[الباحث الطائي]

السلام عليكم

اقتباس من قول عصف الرياح ؛
( تواجدى فى هذا المنتدى لاجل الباحث الاكاديمى الباحث الطائى
لاجل انه قال لماذا لايكون فى منتدانا اثنى عشر من انصار الامام كما يدعى منتدى اخر ان منهم اثنى عشر من الانصار
اعرف اسلوبه واعرف مرجعيته واعلم اين مكامن قوله وكذلك صاحبه هناك
وقروبه بما انه اورد ذلك فهو المتحدث الرسمى للمنتدى وهنا عصبته ومقر اقامته )

...........
واقول ؛ مولانا انت متوهم كبير ، واحيانا لعلك تريد ان تفكر كالاذكياء ، ولكن يمنعك الاسهال الفكري الذي سببه كثرة القرائة بدون تفكر وتامل ، مما يؤدي الى سوء هضم كافي للامور او اختلاط ، وهذا يعني اضطراب ،

وعلى كل حال انا شخصية وباحث مستقل في علامات الظهور للامام الحجة ع ،لا ربط لي باحد ، فلا تحاول خلط الاوراق ، وانتبه لما تقول ولقد نبهتك اكثر من مرة ، ولم ينفع فاحترم تحترم يرحمك الله ولا تزيد من حمل ظهرك اوزار ظنك ، والافضل لك واسمع وانتبه ان تتابع بصمت او اذا شاركت ان تكون مستفسرا لامر ما ليوضح لك ، ودع النقد والتقييم لغيرك ممن هو اعلى وارقى منك فصاحة واكثر نباهة ، فهل وصلت لك النصيحة
والسلام ختام

[عصف الرياح]

طيب لعن الله الكاذب منا
او من كذب .. بعد قوله امسح الخاص
العين ترقبنا ...وتناسى عين الله

[ابو سجاد~نجف]

تحية اجلال وتقدير للاستاذ المبدع الرجل الحر لهذا الموضوع الرائع
وكما عودتنا دوما في كتاباتك خلطة من الابداع والتميز ورقي في سرد المواضيع والمعلومات والتحليل العلمي فكم هو فخر لنا ان نملك مثل قلمك
سيدي الكريم ما كنت اتمنى منك ان تقارن السياسة الايرانية التي اصبحت في الجمهورية كما تفضلت صناعة حالها حال اي صناعة اخرى فعادت كباقي الصناعات لا تقف عند حد فهي متطورة دوما مع تطور الاكتشافات العلمية ما كنت اتمنى منك ان تقارنها مع سياستنا التي هي موجودة كخيال فقط وليس حقيقة
سيدي الغالي هي خيال وليس لها وجود بدليل ان السياسة تكون موجودة في العراق لو تحقق على الاقل
1~وجود منهج او نظرية سياسية محددة تطور الفكر السياسي في العراق
2~ وجود برنامج سياسي عراقي عام يخدم المصالح العراقية
3~ مؤسسات سياسية بنائية تخرج لنا مهندسي سياسة عراقين

وبما اننا لا نملك كل هذا فلذلك ليس لدينا سياسي بل نحن نملك قهوجي يتكلم بالسياسة ويجيد رن الاستكاين و نملك منتفعين وسراق يلبسون زي السياسي يجيدون نهب اموال الفقراء ومراجع سراديب يخوضون بالسياسة ولا يجيدون غير نفض التراب عن فتاوى اكل الدهر عليها وشرب ووووو

صدقي ايها الاستاذ الفاضل كل هؤلاء سيصبحون يوما كالمصانع الخاسرة والمفلسة التي ستغلق ابوابها وتصبح مهجورة وتكون ونسيا منسيا وتكون مقاهيهم وسراديبهم وبرانياتهم مرتعا للفاران وسيضيع كل شيء في العراق والكل سيدفع الثمن

