شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 10716
|
الإنتساب : Oct 2007
|
المشاركات : 21,590
|
بمعدل : 3.45 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
في طريقه الى كربلاء..
بتاريخ : 10-01-2008 الساعة : 02:43 PM
هو عليه السلام في طريقه سائر ثائر ,,,,, كما وعده جده صلى الله عليه وآله وسلم
وأبيه عليه السلام ,,,
والى اليوم الذي وصفه له أخوه الجتبى عليه السلام ,, وبعد أن قذف كبده قال له :
(( لا يوم كيومك يا أبا عبد الله )) ,,,
* يقف في الحجيج أولاً ليخطب فيهم ويبين لهم خطه ويقول :
(( ألا من كان فيكم باذلاً فينا نفسه ))
بعد قوله :
(( خط الموت على ولد آدم مخط القلادة على جيد الفتاه وكأني بأوصالي
تقطعها غسلان الفلوات بين النواويس وكربلاء ))
ليشق بعد ذلك طريقه ,,, طريق الثورة ,,, طريق الجهاد ,,, طريق الخلود
ياله من طريق ويالها من رحلة خالده .
* في طريقه الى كربلاء يمر على مكان به آثار لأصنام من عصر الجاهلية ,,
ويرى رجلاً يقذفها بحجر ,, فيسأله عليه السلام عن فعله ,, ليقول الرجل :
هي عادة آبائي فبعد أن كانو يعبدونها ,,, أخذو يقذفونها بالحجارة بعد دخولهم
الاسلام ,,
ويسأله الرجل قائلاً :
يا ابن رسول الله ,,, ألا تقذف هذه الأصنام بحجر ؟؟؟؟؟
ليرد بأبي هو وأمي :
مالي وقذف صنم بالي والصنم موجود متربع على عرشه ,,,,
* أي والله ,,, اي والله ,,, كيف للحسين عليه السلام أن يرجم صنم هاوي بالي
هالك ويترك يزيد !!!! رجم يزيد أولى وأنفع من رجم الأحجار .
السلام عليك ياملهم الثائرين .
م ن ق و ل.... ونسألكم الدعاء
أختكم نور ....
|