علما ان قبل هذه المسلسلات كانت المسلسلات المدبلجة المكسيكية و ايضا المسلسلات العربية لم تقصر في هذه الامور ؟؟
اللهم صل وسلم على محمد وال محمد وعجل فرجهم ياكريم واهلك اعدائهم من الاولين الاخرين
احسنت الطرح استاذنا الفاضل
سؤال في محلة
نعم لماذ هذا الضجيج؟؟؟؟؟
سؤال يبغى له شوي تفكير
الم يسبقة مسلسلااات وافلاام عربية ومكسيكية يدين لها الجبين من الفسق والفجور؟؟؟؟؟؟؟
باعتقاادي وتقكيري القاصر توصلت الى ان المسلسلاات
العربية مسلسلاات سطيحة
تهريجية مصطنعه ,,عرضت للتسلية واضاعة الوقت فقط ولا تفي بالغرض المطلوب ..
المكسيكية لما عرضت عرضت لنفس الغرض تقريبا
وهو تمييع وتخدير المسلمين الصغير منهم قبل الكبير
واتذكر قبل عشر سنواات كانت جدتي الله يرحمها
ذات ال75ربيعا تنتظر مسلسل كدا لبي يوميا على احر من الجمر
وكل ساعة تقول لي صار وقت المسلسل لو بعد
ولكني اتصور بان خطتهم كانت تسير بشكل بطيئ
وهم يريدون نتائج اسرع وافضل
والسبب بحسب ظني هو ,, الدين فالمكسيك يدينون بالمسيحية واسمائهم كانت مسيحية
وحتى ملامحهم وطريقة معيشتهم تختلف ,,
لذى
قاموا بانتاج مسسلات مشابهه للمكسيكية
ولم يروى افضل ولااقرب الى المسلمين غير الاتراك العلمانيون
والسبب هو الاسلاام نفسة
فهم يضربون المسلمين بالمسلمين بتطبيق المثل القائل
لا يفك الحديد الا الحديد
فالعادات والتقاليد والدين والاسماء والملامح والبيئة
مشابهه نوعا ما للعرب ولحيااة العرب
فالتقبل كان سهل ومرن
فاختلاف بيئي شاسع بين المكسيكيين وبين المسلمين الاتراك
كما ان ادوارهم وقصصهم مكررة ومصطنعة بعض الاحيان
بعكس المسلسلاات التركية ذات الاحداث المشوقة
والتجديد والتقمص في الادوار ,حتى لو استمرعرض المسلسل سنة لا يهم اهم شيء ان ياتي ثمارة ,,,
ولا ننسى الدبلاااج الي يختارله اشخاص بعناية
هذه وجهة نظري الشخصية قد تكون صائبة وقد لا تكون
متابعة للردود
وخالص شكري وامتناني لاستاذنا الفاضل كاتب الموضوع محمد الشرع
فانا لدي سؤال اغلب الناس اوو طلاب العلم يحكمون دون ان يرون
وللكل شخص راي
يا هلاافيك خيوامامة في الاقساام الاجتماعية
احترم وجهة نظرك خيو والاختلاف في الراي لايفسد للود قضية
ولكن اني لست معك في هذا الاتهاام الباطل على طلاب العلم ,,
فطلاب العلم مراة علمائنا الاجلااء وتربيتهم فلا يحق لك ان تتفوهي بهذه الكلماات ..
هم لا يحكمون كما تدعين ولا يحرمون ولا يحللون امر من امور المؤمنين الا بعد درااسة موسعة من جميع النواحي الاجتماعية والدينية والاخلاقية ..
فالقضية ليست ابهاام وتلفيق كما تعتقدين .. ارجو مراجعة كلاامك ياعزيزتي
مع العلم باني مثلي مثلج من العوام فلست طالبة علم ولاتربطني اي علاقة شخصية بعلماءنا الاجلاء ولكن اسير سيرهم ،،
واطبق كل ما يصدر عنهم لاني معهم وعلى منهجهم الي هونفسة ترجمة لمنهج ال البيت عليهم السلام ,,
هناك قول مامضمونه اذا اردت ان تحارب فكرا فحاربه بفكر آخر فأقول اذا اردت ان تحارب تعاليم الاسلام فحاربه بأفكار علمانية اباحية فالعقيدة والفكر كالمسمار كلما تدق عليها ترسخ اكثر وقد رأيت ذلك بعيني في زمن الطاغية عندما حرمنا من المشي للحسين والذي يمشي يسجن او يعدم ولكن مالذي حصل ؟ الذي حصل لم يترك الناس زيارة الحسين مشيا رغم الصعوبات حتى انني كنت ارى اناس يتبرعون مجانا اكرر يتبرعون مجانا بزوارق لهم ليعبروا الناس للضفة الاخرى لان الجسور كانت بيد ازلام الطاغية فالفكر لايحارب الا بفكر آخر .
اما بالنسبة للمسلسلات التركية لقد رأيت المسلسلات التركية فوجدتها تحاول ان ترسخ في افكار الشباب افكارا اباحية علمانية وتصورها لهم كأنها حالة اعتيادية لاضير فيها كالعلاقات الغير الشرعية بين الرجل والمرأة وان تحمل البنت من صديقها قبل ان تتزوج ثم تجهض الحمل وماشاكل من الموضات في الملابس فحاولوا عن طريق مسلسلاتهم نشر افكارهم العلمانية والاباحية والخطر يكمن في ان المسلسل تراه يستمر لمدة اربعة اشهر ربما والمتابع له سينسجم معه كأنه جزء من حياته وربما يتألم اذا مات احد ابطاله ورأيت شباب وبنات يبكون مع بكاء ابطال المسلسل .
والذي يقول ان افكار المسلسل لاتؤثر فيه فهو خاطيء لان الفكرة التي تأخذها من المسلسل ستختلط مع الافكار التي عندك ومن حيث لاتعلم تصبح هي الفكرة الاقوى في داخل عقلك وتظل تدافع عنها ايضا من حيث لاتعلم انها خاطئة .
ولدي كلام كثير ولكن اكتفي بهذا .
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد
بالنسبة إلى سؤالك إلى أيهما أخطر المسلسلات التركية ام العربية
فأنا أرى أن التركية هي أخطر وشاكلته .
يعني صغار السن والمراهقين عندما يتابع العربية ويرى الفضائح المبالغ فيها
يعي انها مبالغة وتقليد على دراما الأجنبية ونراهم نقاد على مستوى رفيع
في طريقة المؤثرات ..وإتخاذ اللقطات ..وغيرها من الأشكال الفنية التي تعتمد عليها
العربيين في مواقع التصوير .
أما الغربية فلهم خدع ليست مكشوفة بالنسبة إلى ابناء وطننا ..غير ان الأفكار الغربية التي
يتضمنها المسلسلات لاتعتبر شذوذا في مجتماعتهم لذا فهي أقرب إلى الإقناع وبالتالي يبدأ المقارانات
ويتلوها التفكير فيها والتمحيص والتحليل وتدور حولها الأسئلة في أذهان الشباب
لايحدث التغير فجأة وبالتقليد الأعمى كما يظن أغلب الناس من دون إقناع داخلي
بأن هذا التصرف صحيح ...يستحيل على كل فرد أن ينهج فعل برغبة منه ليس مقتنعا فيه
لذا فهم فنيون في محورة الأمور السيئة والمحرمة لدينا شرعاً على انها حقوق إنسانية
وحرية شخصية .. وهذا منفذ الغرب هي عقول الأطفال والشباب
هكذا يعمل الغزو الفكري ويتلوها الغزو الفعلي وهذه المرة لن يكون غربي !!