|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 82171
|
الإنتساب : Jul 2015
|
المشاركات : 35
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أحزان الشيعة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 02-08-2015 الساعة : 03:17 PM
اقتباس :
|
نعم لا يحق لها ان تغضب من رسول الله فهي المخطئة لا هو
|
انا قلت لك روح اسأل امرأة من أقاربك على هذا الموقف دون ان تذكر أسماء وليكن ذلك بينك وبين ربك أما من ناحيتنا فنحن نقدر الظرف الصعب جدا الذي مرت به عائشة ولا احد يقدر أن يلوم امرأة عفيفة طاهرة وهي ترمى بالقبيح وزوجها أخد موقف الحياد ببساطة (لانه لا يعلم)
لا أحد سيلومها لا أبوها ولا أمها ولا حتى زوجها لم يعاتبها ولم يكفرها ولم يطلقها أصلا فعلمنا من ذلك أن كلامها ليس فيه كفرا لقوله تعالى : ولا تمسكوا بعصم الكوافر
أما أنت فستلومها اذا عطست أمام زوجها لأنك كرافضي حاقد على أم المؤمنين
اقتباس :
|
فالأولى ان تستحي هي عن ان تفشي اسرار خاصة بالزوجية لكل من هب و دب او ان تغتسل امام الرجال و هذه أمور اقبح بكثير
|
هي لاتروي تلك الاحاديث من باب الرواية والحكاية بل من باب التفقه في الدين .. ياتيك شخص يسال هل يجوز تقبيل الحائض ؟ فهي كفقيهة وعالمة وكان لها مجالس تتكلم في العلم يجب ان تجيب بما فعل النبي مع زوجاته وهذا عندك امر "قبيح" لكن نحن مع علمائك لا نعتقد ذلك
أي شخص يشعر بالاحراج لما يسمع شيخ يتكلم بأمور جنسية مثل كيف تجامع زوجتك ...الخ ولكن العاقل يعلم ان الشيخ يتكلم من باب تعليم الناس من باب التفقه وليس يروي "قصص اباحية"
وسائل الشيعة - الحر العاملي - ج ٢ ص ٣٢٣
باب استحباب اجتناب ما بين السرة والركبة من الحائض والنفساء
محمد بن علي بن الحسين بإسناده عن عبيد الله بن علي الحلبي أنه سأل أبا عبد الله (عليه السلام) عن الحائض وما يحل لزوجها منها، قال: تتزر بإزار إلى الركبتين وتخرج سرتها، ثم له ما فوق الإزار قال: وذكر عن أبيه (عليه السلام) أن ميمونة كانت تقول: إن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) كان يأمرني إذا كنت حائضا أن أتزر بثوب ثم اضطجع معه في الفراش.
الرواية صحيحة
لماذا لا تتكلم عن ام ميمونة ايضا ؟
بل انظر امامك المعصوم كيف يتكلم
المجلسي - بحار الانوار- ج77 ص356
و يؤيده ما رواه الصدوق في الصحيح عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال : اغتسل رسول الله صلى الله عليه و آله هو و زوجته من خمسة أمداد من إناء واحد ، فقال زرارة : ّ كيف صنع ؟ فقال بدأ هو و ضرب يده في الماء قبلها ، فأنقى فرجه ، ثم ضربت هي ّ فأنقت فرجها ثم أفاض هو و أفاضت هي على نفسها ، حتى فرغا فكان الذي اغتسل ّ به النبي صلى الله عليه و آله ثلاثة أمداد ، و الذي اغتسلت به مدين ، و إنما أجزأ عنهما لانهما ّ اشتركا فيه جميعا ، و من انفرد بالغسل وحده فلا بد له من صاع .
طيب أم ميمونة زوج النبي وكانت معه ورأته لكن ماذا عن رجل أجنبي يتكلم عن رجل آخر مات قبل ان يولد ويتكلم عن كيف كان يغتسل مع زوجته وكيف كان ينقي فرجه وهي تنقي فرجها ؟؟؟؟
اذا قلنا انه من باب الفقه هنا مع أم ميمونة فلماذا لايكون كذلك مع عائشة ؟؟؟؟
|
|
|
|
|