احسنتم اخي المحترم العنوان لطيف اقف معه قليل لو سمحتم ....
الإسلام كفكر استطاع ان يعالج في أكثر من موضع في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرةوسنة اهل البيت عليهم السلام الأسس والقواعد العامة للحوار والشروط و الآداب التي يجب على المتحاورين الالتزامبها لتحقيق الأهداف الاساسية للحوار. ثم بعد ذلك لا بد لكل أطراف الحوار من إزالة كلالمعوقات النفسية والاخلاقية التي تحول دون الوصول إلى الوفاق والاتفاق رغم يا اخي لاتجد هذا الاتفاق يحصل في من الحورات والمقابلات بل على العكس تنتهي بفوضى وعداوة ومن هنا ا لعل من هذه الرؤيأخذ علماءواهل الاختصاص في آداب البحث والمناظرة قاعدتهم المشهورة التي يقولون فيها أن كنت ناقلاً فالصحة، أومدعياً فالدليل )لحل اغلب هذه النزعات ولترجيح الحقيقة على الخيال والجهل المركب الذي يتبعة حكم مخالف للواقع
وقد وردت الإشارة إلى مضمون هذه القاعدة في كثير من الآياتالقرآنية التي تطالب الطرف (الآخر) بتقديم البراهين والحجج المنطقية منها قولهتعالى أمن يبدأ الخلق ثم يعيده ومن يرزقكم من السماء والارض ءإله مع الله قلهاتوا برهانكم ان كنتم صادقين»وبالتالي اذا غاب الحوار حضر الجدل وتروى سورة البقرة قصة قتيل بنى إسرائيل وطلبهممن موسي أن يحل القضية فجاء الوحى بأن اذبحوا بقرة , وبدلا من أن ينفذ بنو إسرائيلالأمر بلا تنطع , فارت طبيعة الجدل فى أعماقهم فإذا بهم يجادلون موسي ويتهمونه أنهيسخر منهم فلما أوضح لهم تمادوا فى الجدل وطلبوا الإيضاح لأمر هو واضح وضوحالشمس.. والعلاقة بينالحوار وبين الجدل علاقة تنطبق عليها الحكمة القائلة" إذا زادالشيئ عن حده انقلب لضده" فالحوار مطلوب ومرغوب طالما كان منتجا , لكنعندما تنتهى الفائدة وتنسحبويظهر الأخذ والرد الفارغ الذى يعيد الكلام ويزيدهفى نفس المضمون , هنا ينقلب الحوار جدلا محرما.احينا حين نتكلم مع بعض اصحاب الاتجاه العلماني يتنطعون وويتباكون على آدابالحواروقواعدة ويرموننا بالثةابت فإن هذا الذى يتباكى على آداب الحوار يريد أنيطلب من محاوره المسلم تحديدا صاحب مشروع اسلامي مركب أن يحترمه بينما هو يشكك بكل بساطة فى ثوابت الدين أو وجودالخالق أو عصمة الأنبياء أو نحو ذلك من هنا نستشرف حجم النجاح الذي حققة المشروع الاسلامي وخاصة المشروع الايراني المبارك ولعلك اخي الكريم تجد السياسة الخارجية الإيرانية نوعا ما اليوم نفسها ضحية نجاحها خلال السنوات القليلة الماضية فى تعاملها بمهارة وحذاقة واحتواء مع معطيات الموقفين الإقليمى والعالمى. وقد بلغ هذا النجاح ذروته ليس فقط فى قدرةالجمهورية الاسلامية على امتصاص هوجة الإدارة الأمريكية السابقة بل أيضاً فى تحويل هذه الهوجة الى صالحها وفق استراتيجية اسلامية نقية تستفاد من خط القران والمعصوم فقط لتحولة لنظام عمل وسياسة دولة لعلنا نجد ذلك في ادارتها للملف النووي باسلوب غاية في الدقة وهو الترغيب والترهيب وصناعة التحالفات التحيدية في الواقع الاقليمي .وفق الية حوارية ودبلوماسية جديدة استنزفت كل تجارب الاستكبار والياتة المتطرفة نعم اخي ان التقشير سياسة تستهلك الضد وتجردة من محتواة شياسة حوار حضاري تعتمد قوة الموقف وقوة الكلمة .شكرا لكم وجزاكم الله خيرا
انا كيف احاورك إن لم اكن محترما في مكان الحوار غير متجاوز علي من قبل الاخر ؟؟
.................................................. .............................................
ووقتها كان المشرفون هم طرفا رئيسيا في تلك الشتائم و الاتهامات !
لم تكن هناك ارضية للحوار , لكني كنت مصرا على التواجد على الرغم من الاخلاق الرديئة للمشرفين معي , و ازدواجية التعامل , لانني كنت اؤمن بمبدأ و ادافع عنه وقتذاك ..
الى ان تم حضر حسابي , دون ان اتجاوز قوانينا او اتعدى على احد ..
فقط , لاني اختلف مع توجهات القسم او المشرفين او اغلبية الاعضاء ...
و فقط ايضا لاني ابديت اعتراضي على كيفية ادارة الحوارات من قبل المشرفين و اخلاقهم الرديئة ...
موضوع تقشير الموز , له علاقة مباشرة بما حصل من احداث هنا في الوقت القريب .. و انتهى بطرد اخينا الاستاذ حالم في الخريف من المنتدى , فقط لانه ابدى رايه بكل وضوح و صلابة , و اعترض على تجاوزات قيلت في شخصه و حقه !!
اعتقد اننا اذا واصلنا التقشير بطريقة البطاطا , فسوف لن تجد احدا غير صداك ..
