الأكثر من مبدع ورائع
أحمد رفيش
بوركت على هذه القصيدة والله أنها في وقتــــها
ومحلها... مع الأسف خطباؤنا من الشـــــيعة و
السنة يبحرون هذه الأيام في عباب بحر التاريخ
وراية الفتنة تلوح بين الأمواج ... ومنــــهم من
وظف خطبته الدينية للسياسة ومــــــقاعدها !!.
وترك الشارع العراقي ؛؛؛ تركت وحدة التراب
والمصير بل وقضايا الشباب والمجتمع إلى زمن
آخر ... وحيال الاحتفال بالمواليد والاستذكـــــار
للمصائب والشهادات لايكلف أحدهم نفسه بالوعظ
الواقعي المنطقي وليس من خلال دقائق السياق.
احترامي وتقديري