أثارت فتوى جديدة أطلقها المفكر الإسلامي جمال البنا بإباحة القبلات بين الشباب والفتيات في الأماكن العامة جدلا واسعا في الأوساط الدينية والعلمية في مصر. اتهمه بعض علماء الأزهر بنشر الفاحشة عن طريق هذه الفتوى وطالبوه بالتراجع عنها علنا.
وكان البنا قد أفتى في برنامج بقناة "الساعة" الفضائية بجواز تقبيل الشباب للفتيات معتبرا أن القبلات بين غير المتزوجين من الشباب والفتيات "من الضعف البشري وتدخل ضمن اللمم في الإسلام، أي الذنوب الصغيرة التي تمحوها الحسنات".
وتمسك البنا بفتواه وقال لـ(العربية نت): علينا أن نعترف بالواقع الذي لا يمكن تجاهله فى هذا العصر، وهو عدم قدرة كثيرين من الشباب والفتيات على الزواج في ظل المعروض من المؤثرات الخارجية، التي تؤثر على الغريزة الجنسية التي غرسها الله في الإنسان".
وأضاف: لا يجب أن نهون من هذه المشكلة، فلا يكلف الله نفسا إلا وسعها، وهذا ليس معناه الدعوة إلى الفساد. وتابع "للأسف الشديد دائما يتم تأويل ما أقوله، والقاعدة عندي: أنه ليس كل محرم من الضروري أن لا يفعله الإنسان".
واستطرد البنا "أن تأخر سن الزواج وارتفاع تكاليفه وانتشار البطالة هو الذي يؤدي إلى هذه الذنوب الصغيرة كالقبلات".
ماذا عساي ان اقول .. لا تعليق على مثل هذه العقول الناشرة للفساد !
اللهم لا تحاسبنا بما فعله هؤلاء الجهلاء .. الصهيونين المتقنعين بقناع الأسلام الحنيف .. لكي يدمرو المجتمعات الاسلامية و القواعد الاسلامية الحنيفه !
هؤلاء هم اهل السنه .. !
سنة الشيخان .. التي تنافي سنن رسول الله صلى الله عليه و آله
و انا لا اقول الا ! .. "الا بذكر الله تطمئن القلوب" .. و هذا بمعناه .. ان لو كان هناك ذكر للاه في انفس هؤلاء .. لما اصدرو فتوه مثل هذه ! ..
و مشكرور اخوي جندي المنتظر (عج) .. على فضيحتهم .. !
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
*****************************
اين المكاوي يا ترى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اقتباس :
أثارت فتوى جديدة أطلقها المفكر الإسلامي جمال البنا بإباحة القبلات بين الشباب والفتيات في الأماكن العامة جدلا واسعا في الأوساط الدينية والعلمية في مصر. اتهمه بعض علماء الأزهر بنشر الفاحشة عن طريق هذه الفتوى وطالبوه بالتراجع عنها علنا.
وكان البنا قد أفتى في برنامج بقناة "الساعة" الفضائية بجواز تقبيل الشباب للفتيات معتبرا أن القبلات بين غير المتزوجين من الشباب والفتيات "من الضعف البشري وتدخل ضمن اللمم في الإسلام، أي الذنوب الصغيرة التي تمحوها الحسنات".
وتمسك البنا بفتواه وقال لـ(العربية نت): علينا أن نعترف بالواقع الذي لا يمكن تجاهله فى هذا العصر، وهو عدم قدرة كثيرين من الشباب والفتيات على الزواج في ظل المعروض من المؤثرات الخارجية، التي تؤثر على الغريزة الجنسية التي غرسها الله في الإنسان".
وأضاف: لا يجب أن نهون من هذه المشكلة، فلا يكلف الله نفسا إلا وسعها، وهذا ليس معناه الدعوة إلى الفساد. وتابع "للأسف الشديد دائما يتم تأويل ما أقوله، والقاعدة عندي: أنه ليس كل محرم من الضروري أن لا يفعله الإنسان".
واستطرد البنا "أن تأخر سن الزواج وارتفاع تكاليفه وانتشار البطالة هو الذي يؤدي إلى هذه الذنوب الصغيرة كالقبلات".
ــــــــــــــــــــــــــــ
ما بقى كثر ما مضى من الدنيا يا وهابيه
خوش فتوى