سيدي الغالي اما الجمهورية فكانت
تملك برنامجا سياسيا واضحا
عمدت لسياسة ما تسمى الأبواب المغلقة فاغلقت فية ابواب التنازلات بوجه الغرب وكان فية مهندس المرحلة السيد احمدي نجاد فنجح وبجادرة في تحقيق اقصى انواع الفائدة في مسار اكمال المشاريع المخطط لها داخليا بخصوص البرنامج النووي واشغال العالم في نفس الوقت في التفكير ما خلف الابواب
ولذالك عند انتهاء هذه المرحلة ووصول الشيخ روحاني احس العالم بل افهم الايرانيون العالم
بوجود فتحة صغيرة لايصال سلك الهاتف للتحدث مع الايرانيين فبادروا فورا ومن غير تردد برمي سماعة الهاتف في حضن الشيخ واوباما منتظرا بكل ذل وشغف للرد عليه

واما المنهج الايراني فكان اوضح من الشمس في رابعة النهار ومن اول يوم قامت به الثورة مبني على نظرية ثابته وهي
1-الثبات على الحقوق وان كلف الامر غاليا وهذا الامر لا يحتاج لشرح
2-واذلال العدو لتختلط اوراقة وهذا ماقامت به الجمهورية منذ احداث رهائن السفارة الامريكية مرورا بعدم القبول كل هذه السنين بالاجتماع مباشرة مع الامريكيين ومخالفة والوقوف بوجة سياسة امريكا وافشالها في المنطقة واخرها اذلالها في العراق والضربة القادمة في سوريا بعد فشل مشروعها
وكل هذا ماكان سيحصل لو لم تكن الجمهرية تملك قائدا بقدر هذه التحديات فقد اثبت السيد القائد جدارة في قيادة المرحلة قل نظيرها وهي حقا كانت مفخرة سيسجلها التاريخ بلا شك لايران وللتشيع
اعتذر للاطالة

[عصف الرياح]

الجانب العراقى ورميها بالمرجعيات المسردبة

لماذا توقف الخطف فجأة على عموم العراق سواء من الجانب الشيعى او السنى ؟؟!!

لماذا اغلب التيارات اصبحت سياسية بعدما كانت جهادية او تفرض قوتها على نظرائها على حسب سيطرتها على المنطقه التى ينطلق نفوذها منها ؟؟!!

لماذا لايعودون مثقفيها فى المهجر ..وكذلك اهلها النجف وكربلاء والكوفه باعوا املاكهم وهاجروا وتركوا قطعه ارضية ليوم الموعود ؟؟!!

لدى الاجابة عليها ولكنكم اهلها انتم اولى بها وتدارسها

　

المراجع المسردبين تسردبوا لكثرن رنين الاستكانات فى المقاهى وحال اهلها

كحال ضيعة تشرين فى مسرحية لدريد لحام والمقهى الذى يتبدل حكامها اسرع من تبديل الصورة بصدر المقهى

　

علما بانهم يوصون بالتمسك بالمرجعية .. وهم يعنون لامرجعية اهلها انما مرجعية من ليس لها ثقل بين اهلها ويشعل الفتن ومايختلج صدره من غمز ولمز يسعر فيها الضغينة وقلبه اشد سوادا وحقدا من المبرقع وغمزه

ولايختلف هذا عن غيره من موقع تكتبوا فيه واهل هذا كاهل ذاك

　

وتاره يمجد بغلام لاجل كثرة رواد المقهى من صحبة انس بهم وانسوا به بعد اتفاق هدفها

لعدائها لاهل بلد كفوا خيرهم وشرهم عن مقارعة سفهاء منابر واقلام تقتات على دماء شهدائها

　

رحم الله وتغمدهم بواسع رحمة للماضين منهم ولم تكون ببعيد عن الباقين منهم من فتن تسعر عليهم

***********

السلام عليك يامير المؤمنين حين قلت لوكان معى حمزة او جعفر

ونعوذ بالله من مايسرون وما يعلنون

ومايظهرون خلاف مايبطنون

قاتلهم الله انا يؤفكون

[الرجل الحر]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصحح المسار [ مشاهدة المشاركة ]

