العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام

منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام المنتدى مخصص بسيرة أهل البيت عليهم السلام وصحابتهم الطيبين

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

الصورة الرمزية الحيدرية
الحيدرية
شيعي حسيني
رقم العضوية : 6077
الإنتساب : Jun 2007
المشاركات : 12,550
بمعدل : 1.97 يوميا

الحيدرية غير متصل

 عرض البوم صور الحيدرية

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
Question من بطولات الامام علي (ع)
قديم بتاريخ : 05-08-2007 الساعة : 05:01 PM


أن النبي صلى الله عليه وآله لما أراد فتح مكة ، سأل الله - جل اسمه - أن يعمي أخباره على قريش ليدخلها بغتة ، وكان عليه وآله السلام قد بنى الأمر في مسيره إليها على الأستسرار بذلك ، فكتب حاطب بن أبي بلتعة إلى أهل مكة يخبرهم بعزيمة رسول الله صلى الله عليه وآله على فتحها، وأعطى الكتاب امرأة سوداء كانت وردت المدينة تستميح بها الناس وتستبرهم ، وجعل لها جعلا على أن توصله إلى قوم سماهم لها من أهل مكة، وأمرها أن تأخذ على غير الطريق . فنزل الوحي على رسول الله صلى الله عليه وآله بذلك ، فاستدعى أمير المؤمنين عليه السلام وقال له : «إن بعض أصحابي قد كتب إلى أهل مكة يخبرهم بخبرنا، وقد كنت سألت الله أن يعمي أخبارنا عليهم ، والكتاب مع امرأة سوداء قد أخذت على غير الطريق ، فخذ سيفك والحقها وانتزع الكتاب منها وخلها وصر به إلي» ثم استدعى الزبير بن العوام فقال له : «امض مع علي بن أبي طالب ، في هذه الوجه» فمضيا وأخذا على غير الطريق فأدركا المرأة، فسبق إليها الزبير فسألها عن الكتاب الذي معها، فأنكرته وحلفت أنه لا شيء معها وبكت ، فقال الزبير: ما أرى- يا أبا الحسن - معها كتابا ، فارجع بنا إلى رسول الله صلى الله عليه وآله لنخبره ببراءة ساحتها. فقال له أمير المؤمنين عليه السلام : «يخبرني رسول الله صلى الله عليه وآله أن معها كتابا ويأمرني بأخذه منها، وتقول أنت أنه لا كتاب معها» ثم اخترط السيف وتقدم إليها فقال : «أما والله لئن لم تخرجي الكتاب لأكشفنك ، ثم لأضربن عنقك» فقالت له : إذا كان لا بد من ذلك فاعرض يا ابن أبي طالب بوجهك عني ، فاعرض عليه السلام بوجهه عنها فكشفت قناعها ، وأخرجت الكتاب من عقيصتها. فاخذه أميرالمؤمنين عليه السلام وصار به إلى رسول الله صلى الله عليه وآله فأمرأن ينادى بالصلاة جامعة ، فنودي في الناس فاجتمعوا إلى المسجد حتى امتلأ بهم ، ثم صعد رسول الله صلى الله عليه وآله المنبر وأخذ الكتاب بيده وقال : «أيها الناس ، إني كنت سألت الله عز وجل أن يخفي أخبارنا عن قريش وإن رجلا منكم كتب إلى أهل مكة يخبرهم بخبرنا، فليقم صاحب الكتاب ، وإلا فضحه الوحي» فلم يقم أحد ، فأعاد رسول الله صلى الله عليه وآله مقالته ثانية، وقال : «ليقم صاحب الكتاب وإلا فضحه الوحي» فقام حاطب بن أبي بلتعة وهو يرعد كالسعفة في يوم الريح العاصف فقال : يا رسول الله أنا صاحب الكتاب ، وما أحدثت نفاقا بعد إسلامي ، ولا شكا بعد يقيني . فقال له النبي صلى الله عليه وآله : «فما الذي حملك على أن كتبت هذا الكتاب ؟» فقال : يا رسول الله ، إن لي أهلا بمكة ، وليس لي بها عشيرة ، فاشفقت أن تكون الدائرة لهم علينا ، فيكون كتابي هذا كفا لهم عن أهلي ، ويدا لي عندهم ، ولم أفعل ذلك لشك في الدين . فقال عمر بن الخطاب : يا رسول الله مرني بقتله فإنه قد نافق . فقال النبي صلى الله عليه واله : «إنه من أهل بدر، ولعل الله تعالى اطلع عليهم فغفرلهم . أخرجوه من المسجد». قال : فجعل الناس يدفعون في ظهره حتى أخرجوه ، وهو يلتفت إلى النبي صلى الله عليه وآله ليرق عليه ، فامرالنبي صلى الله عليه وآله برده وقال له : «قد عفوت عنك وعن جرمك ، فاستغفر ربك ولاتعد لمثل ما جنيت».

