المؤامرة على حياة أمير المؤمنين"عليه السلام"
خرج عبد الرحمن بن ملجم ألمرادي إلى علي "عليه السلام" فلما قدم الكوفة أتى إلى فطام بنت عمة وكان علي "عليه السلام" قتل أباها وأخاها يوم النهر وان وكانت أجمل أهل زمامها فخطبها ، فقالت :لا أتزوج حتى تسمى لي قال: لا تسأليني شيئا إلا أعطيته فقالت ثلاثة ألاف وعبدا وقينه وقتل علي"عليه السلام" فقال : ما سألت هو لك مهر ،إلا قتل علي"عليه السلام" فلا أرادت تدركينه قالت : فالتمس غرته"عليه السلام" فقال: فان أصبته شفيت نفسي ونفعك العيش معي، وان هلك فما عند الله خيرلك من الدنيا ،فقال: والله ما جاء بي إلى هذا المصر ، وقد كنت هاربا منه إلا ذلك ، وقد أعطيتك ما سالت وخرج من عندها وهو يقول:
ثلاثة ألاف وعبـدا وقينـه ***** وقـتل عـلى بالحسام المصمم
فلا مهر اغلي من علي وعلا***** ولا قتلك إلا دون فتك ابن ملجم
بسم الله الرحمن الرحيم
الَلَّهٌمَّ صَلَِ عَلَىَ مٌحَمَّدْ وَآلِ مُحّمَّدْوعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَالْعَنْ أَعْدَائَهُمْ
اللهمَ اجْعلْ صِيامي فـيه صِيـام الصّائِمينَ
وقيامي فيهِ قيامَ القائِمينَ ونَبّهْني فيهِ عن نَومَةِ الغافِلينَ
وهَبْ لي جُرمي فيهِ يا الهَ العالَمينَ واعْفُ عنّي يا عافياً عنِ المجْرمينَ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم العنهم جميعا
أيها النور الهادي . . .
الفتنة تلو الفتنة . . والإخفاق يتلو الإخفاق . . والظلم بعد الظلم . . والجهل بعد الجهل . .
أيتامى نحن بعدك َ أم في هذه الدنيا غرباء لأننا عشقناك ؟ ؟
ليت الموت أعدمنا الحياة ولم ترحل فأنت شمس الحياة . .
ليتك لم ترحل وبقيت مؤنسا ً للمسافرين في الأسحار إلى القادر محب العارفين الجبار الغفور الرحيم . .
دمتم محاطين بالالطاف المهدويه
الراحله الى ربها في وقت غير معلوم: خادمة السيد الفالي
الَلَّهٌمَّ صَلَِ عَلَىَ مٌحَمَّدْ وَآلِ مُحّمَّدْ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَالْعَنْ أَعْدَائَهُمْ
الْسَّلامٌ عَلَيٌكٌمْ وَرَحْمَةٌ الله وَبَرَكَاتٌهٌ
السلام على أمــــــــــير المؤمنيــن
السلام على أمــــــــــــــــام المتقين
السلام على أبا الحســن والحسـين
السلام على وصـي الصادق الأمين
الســلام على بطل صفيــــــــــــــــن
السلام على أصــــــــدق الصـادقين
الشفاعه ياعلي.
الشكر لله وانا في الخدمه وبارك الله بكم وعظم الله لكم الاجر
اخينا الجليل
دمتم محاطين بالالطاف المهدويه
الراحله الى ربها في وقت غير معلوم: خادمة السيد الفالي
قوم هم الغاية في فضلهم * فالأول السابق كالآخر
بدا بهم نور الهدى مشرقا * وميز البر من الفاجر