|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 66729
|
الإنتساب : Jul 2011
|
المشاركات : 21
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
فاضل ابو منتظر
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 09-07-2011 الساعة : 06:59 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خادم قنبر
[ مشاهدة المشاركة ]
|
اخي فاضل ابو منتظر المحترم
انا متفق معك بان السب والشتم ليست من اخلاق اهل البيت عليهم السلام وينبغي ان نقتدي بهم
اما اللعن فهو جائز على ضوءقوله تعالى
كيف يهدي الله قوما كفرهم بعد ايمانهم وشهدوا بان الرسول حق اولئك يلعنهم الله والملئكة والناس اجمعين
صدق الله العلي العظيم
ه
فانظر كيف اجاز الله للناس لعن كل من بدّل ايمانه بكفر وبعد ان شهد ان محمد رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم
وعندما يقول الله تعالى
( ما اتاكم الرسول فخذوه )
فماذا اتانا من الرسول (ص)
اتانا من الرسول (ص)
( اعطوني اكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده ابدا )
فقالوا
لا لا تخذوه ما اتاكم الرسول
انما هو يهجر ويهذي ونحن لانطيع الرسول (ص)
فولئك الذين ينبغي ان نلعنهم في الدنيا قبل الاخرة لانهم منعوا الامة من تعيش حالة النور والهدى وهم اول من اسس لكل تلك الفتن
فلعنة الله عليهم
اما بخصوص ماذكره الاخ المشرف ( بني هاشم ) في قضية العقيلة زينب (ع) فلا اعرف والله تلك الحادثة لكن ان صحت هذه الرواية فانها اكبر دليل على ان النبي (ص) طلق هذه المرأة او ربما طلقها الامام الحسن (ع) بعد وفاة جده المصطفى (ص)
ودليلي هو المنطق
فمن حارب الامام علي (ع) يكون حارب الله ورسوله ( انا حرب لمن حاربكم )
ومن ناصب العداء لعلي (ع) فهو منافق ( ياعلي لايبغضك الا منافق )
ومن خذل عليا خذله الله ( اللهم انصر من نصره واخذل من خذله )
فكيف يعقل ان تبقى هذه المرأة زوجة للخاتم وتحظى بهذا الشرف وهي من عداد المنافقين ومن حارب اللله ورسوله ومن خذلهم الله
فاما ان تكون هذه الروايات كذب وهذا محال
واما ان تكون هذه المنافقة مطلقة
|
أخى :ـ خادم قنبر
قبل أن تنبرى فى الدفاع عن معتقدك يجب أن تنقل كلام الله بشكل صحيح
وصدقنى لو أعطيتم كتاب الله من وقتكم ما تعطوه لغيره من كتب التاريخ والفلسفة والمنطق
لمن الله عليكم بالفهم ولكان القرآن حجة لكم لا عليكم
الآيات صحيحة هى:ـ
﴿كَيْفَ يَهْدِي اللّهُ قَوْماً كَفَرُواْ بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُواْ أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاءهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (86) ﴾أُوْلَـئِكَ جَزَآؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللّهِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (87) )
(آل عمران)
أخى الكريم :ـ
أرجو التأكد من الآيات قبل نقلها وياحبذا لو قرأت تفسيرها من مصادر الفريقين ثم استفت قلبك مع إخلاص النية لله
وأرجو الله أن يريك الحق حقا ويرزقك اتباعه
|
|
|
|
|