقعية وليست من ضروب الخيال.
كثيرون يرون ان ليس من العيب ان تعرض المرأة نفسها على صاحب الخلق والدين ليتزوجها وان أنكر ذلك أحد فإنما لا ينكره بميزان الشرع بل بميزان العادات والتقاليد والاعراف، واحياناً تنكره النساء حسداً من عند انفسهن، فالسيدة خديجة رضى الله عنها طلبت الزواج من الرسول «صلى الله عليه وسلم» وكذلك ألمحت بنت شعيب المرأة الصالحة رغبتها بالزواج من موسى عليه السلام كما في قول الله تعالى عنها: «قالت إحداهما يا أبتِ استأجره إن خير من أستأجرت القوى الأمين»، القصص الآية «62».
مجتمعنا ولو بصورة قليله بسبب الحياء والتقاليد والعادات والكبرياء والخوف من ان
تصغر بعينه وهناك مسببات كثيره لتمنع انتشار هذه الظاهره ولو رجعنا الى قديم لوجدنا كيف ان افضل النساء التي وجدت على هذه الارض وهي سيدتنا خديجه كيف انها عرضت نفسها على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
ان يتزوجها لانها وجدت به زوجا اميننا صادقاً رغم كبر سنها بالنسبه له وهذا ان دل
فيدل على ان المراه ليس غلط ولا عيب ان وجدت شخص ذو خلق ودين واخلاق
ويتشعر بأنه يميل اليها نوعاً ما لانه لاتستطيع الفتاة ان تطلب من شخص تشعر بانه لايطيقها ان تتزوج به بل لو شعرت ولو بشيء بسيط انه يميل هو ايضاً لها ورأته مناسباً كزوج بنظري ان لامانع حتى لو رفضها
هي طلبت شيء محلل لم تطلب شيء يغضب الله ولكن للاسف المجتمع هو الذي وضع
عاداته التي تجعل الفتاة تشعر بانها ارتكبت خطيئه اذا فعلى ذلك وذلك لانها تربت
على هذه العادات ولكن هي ليست جريمه بنظري والرد بنسبه اذا كان
وجهة نظر الشخص او الرجل الى هذه الفتاة التي تطلب منه الزواج هي
اكيد كل شخص له شخصيته وتفكيره لذلك لانحكم على ان يمكن ان ينبذها بشكل قاطع
او ان يقلب هذه الفكر بشكل قاطع حسب نوع تفكير هذا الشخص وكيفكة تربيته ونظرته لهذه الفتاة بذات
أخي الفاضل
مشكور على الرأي المقنع بس 1
وش ردت فعلك لو جائت فتاة و طلبت يدك للزواج؟؟
[IMG]http://www.sudanelite.com/*******s/newsm/10334.gif[/IMG] «عفاف» فتاة حسناء ذات خلق ودين وتبلغ من العمر «00» عاماً رغبت في الزواج من «عصام» فعرضت عليه نفسها لانها وجدت فيه صفات الزوج الصالح لكنها تفاجأت برفضه لها بحجة العادات والتقاليد، وتقدم «عصام» لبنت عمه فرفضته فجاء اليها طالباً يدها بعد ان رفضها أول الامر ولكن بعد فوات الأوان لانها تزوجت!! وندم على فعلته.. هذه القصة واقعية وليست من ضروب الخيال.
كثيرون يرون ان ليس من العيب ان تعرض المرأة نفسها على صاحب الخلق والدين ليتزوجها وان أنكر ذلك أحد فإنما لا ينكره بميزان الشرع بل بميزان العادات والتقاليد والاعراف، واحياناً تنكره النساء حسداً من عند انفسهن، فالسيدة خديجة رضى الله عنها طلبت الزواج من الرسول «صلى الله عليه وسلم» وكذلك ألمحت بنت شعيب المرأة الصالحة رغبتها بالزواج من موسى عليه السلام كما في قول الله تعالى عنها: «قالت إحداهما يا أبتِ استأجره إن خير من أستأجرت القوى الأمين»، القصص الآية «62».
ممتاز أخي الرافضي
كلامك منطقي و سليم
و أنا معاك في ذلك
صحيح هذا ليس عيبا لكن يجب ان يحسن الاختيار والتفكير في هذا بشكل عقلانيا
فان سمعت قصص منها من احسن الاختيار ونجح ومنها من اخطاء
لكن البعض يقول هذا ليس عيبا وهذه السيده خديجه هي من طلبت ، ومن حقها ان تبحث عن الزوج
وهي فاهمه وليست بالصغيره لكنها تخطاء في طريقة الاختياروهي لا تشعر بخطائها لان هناك امور غد صورة لها بانها صحيحه و بعد التجربه تندم ، فهناك فتاه تعرفت على شخص ووثقة به ومن ثم يقدم له الحيل والمكر لرؤيتها واعتبري هذا بنظره شرعيه وتخرج في السر لرؤيته ويااخذ منها مايريد ويرميها في اي مكان غريب من منزله وفي الأخير يتضح لها بان هدفه كان لتسليه وهذه قصه واقعيه فحذروا ان تقعوه حفظكم الله
وحدثتني اختي عن فتاه تحدثت معها الكترونيا كانت ترغب بالزواج وتبحث عن زوج مناسب والان تزوجت وطلبها من اهلها فقد احسنت الاختيار
لكن لو ركزا في اختيار السيده خديجه رضي الله عنها فهي اختارة من اختاره الله رسولا
ولو ركزا ألمحت بنت شعيب رغبتها بالزواج من موسى عليه السلام كما في قول الله تعالى عنها: «قالت إحداهما يا أبتِ استأجره إن خير من أستأجرت القوى الأمين»
فهي لم تذهب هي له لانهو غريب ولا تعرفه كل المعرفه فقد طلبت من والده حتى ان الرجال اخبر بالرجال فذا كان والدها يراه ذو خلق ومن هنا هذا ليس فقط لخجل المراءه فقط