الجانب الايجابي في تعاطي الغرب وأمريكا مع ايران اعطى رسالة واضحة واعتراف بالدور الايراني في المنطقة وامكانية اجراء حوار واتفاق وقبول بين ايران الشيعية القوية بكل ثقلها وقوى القرار الخمسة زائد واحد ما ينحسب على بقية المعادلة الشيعية وحلفائها في المنطقة في العراق ولبنان وسوريا والبحرين وفيه تقوية وسماع واستماع لما يخص تلك الدول اعلانا ً وكتمانا ً ومن شأنه ترنح الدور السعودي والقطري وحتى التركي المتذبذب هنا وهناك فإيران بعد التفاوض والقبول ستعود أقوى في المنطقة سياسيا ًواقتصاديا ًواذا كانت تدعم قضايا الشيعة سياسيا ًفي المنطقة وادى ذلك الى حصار غربي وتهديد واتهام وعزلة فكيف اذا كانت رأسا ًبرأس مع قوى الحصار والتهديد و الاتهام شبه مؤكد أن القضايا ستحل وفق مبدأ مرضي للطرفين مع تخمين عدم ترك مباديء ومناهج معتمدة لدى الجمهورية الاسلامية لأنها لو اهتزت وهو غير وارد لتعرضت للإنهيار كما الاتحاد السوفيتي سابقا ...مع الاحترام والتقدير للجميع

تحية لك أخ مصحح المسار ،، إلتفاتة رائعة بحق ،، إيران النووية عالمياً هذا اليوم أقوى من إيران قبل الإعتراف بحقها في التقنية النووية ،، ترى متى يفهم الملائيون المتفيقهون التطبيريون أن المضطر للتنازل إنما يتنازل من باب ضعف لا من باب قوة

[الرجل الحر]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عصف الرياح [ مشاهدة المشاركة ]