بورك فيك سيدنا
كأنك تتحدث عما يدور يدور في خلد الكثير من الاخوة الذين عانوا و يعانون من سوء الادارة في اغلب المنتديات
و كأنك تتحدث عن منتدى نعرفه انا وانت يدعي التشيع و يتسمى باسم التشيع و يتزيا القائمون على ادارته بزي اسماء شيعية مقدسة
الا انهم رغم كل ذك ينتهجون نهجا صداميا قائما على قمع الاخر و عدم السماح له بابداء رايه و نفيه ان استوجب الامر
و كأن ارائهم البالية قرأن لا يناقش رغم سذاجتها و بعدها عن الواقع
نراهم حين يحشرهم مناظرهم بزاوية تدل على ضحالة فكرهم ولا يجدون ردا منطقيا يستدلون عليه بأدلة شرعية يشهرون سيف الادارة بوجهه و هذا كما يعلم الجميع لا يدل الا على عجزهم و قلة حيلتهم و انكشاف زيف ادعائهم باتباع ائمة مذهب لم يقم الا على الدليل
و لعل ذلك متأت من عمامة ارتدوها بغيا و لم يعلموا ما تعنيه الى الان .
اعاننا الله واياكم على خلق كخلقهم
و الله الموفق
احسنتم اخي المحترم العنوان لطيف اقف معه قليل لو سمحتم ....
الإسلام كفكر استطاع ان يعالج في أكثر من موضع في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرةوسنة اهل البيت عليهم السلام الأسس والقواعد العامة للحوار والشروط و الآداب التي يجب على المتحاورين الالتزامبها لتحقيق الأهداف الاساسية للحوار. ثم بعد ذلك لا بد لكل أطراف الحوار من إزالة كلالمعوقات النفسية والاخلاقية التي تحول دون الوصول إلى الوفاق والاتفاق رغم يا اخي لاتجد هذا الاتفاق يحصل في من الحورات والمقابلات بل على العكس تنتهي بفوضى وعداوة ومن هنا ا لعل من هذه الرؤيأخذ علماءواهل الاختصاص في آداب البحث والمناظرة قاعدتهم المشهورة التي يقولون فيها أن كنت ناقلاً فالصحة، أومدعياً فالدليل )لحل اغلب هذه النزعات ولترجيح الحقيقة على الخيال والجهل المركب الذي يتبعة حكم مخالف للواقع
وقد وردت الإشارة إلى مضمون هذه القاعدة في كثير من الآياتالقرآنية التي تطالب الطرف (الآخر) بتقديم البراهين والحجج المنطقية منها قولهتعالى أمن يبدأ الخلق ثم يعيده ومن يرزقكم من السماء والارض ءإله مع الله قلهاتوا برهانكم ان كنتم صادقين»وبالتالي اذا غاب الحوار حضر الجدل وتروى سورة البقرة قصة قتيل بنى إسرائيل وطلبهممن موسي أن يحل القضية فجاء الوحى بأن اذبحوا بقرة , وبدلا من أن ينفذ بنو إسرائيلالأمر بلا تنطع , فارت طبيعة الجدل فى أعماقهم فإذا بهم يجادلون موسي ويتهمونه أنهيسخر منهم فلما أوضح لهم تمادوا فى الجدل وطلبوا الإيضاح لأمر هو واضح وضوحالشمس.. والعلاقة بينالحوار وبين الجدل علاقة تنطبق عليها الحكمة القائلة" إذا زادالشيئ عن حده انقلب لضده" فالحوار مطلوب ومرغوب طالما كان منتجا , لكنعندما تنتهى الفائدة وتنسحبويظهر الأخذ والرد الفارغ الذى يعيد الكلام ويزيدهفى نفس المضمون , هنا ينقلب الحوار جدلا محرما.احينا حين نتكلم مع بعض اصحاب الاتجاه العلماني يتنطعون وويتباكون على آدابالحواروقواعدة ويرموننا بالثةابت فإن هذا الذى يتباكى على آداب الحوار يريد أنيطلب من محاوره المسلم تحديدا صاحب مشروع اسلامي مركب أن يحترمه بينما هو يشكك بكل بساطة فى ثوابت الدين أو وجودالخالق أو عصمة الأنبياء أو نحو ذلك من هنا نستشرف حجم النجاح الذي حققة المشروع الاسلامي وخاصة المشروع الايراني المبارك ولعلك اخي الكريم تجد السياسة الخارجية الإيرانية نوعا ما اليوم نفسها ضحية نجاحها خلال السنوات القليلة الماضية فى تعاملها بمهارة وحذاقة واحتواء مع معطيات الموقفين الإقليمى والعالمى. وقد بلغ هذا النجاح ذروته ليس فقط فى قدرةالجمهورية الاسلامية على امتصاص هوجة الإدارة الأمريكية السابقة بل أيضاً فى تحويل هذه الهوجة الى صالحها وفق استراتيجية اسلامية نقية تستفاد من خط القران والمعصوم فقط لتحولة لنظام عمل وسياسة دولة لعلنا نجد ذلك في ادارتها للملف النووي باسلوب غاية في الدقة وهو الترغيب والترهيب وصناعة التحالفات التحيدية في الواقع الاقليمي .وفق الية حوارية ودبلوماسية جديدة استنزفت كل تجارب الاستكبار والياتة المتطرفة نعم اخي ان التقشير سياسة تستهلك الضد وتجردة من محتواة شياسة حوار حضاري تعتمد قوة الموقف وقوة الكلمة .شكرا لكم وجزاكم الله خيرا
اشكرك اخي الكريم
وفقك الله تعالى لما يحب و يرضى
كنت امني النفس بان يسلط الضوء عن مسالة الحوار و كيف نحاور الطرف الاخر ..
فالموضوع ليس عن ايران ولا عن سياسة ايران , بل الموضوع عن الحوار الفكري الدائر ..