قال الله تعالي لنبينا محمد (صلى الله عليه واله وسلم):
يا محمد
من خاف سلطانا أو اراد إليه طلب حاجة فليقل حين يدخل عليه:
يا ممكن هذا مما في يديه ومسلطه على من دونه ومعرضة في ذلك لامتحان دينه
انه يسطو بمرحه فيما أتيته من الملك ويجور فتجازيه بالذي ابتليته به من العظم عند عبادك ان تسلبه ما هو فيه انت بقوة لا امتناع له منها
اني امتنع من شر هذا بجبروتك واعوذ بك من قوته بقدرتك
اللهم ادفعه عني وأمني من حذاري منه بحق وجهك وعظمتك يا عظيم
يا اولى بهذا من نفسه ويا اقرب إليه من قلبه ويا اعلم به من غيره
ويا رازقه ما هو في يديه مما احتاج إليه منك
اليك اطلب وبك اتشفع لنجاح حاجتي فخذ حين اكلمه بقلبه واغلبه لي حتى ابتز منه حوائجي كلها بلا امتناع منه ولا مس ولا رد ولا فظاظة
يا حيا في غني لا يموت ولا يبلى امت قلبه عن ذلك في ردي بلا قضاء الحاجة وامض لي طلبتي في الذي قبله وخذه لي اخذ عزيز مقتدر بحق قدرتك التي غلبت بها للغالبين.
فأنه إذا قال ذلك، قضيت له حاجته ولو كانت في نفس المطلوب إليه.
يا ممكن هذا مما في يديه ومسلطه على من دونه ومعرضة في ذلك لامتحان دينه
انه يسطو بمرحه فيما أتيته من الملك ويجور فتجازيه بالذي ابتليته به من العظم عند عبادك ان تسلبه ما هو فيه انت بقوة لا امتناع له منها
اني امتنع من شر هذا بجبروتك واعوذ بك من قوته بقدرتك
اللهم ادفعه عني وأمني من حذاري منه بحق وجهك وعظمتك يا عظيم
يا اولى بهذا من نفسه ويا اقرب إليه من قلبه ويا اعلم به من غيره
ويا رازقه ما هو في يديه مما احتاج إليه منك
اليك اطلب وبك اتشفع لنجاح حاجتي فخذ حين اكلمه بقلبه واغلبه لي حتى ابتز منه حوائجي كلها بلا امتناع منه ولا مس ولا رد ولا فظاظة
يا حيا في غني لا يموت ولا يبلى امت قلبه عن ذلك في ردي بلا قضاء الحاجة وامض لي طلبتي في الذي قبله وخذه لي اخذ عزيز مقتدر بحق قدرتك التي غلبت بها للغالبين.