تريد ان تفتح ملف باكستان منذ الانقلاب على الرئيس الشيعى واعدامه 1979 وحرب افغانستان وشعار القضاء على الشيوعية الملحدين مرورا بالانقلاب الثانى حين زار رئيسهم السعودية واوعزوا لبرويز مشرف بالانقلاب الى اخر سيرتها بطائرات بدون طيار تقتل اهلها باكستان سعودية ارض مستأجرواقنعنى بغير ذلك ..ولهذا ورد من ياتينى بخبر عبدالله ابشره بفرج ((الامة )) وفرجنا ... هذا الكلام لا يتصل بالموضوع لا من قريب و لا من بعيد و إذا وجدت جنابكم الكريم أي نقاط اتصال في فعليك بها نستفد سوياً اما مانقلته بشان صلح الحديبية وقد تكرر كلمة عارضه المشككين اكثر من مره تفضل في مايو 2003، بعد وقت قصير من الغزو الأمريكي للعراق، قامت عناصر من الحكومة الإيرانية بقيادة محمد خاتمي بتقديم اقتراح سري عن "صفقة كبرى" من خلال القنوات الدبلوماسية السويسرية. وعرضت بشفافية كاملة برنامجها النووي الإيراني والانسحاب من الدعم لحماس وحزب الله، في مقابل حصولها على ضمانات أمنية من الولايات المتحدة وتطبيع العلاقات الدبلوماسية. وقالت إن إدارة بوش لم تستجب لهذا الاقتراح، كما شكك مسئولون أمريكيون كبار أصالتها. وبورك الاقتراح على نطاق واسع من قبل الحكومة الإيرانية، بما في ذلك المرشد الأعلى آية الله خامنئي. كلام لا ساس له بالواقع و يحتاج من جنابك الكريم أكثر من كونه مجرد ردك أنت أو ردود بعض من لا يعجبه ارتقاء الجمهورية الإسلامية إلى مصاف الدول المتقدمة عموما عشرة سنوات واعيد نفس السناريو تخصيب 5% وهذه النسبة للبرنامج المدنى السلمى ...بعد عشر سنوات اعيدت نفس النسبة ..لماذا لم يتفق بهذا من سابق هل تستطيع العراق او سوريا ان تبنى مفاعلفقط مبنى بدون اى مواد ..طبعا لا العراقى قصف والسورى قيد الانشاء وقصف وكان بالاستطاعة قصف المنشأة الايرانية سابقا لماذا تركوها سؤالك يرد عليك بنفسه ،، لأن إيران يحكمها رجال الله بعقيدة راسخة معتصمين بعترة رسول الله منهجهم الإخلاص في العمل ،، إيران دولة قوية لها سطوة و جولة و شدة بأس لا تقارن بأنظمة طاغوتية كنظام صدام المجرم أو أي نظام عروبي آخر ،، صنعه الإستكبار العالمي و رسموا له حدوداً إن تجاوزها بطشوا به فهنا عدة عوامل ساعدة ايران لو اتيحت هذه الفرص لدولة اخرى مما تملكه ايران من موارد طبيعية وحيوانية من الكافيار الى القرد رائد الفضاء لنجحت أهم عامل تمتاز به إيران عن غيرها أنها تؤمن بالغيب و تنهج منهاج أهل بيت العصمة ،، و القرد رائد الفضاء الإيراني قد سبقته قرود روسية و أميركية و ليس هو ببدع عن باقي القرود الفضائية وسوف يضع الخرسانى واليمانى سيفه باغلب اهلها وليتك مدافع عن ايران واعلم اين اتجاهم واستطيع تجاهلك ولكنك اعجبتك كلمة كالمشككين فى الحديبية وانا اشكرك باستدلالك على هذا كلام مبهم يحتاج أن تقفز به من خانة التفكير بصوت عالٍ إلى الكلام المفهوم أدبياً و منطقياً ايران تسير على سيرة الرسول صل الله عليه واله وويل لمن ناوها شريعتمدارى رضا زاده يقعون تحت ويل لمن نواها ليحترق شريعتمداري و من شاكله بالجحيم فالزمن زمن الثورة الإسلامية و قادتها الأفذاذ و أما أعداؤها المتربصون بها الطاعنون لها من الخلف فمأواهم مزبلة التأريخ و خزي الدارين

تحية لك ،، كم أتمنى أن تنسق أفكارك ببعض البيان لعلنا نستفيد منها ..

[الرجل الحر]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة س البغدادي [ مشاهدة المشاركة ]

اما بالنسبة لفحوى الموضوع المقدم من الاخ الفاضل الرجل الحر ،،،، ايران الدولة بقيادتها ورجالاتها عرفت كيف تضمد جراحاتها وتلملم اشلائها وتبني اقتصادها ليكون في مصاف الدول الكبرى والتي يحسب لها الف حساب ،،،بل واصبحت ايران الاسلامية مما تكون بالضد من التطلعات الغربية الامريكية في عملية التحكم بمصير الشعوب واستقلالية قرارها ،،فاصبحت الداعم الاول لاغلب حركات التحرر والمقاومة والساند الاوضح للدول الفقيرة ،،،، اما من ناحية مقارنتها مع جرتها العراق ،، فهو من الظلم والاجحاف بحق ايران الاسلامية وكذا بحق العراق ان تجرى هكذا مقارنة ،،،، قلت ولازلت اقول ان العراق له وضع خاص لم يمر عليه اي بلد او مكان في العالم ،،،، فلا مجال مقارنة هنا بين العراق وضروفه ووضعه الخاص مع اي دولة اخرى ان كانت عربية او اسلامية او غير ذلك ،،، وللكلام بقية ،،،،،،

