كان رجل به علّة فشكاها إلى الإمام المهدي ( عليه السلام ) فرأى الإمام في منامه وهو يقول له : مَن كتب هذا الدعاء في إناء جديد ، بتربة الحسين ( عليه السلام ) وغسله وشربه ، شفي من علّته :
( بسم الله الرحمن الرحيم، بسم الله دواء، والحمد لله شفاء ، ولا إله إلا الله كفاء ، هو الشافي شفاء ، وهو الكافي كفاء ، اذهب البأس بربّ الناس شفاء لا يغادره سقم وصلى الله على محمد وآله النجباء).
بسم الله الرحمن الرحيم، بسم الله دواء، والحمد لله شفاء ، ولا إله إلا الله كفاء ، هو الشافي شفاء ، وهو الكافي كفاء ، اذهب البأس بربّ الناس شفاء لا يغادره سقم وصلى الله على محمد وآله النجباء).
بسم الله الرحمن الرحيم، بسم الله دواء، والحمد لله شفاء ، ولا إله إلا الله كفاء ، هو الشافي شفاء ، وهو الكافي كفاء ، اذهب البأس بربّ الناس شفاء لا يغادره سقم وصلى الله على محمد وآله النجباء).
( بسم الله الرحمن الرحيم، بسم الله دواء، والحمد لله شفاء ، ولا إله إلا الله كفاء ، هو الشافي شفاء ، وهو الكافي كفاء ، اذهب البأس بربّ الناس شفاء لا يغادره سقم وصلى الله على محمد وآله النجباء).
بسم الله الرحمن الرحيم، بسم الله دواء، والحمد لله شفاء ، ولا إله إلا الله كفاء ، هو الشافي شفاء ، وهو الكافي كفاء ، اذهب البأس بربّ الناس شفاء لا يغادره سقم وصلى الله على محمد وآله النجباء).
بسم الله الرحمن الرحيم، بسم الله دواء، والحمد لله شفاء ، ولا إله إلا الله كفاء ، هو الشافي شفاء ، وهو الكافي كفاء ، اذهب البأس بربّ الناس شفاء لا يغادره سقم وصلى الله على محمد وآله النجباء).
بسم الله الرحمن الرحيم، بسم الله دواء، والحمد لله شفاء ، ولا إله إلا الله كفاء ، هو الشافي شفاء ، وهو الكافي كفاء ، اذهب البأس بربّ الناس شفاء لا يغادره سقم وصلى الله على محمد وآله النجباء).
( بسم الله الرحمن الرحيم، بسم الله دواء، والحمد لله شفاء ، ولا إله إلا الله كفاء ، هو الشافي شفاء ، وهو الكافي كفاء ، اذهب البأس بربّ الناس شفاء لا يغادره سقم وصلى الله على محمد وآله النجباء).
الله الرحمن الرحيم، بسم الله دواء، والحمد لله شفاء ، ولا إله إلا الله كفاء ، هو الشافي شفاء ، وهو الكافي كفاء ، اذهب البأس بربّ الناس شفاء لا يغادره سقم وصلى الله على محمد وآله النجباء).