توقيع : الحيدرية






من مواضيع : الحيدرية 0 بيتزا التوست
0 كلـمات جمـيلة
0 كرات البطاطا بالصور
0 صور حلويات اهداء الى بنات وشباب المنتدى
0 الأمور المحببة إلى الزوج

الصورة الرمزية الحيدرية
الحيدرية
شيعي حسيني
رقم العضوية : 6077
الإنتساب : Jun 2007
المشاركات : 12,550
بمعدل : 1.97 يوميا

الحيدرية غير متصل

 عرض البوم صور الحيدرية

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : الحيدرية المنتدى : منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 05-08-2007 الساعة : 05:02 PM


حين جمع رسول الله صلى الله عليه وآله بني عبد المطلب في دارأبي طالب ، وهم أربعون رجلا - يومئذ - يزيدون رجلا أو ينقصون رجلا - فيما ذكره الرواة- وأمر أن يصنع لهم فخذ شاة مع مدمن البر، ويعد لهم صاع من اللبن ، وقد كان الرجل منهم معروفا باكل الجذعة في مقام واحد، ويشرب الفرق من الشراب في ذلك المقام ، وأراد عليه السلام بإعداد قليل الطعام والشراب لجماعتهم إظهار الآية لهم في شبعهم وريهم مما كان لا يشبع الواحد منهم ولا يرويه . ثم أمر بتقديمه لهم ، فأكلت الجماعة كلها من ذلك اليسيرحتى تملؤوا منه ، فلم يبن ما أكلوه منه وشربوه فيه ، فبهرهم بذلك ، وبين لهم اية نبوته ، وعلامة صدقه ببرهان الله تعالى فيه . ثم قال لهم بعد أن شبعوا من الطعام ورووا من الشراب : «يا بني عبد المطلب ، إن الله بعثني إلى إلخلق كافة، وبعثني إليكم خاصة، فقال عز وجل : (وانذر عشيرتك الأقربين ) وأنا أدعوكم إلى كلمتين خفيفتين على اللسان ثقيلتين في الميزان ، تملكون بهما العرب والعجم ،وتنقاد لكم بهما الأمم ، وتدخلون بهما الجنة، وتنجون بهما من النار، شهادة أن لا إله إلا الله وأني رسول الله ، فمن يجبني إلى هذا الأمر ويؤازرني عليه وعلى القيام به ، يكن أخي ووصي ووزيري ووارثي وخليفتي من بعدي» فلم يجب أحد منهم . فقال أمير المؤمنين عليه السلام : «فقمت بين يديه من بينهم - وأنا إذ ذاك أصغرهم سنا ، وأحمشهم ساقا ، وأرمصهم عينا - فقلت : أنا - يا رسول الله - أؤازرك على هذا الأمر. فقال : اجلس ، ثم أعاد القول على القوم ثانية فاصمتوا، وقمت فقلت مثل مقالتي الأولى، فقال : اجلس . ثم أعاد على القوم مقالته ثالثة فلم ينطق أحد منهم بحرف ، فقلت : أنا أؤازرك - يا رسول الله ـ على هذا الأمر، فقال : اجلس، فانت أخي ووصي ووزيري ووارثي وخليفتي من بعدي» . فنهض القوم وهم يقولون لأبي طالب : يا أبا طالب ، ليهنك اليوم إن دخلت في دين ابن أخيك ، فقد جعل ابنك أميرا عليك.

توقيع : الحيدرية






من مواضيع : الحيدرية 0 بيتزا التوست
0 كلـمات جمـيلة
0 كرات البطاطا بالصور
0 صور حلويات اهداء الى بنات وشباب المنتدى
0 الأمور المحببة إلى الزوج

الصورة الرمزية الحيدرية
الحيدرية
شيعي حسيني
رقم العضوية : 6077
الإنتساب : Jun 2007
المشاركات : 12,550
بمعدل : 1.97 يوميا

الحيدرية غير متصل

 عرض البوم صور الحيدرية

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : الحيدرية المنتدى : منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 06-08-2007 الساعة : 04:52 PM