أخي البغدادي ،،
تحية ملؤها التقدير لشخصكم
تعليق فشلنا و تأخرنا على شماعة الوضع الخاص الذي لم يمر عليه بلد في العالم هو من موهنات المسير ،، لا يا أخي لربما يأتي اليابانيون فيقولون لك عكس ذلك و لربما يقول الألمان أنهم أشد من عانى و قد يطرح بعض الأفارقة كلاماً يعارض ما تقول ،، و لعل اللبنانيون لهم قول مختلف أيضاً ،، و الإيرانيون قد خرجوا من حرب طاحنة فرضها صدام المجرم عليهم و من خلفه كل دول الإستكبار العالمي بل لا يزال الكثير من شيعة العراق ينظرون إلى أنهم محقون بقتالهم للنظام الإسلامي الشيعي الإثناعشري و هم تحت راية الطاغوت ،، بالإضافة إلى حصار ظالم منذ قيام الثورة الإسلامية المباركة إلى يومنا هذا ،، لكل بلد ظروفه ،، لكن العامل المشترك بين الجميع ما عدا العراق أنهم جميعاً تجاوزوا محنهم و عبروا مشاكلهم و تقدموا ببلدانهم في حين لا يزال العراق بقياداته السياسية و أوساطه الجماهيرية و غيرها تتباكى مدمنة العويل و الولولة بأنهم الأكثر مظلومية بين بلدان الدنيا ،، طيب و متى يأتي الحافز لأهل العراق كي يضعوا خطوطاً حمراء يكتبون عليها لا رجعة ثم يعبروا فوق جراحاتهم فينهضوا و يسيروا إلى أمام ..؟؟

[عصف الرياح]

المشكلة ليس بالتطبيريون المخلصون منهم طبعا الذين يطبرون لاجل الحسين عليه السلام

بعيد عن الاعلام والاضواء ماجورين ان شاء الله ولم يتبجحوا

((طبعا هنا لااقصد اصحاب الجبب والبشوت التى تنظم المسيرات وترفع اثوابها وتتقافز من خشية تقاطر الدماء على اثوابها ..انما من اخذ ظلام الليل وسكونه بصحراء شاركته شجونه من صدى اهات ونوائح همساتها دمائه لاعين تراه ولاظل استظل بكنفه ))

　

　

ولكن عن المدعين ولبس ثوب ليس بثوب انتمائهم لايهام المؤمنين باننا من هذه الجهة او هذا التيار

وهم ابعد مايكونون منهم وهذه الشاكلة متوفره بكل زمان ومكان ..هنا او هناك

　

::::عموما ::::

خاتمى فى ولايته اوقف جميع المعامل النووية ووقف بابواب الشيطان الاكبر ولكن جورج بوش الابن رفض التسوية او النقاش حتى

الانجاز التى حققته ايران كان هدية للشعوب الاسلامية ونصر المقاومة فى لبنان كان هدية للامة الاسلامية والعربية

اما المدعين فتعرف اسلابيهم سواء لبسوا ثوب هذا او ذاك

اسلوبهم نفسه لايتغير

[الرجل الحر]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جعفر المندلاوي [ مشاهدة المشاركة ]

مَن يبرع في صناعة التكنلوجيا السياسية .. هذا يعني انه عليمٌ بأسرارها .. وعندما ينتصر بها على خصومه .. فهذا يعني انه وظفها بالاتجاه والمكان الصحيحين .. وهذا لا يجيده الاّ عمالقة السياسة .. وروّاد الحضارة .. ومن يعمل أكثر مما يقول .!! وهم كذلك شاء من شاء وأبى من أبى وبالتالي ستكون الغلبة لهم .. وهنا نتكلم عن وقائع سياسية على ارض الواقع وليس تحت تأثير التعاطف المذهبي مع انه يحق لكل شيعي ان يفخر بذلك ...

