وأحرسُ حبّاً للوليّ وأبخلُ
السلام عليكم
صنو الكلمة الطاهرة ورفيق الأبداع ومكمله
الدكتور آل مسيلم أحمد الغالي
روعةالجمال وصدق الشعور وتكامل القصيد ودلالة المعنى
عندمانبحث عنه يدلنا عليه شعرك
مبارك لك وللجميع ولادة الأب الصلبي
وهنا أبدي إعتذاري والكريم من يقبل الأعتذار
لتأخر قدومي في ميناء إبداعكم (خلل في متصفحي ) لك مني
يا أبتي قد طال فينا الوعد
وما بقى للصبر حد بعد
متى يطل فينا طير السعد
ذاك النهار الهاشمي المبين
تقبل إعتذاري
تورق الحروف جلال المعاني عندما يمر عليها كريم مثلك
ولا يميز الابداع الا مبدع مثلكم
أسمى اعتباراتي .... لك ايها العزيز...ابو تكتم
وها أنا أخرت الرد عليك ... لآخذ بحقي منك
فلا اعتذار بعد
ودي وتقديري
تتميلُ الحروفُ على شفتي طرباً حين ارددها
فأضيعُ بين حلاوتها وشهد من ألقيت بمحضرِ قدسه ..؛
لقد جرى القلم من آل مسيلم فكتب في السماء أبانا علياً
فأنعم بما جرى من رائعةٍ تشدُ القلوبَ لتهلل للمولود الطاهر
الكائن في علم الله سيداً على السادة وقائداً للقادة
وصي الحبيب وصهره ..
دكتور أحمد فعلاً نعجزُ عن الشكر
فنلوذُ مستجيرين بالله أن يلهمنا بعض الحرف
لنقول شكراً بوسع السماء التي ما احتوت نور علي
وانصب النورُ في قلوب الموالين لتترجمهُ حروفٌ كهذه الرائعة
لتنتشر كما الضوء بسرعته تضرب وتين القلب
فينبض أبانا عليا ..؛
لك من الودِّ والثناء حتى ترضا
التعديل الأخير تم بواسطة الروح ; 01-06-2012 الساعة 12:23 AM.
اخي الدكتور احمد .....
لم تزل تنزف عشقا ً علويا ً
من اين لي الوقوف امام بوحك القديس
ايها القديس في بهاء الكلمة
والمسافر المتنقل بين محطات الابداع
وقنوات الاتصال الروحي
تتميلُ الحروفُ على شفتي طرباً حين ارددها
فأضيعُ بين حلاوتها وشهد من ألقيت بمحضرِ قدسه ..؛
لقد جرى القلم من آل مسيلم فكتب في السماء أبانا علياً
فأنعم بما جرى من رائعةٍ تشدُ القلوبَ لتهلل للمولود الطاهر
الكائن في علم الله سيداً على السادة وقائداً للقادة
وصي الحبيب وصهره ..
دكتور أحمد فعلاً نعجزُ عن الشكر
فنلوذُ مستجيرين بالله أن يلهمنا بعض الحرف
لنقول شكراً بوسع السماء التي ما احتوت نور علي
وانصب النورُ في قلوب الموالين لتترجمهُ حروفٌ كهذه الرائعة
لتنتشر كما الضوء بسرعته تضرب وتين القلب
فينبض أبانا عليا ..؛
لك من الودِّ والثناء حتى ترضا
حرفي عاجز عن أن يرد على هذه الكلمات ..
التي صيغت حروفها من النور ..
فجاء يتمتم ... يتعثر في صياغة الشكر ...
لذا سأكتفي بالانحاء ...
راجيا أن يفي ...
ودي وتقديري الكبير
لم تزل تنزف عشقا ً علويا ً
من اين لي الوقوف امام بوحك القديس
ايها القديس في بهاء الكلمة
والمسافر المتنقل بين محطات الابداع
وقنوات الاتصال الروحي
لك ودي
أشجار الكلام يبست من انتظار حرف يليق ..
بمعنى مرورك الكبير
الجار الله ...
أنحتك وجعا أسمرا على وجهي الغريب ...
وأنتظرك قرب مفترق الطرق ..
لنقطع المسافة معا
ودي وتقديري
شكرا كبيرة لرائعتك التي أكحلت جفنَي شويعر طرق أبواب جمالك
دعواتي بتوفيقاتك ....
شاعرنا الكبير القدير ..الكعبي ...
لقد تدفق الماء في سواقي الشعر ...
واخضرت أشجار المعاني ...
بهجة بتواجدك ....
شرف أن تتنقل عيناك بين أحرفي ...
دعائي لك في كل حين
ودي وتقديري