أن المشركين حضروا بدرا مصرين على القتال ، مستظهرين فيه بكثرة الأموال ، والعدد والعدة والرجال ، والمسلمون إذ ذاك نفر قليل عددهم هناك ، حضرته طوائف منهم بغير اختيار، وشهدته على الكره منها له والاضطرار، فتحدتهم قريش بالبراز ودعتهم إلى المصافة والنزال ، واقترحت في اللقاء منهم الأكفاء ، وتطاولت الأنصار لمبارزتهم فمنعهم النبي صلى الله عليه وآله من ذلك ، وقال لهم : «إن القوم دعوا الأكفاء منهم» ثم أمر عليا أمير المؤمنين عليه السلام بالبروز إليهم ، ودعا حمزة بن عبد المطلب وعبيدة بن الحارث - رضي الله عنهما- أن يبرزا معه. فلما اصطفوا لهم لم يثبتهم القوم ، لأنهم كانوا قد تغفروا فسألوهم : من أنتم ،فانتسبوا لهم ، فقالوا : أكفاء كرام . ونشبت الحرب بينهم ، وبارز الوليد أمير المؤمنين عليه السلام فلم يلبثه حتى قتله ، وبارز عتبة حمزة - رضي الله عنه - فقتله حمزة ، وبارز شيبة عبيدة ـ رحمه الله - فاختلفت بينهما ضربتان ، قطعت إحداهما فخذ عبيدة، فاستنقذه أمير المؤمنين عليه السلام بضربة بدر بها شيبة فقتله ، وشركه في ذلك حمزة- رضوان الله عليه - فكان قتل هؤلاء الثلاثة أول وهن لحق المشركين ، وذل دخل عليهم ، ورهبة اعتراهم بها الرعب من المسلمين ، وظهر بذلك أمارات نصر المسلمين . ثم بارز أمير المؤمنين عليه السلام العاص بن سعيد بن العاص ، بعد أن أحجم عنه من سواه فلم يلبثه أن قتله . وبرز إليه حنظلة ابن أبي سفيان فقتله ، وبرز بعده طعيمة بن عدي فقتله ، وقتل بعده نوفل بن خويلد - وكان من شياطين قريش - ولم يزل عليه السلام يقتل واحدا منهم بعد واحد، حتى أتى على شطر المقتولين منهم ، وكانوا سبعين قتيلا تولى كافة من حضر بدرا من المؤمنين مع ثلاثة آلاف من الملائكة المسومين قتل الشطر منهم ، وتولى أمير المؤمنين قتل الشطر الآخر وحده ، بمعونة اللة له وتوفيقه وتاييده ونصره ، وكان الفتح له بذلك وعلى يديه ، وختم الأمر بمناولة النبي صلى الله عليه وآله كفا من الحصى ، فرمى بها في وجوههم وقال : «شاهت الوجوه» فلم يبق أحد منهم إلا ولى الدبر لذلك منهزمأ، وكفى الله المؤمنين القتال بامير المؤمنين عليه السلام وشركائه في نصرة الدين من خاصة (آل الرسول ) - عليه وآله السلام - ومن أيدهم به من الملائكة الكرام عليهم التحية والسلام كما قال الله عز وجل وكفى الله المؤمنين القتال وكان ألله قويا عزيزا).

توقيع : الحيدرية






من مواضيع : الحيدرية 0 بيتزا التوست
0 كلـمات جمـيلة
0 كرات البطاطا بالصور
0 صور حلويات اهداء الى بنات وشباب المنتدى
0 الأمور المحببة إلى الزوج

الصورة الرمزية الحيدرية
الحيدرية
شيعي حسيني
رقم العضوية : 6077
الإنتساب : Jun 2007
المشاركات : 12,550
بمعدل : 1.97 يوميا

الحيدرية غير متصل

 عرض البوم صور الحيدرية

  مشاركة رقم : 4  
كاتب الموضوع : الحيدرية المنتدى : منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 06-08-2007 الساعة : 04:53 PM


روى عبد الرزاق ، عن معمر، عن الزهري قال : لما عرف رسول الله صلى الله عليه واله حضور نوفل بن خويلد بدرا قال : اللهم اكفني نوفلا« فلما انكشفت قريش رآه علي بن أبي طالب عليه السلام وقد تحير لا يدري ما يصنع ، فصمد له ثم ضربه بالسيف فنشب في حجفته فانتزعه منها، ثم ضرب به ساقه - وكانت درعه مشمرة - فقطعها، ثم أجهزعليه فقتله . فلما عاد إلى النبي صلى الله عليه وآله سمعه يقول : «من له علم بنوفل ؟ فقال له : أنا قتلته يا رسول اللة» فكبر النبي صلى الله عليه وآله وقال : «الحمد لله الذي أجاب دعوتي فيه».