جعفر ،، و أكرم به إسماً و مسمىً ،، تحية لكم على هذا الكلام الأروع

[الرجل الحر]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو سجاد~نجف [ مشاهدة المشاركة ]

تحية اجلال وتقدير للاستاذ المبدع الرجل الحر لهذا الموضوع الرائع وكما عودتنا دوما في كتاباتك خلطة من الابداع والتميز ورقي في سرد المواضيع والمعلومات والتحليل العلمي فكم هو فخر لنا ان نملك مثل قلمك سيدي الكريم ما كنت اتمنى منك ان تقارن السياسة الايرانية التي اصبحت في الجمهورية كما تفضلت صناعة حالها حال اي صناعة اخرى فعادت كباقي الصناعات لا تقف عند حد فهي متطورة دوما مع تطور الاكتشافات العلمية ما كنت اتمنى منك ان تقارنها مع سياستنا التي هي موجودة كخيال فقط وليس حقيقة سيدي الغالي هي خيال وليس لها وجود بدليل ان السياسة تكون موجودة في العراق لو تحقق على الاقل 1~وجود منهج او نظرية سياسية محددة تطور الفكر السياسي في العراق 2~ وجود برنامج سياسي عراقي عام يخدم المصالح العراقية 3~ مؤسسات سياسية بنائية تخرج لنا مهندسي سياسة عراقين وبما اننا لا نملك كل هذا فلذلك ليس لدينا سياسي بل نحن نملك قهوجي يتكلم بالسياسة ويجيد رن الاستكاين و نملك منتفعين وسراق يلبسون زي السياسي يجيدون نهب اموال الفقراء ومراجع سراديب يخوضون بالسياسة ولا يجيدون غير نفض التراب عن فتاوى اكل الدهر عليها وشرب ووووو صدقي ايها الاستاذ الفاضل كل هؤلاء سيصبحون يوما كالمصانع الخاسرة والمفلسة التي ستغلق ابوابها وتصبح مهجورة وتكون ونسيا منسيا وتكون مقاهيهم وسراديبهم وبرانياتهم مرتعا للفاران وسيضيع كل شيء في العراق والكل سيدفع الثمن سيدي الغالي اما الجمهورية فكانت تملك برنامجا سياسيا واضحا عمدت لسياسة ما تسمى الأبواب المغلقة فاغلقت فية ابواب التنازلات بوجه الغرب وكان فية مهندس المرحلة السيد احمدي نجاد فنجح وبجادرة في تحقيق اقصى انواع الفائدة في مسار اكمال المشاريع المخطط لها داخليا بخصوص البرنامج النووي واشغال العالم في نفس الوقت في التفكير ما خلف الابواب ولذالك عند انتهاء هذه المرحلة ووصول الشيخ روحاني احس العالم بل افهم الايرانيون العالم بوجود فتحة صغيرة لايصال سلك الهاتف للتحدث مع الايرانيين فبادروا فورا ومن غير تردد برمي سماعة الهاتف في حضن الشيخ واوباما منتظرا بكل ذل وشغف للرد عليه واما المنهج الايراني فكان اوضح من الشمس في رابعة النهار ومن اول يوم قامت به الثورة مبني على نظرية ثابته وهي 1-الثبات على الحقوق وان كلف الامر غاليا وهذا الامر لا يحتاج لشرح 2-واذلال العدو لتختلط اوراقة وهذا ماقامت به الجمهورية منذ احداث رهائن السفارة الامريكية مرورا بعدم القبول كل هذه السنين بالاجتماع مباشرة مع الامريكيين ومخالفة والوقوف بوجة سياسة امريكا وافشالها في المنطقة واخرها اذلالها في العراق والضربة القادمة في سوريا بعد فشل مشروعها وكل هذا ماكان سيحصل لو لم تكن الجمهرية تملك قائدا بقدر هذه التحديات فقد اثبت السيد القائد جدارة في قيادة المرحلة قل نظيرها وهي حقا كانت مفخرة سيسجلها التاريخ بلا شك لايران وللتشيع اعتذر للاطالة

تحية أجلال لك ،، أخي الحبيب أبا سجاد ،، و سلام ملؤه الغبطة و السعادة لرؤيتك من جديد ها هنا،،
أنت تعرف أن المقارنة منتفية لا محال ،، لكن وددت أن ابين لبعض المتفيقهين المتنبئين بتفكك إيران الإسلام إلى دويلات أين موضعهم و أين تسمو إيران..
أشكر لكم هذا الرد الرائع جداً جداً