سلامٌ على الطاهِرةِ الحُرة ..
ها هي الأبياتُ مبتهجةٌ برمعانيها..
فما ألذّ ما نظمتهُ يا أبا محسد
يتلونُ بألوانِ القداحِ والجوري
ويتضوعُ عابقاً كماءِ الورد
حين يترامى على جدائلِ صباحٍ نوراني
أشرق بولادةِ الحوراء زينب..؛
يابوركت سيدي وبوركت أياديك
موداتي