توقيع : الحيدرية






من مواضيع : الحيدرية 0 بيتزا التوست
0 كلـمات جمـيلة
0 كرات البطاطا بالصور
0 صور حلويات اهداء الى بنات وشباب المنتدى
0 الأمور المحببة إلى الزوج

الصورة الرمزية الحيدرية
الحيدرية
شيعي حسيني
رقم العضوية : 6077
الإنتساب : Jun 2007
المشاركات : 12,550
بمعدل : 1.97 يوميا

الحيدرية غير متصل

 عرض البوم صور الحيدرية

  مشاركة رقم : 5  
كاتب الموضوع : الحيدرية المنتدى : منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 06-08-2007 الساعة : 04:55 PM


في حديث عمران بن حصين قال : لما تفرق الناس عن رسول الله صلى الله عليه وآله في يوم أحد، جاء علي متقلدا سيفه حتى قام بين يديه ، فرفع رسول الله صلى الله عليه وآله رأسه إليه فقال له : «ما لك لم تفر مع الناس ؟ فقال : يا رسول الله أأرجع كافرا بعد إسلامي !» فاشارله إلى قوم انحدروا من الجبل فحمل عليهم فهزمهم ، ثم أشار له إلى قوم آخرين فحمل عليهم فهزمهم ، ثم أشار إلى قوم فحمل عليهم فهزمهم ، فجاء جبرئيل عليه السلام فقال : يا رسول الله ، لقد عجبت الملائكة (وعجبنا معهم ) من حسن مواساة علي لك بنفسه ، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : «وما يمنعه من هذا وهو مني وأنا منه» فقال جبرئيل عليه السلام : وأنا منكم. وروى الحكم بن ظهير، عن السدي ، عن أبي مالك ، عن ابن عباس رحمة الله عليه : ان طلحة بن أبي طلحة خرج يومئذ فوقف بين الصفين، فنادى : يا اصحاب محمد، إنكم تزعمون أن الله تعالى يعجلنا بسيوفكم إلى النار، ويعجلكم بسيوفنا إلى الجنة، فأيكم يبرز إلي ؟ فبرز إليه أميرالمؤمنين عليه السلام فقال : «والله لا أفارقك اليوم حتى أعجلك بسيفي إلى النار» فاختلفا ضربتين ، فضربه علي بن أبي طالب على رجليه فقطعهما، وسقط فانكشف عنه ، فقال : أنشدك الله - يا بن عم - والرحم . فانصرف عنه إلى موقفه ، فقال له المسلمون : (ألا أجزت ) عليه ؟ فقال : « ناشدني الله والرحم ، ووالله لا عاش بعدها أبدا» فمات طلحة في مكانه ، وبشر النبي صلى الله عليه وآله بذلك فسربه وقال : «هذا كبش الكتيبة». وقد روى محمد بن مروان ، عن عمارة، عن عكرمة قال : سمعت عليا عليه السلام يقول : «لما انهزم الناس يوم أحد عن رسول الله صلى الله عليه وآله لحقني من الجزع عليه ما لم أملك نفسي ، وكنت أمامه أضرب بسيفي بين يديه ، فرجعت أطلبه فلم أره ، فقلت : ما كان رسول الله ليفر، وما رأيته في القتلى، وأظنه رفع من بيننا إلى السماء، فكسرت جفن سيفي ، وقلت في نفسي لأقاتلن به عنه حتى أقتل ، وحملت على القوم فافرجوا فإذا أنا برسول الله صلى الله عليه وآله قد وقع على الأرض مغشيا عليه ، فقمت على رأسه ، فنظرإلي وقال : ما صنع الناس يا علي ؟ فقلت : كفروا- يا رسول الله - وولوا الدبر (من العدو) وأسلموك . فنظر النبي صلى الله عليه وآله إلى كتيبة قد أقبلت إليه ، فقال لي : رد عني يا علي هذه الكتيبة ، فحملت عليها بسيفي أضربها يمينا وشمالا حتى ولوا الأدبار. فقال لي النبي صلى الله عليه واله : أما تسمع يا علي مديحك في السماء ، إن ملكا يقال له رضوان ينادي : لا سيف إلا ذو الفقار ولا فتى إلا علي . فبكيت سرورا ، وحمدت الله سبحانه على نعمته».

توقيع : الحيدرية






من مواضيع : الحيدرية 0 بيتزا التوست
0 كلـمات جمـيلة
0 كرات البطاطا بالصور
0 صور حلويات اهداء الى بنات وشباب المنتدى
0 الأمور المحببة إلى الزوج
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 12:39 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية