السلام عليكم,
بمناسبة الذكرى الثانية لعدوان تموز2006
أقدم لكم هذه القصيدة,إنها تتكلم عن انتصار أيار 2000 و لكن أنا لا أقصد فيها أيًّا من الإثنين ,بل قصدت الإنتصار بشكلٍ عام. قصيدة الإنتصار:
جئت من الخامس و العشرين من أيار
أروي لكم قصة الإنتصار
التي كانت عنواناً للثوار
و مصدراً للأحرار
جئت من الشمس التي أشرقت من غدي
قصة انتصار محمّديً أبيٍّ
سلوا عن الرجال الرجال
سلوا عن أقدامٍ تهزّ الجبال
سلوا الوردة الحمراء
ارتوت بأي دماء
هيهات أن تحصي أرضٌ مجداً و عزاً فاق حدودها
لكن أرضي روت عنقودها
و جلست تشكر الباري لعزّ انتصارها ها وش رايكم؟
العرض العادي
