|
المستبصرون
|
رقم العضوية : 35834
|
الإنتساب : May 2009
|
المشاركات : 266
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
صوفي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 30-07-2009 الساعة : 03:54 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرايق
[ مشاهدة المشاركة ]
|
كلامك سفسطة لامعنى له وفيما قلته حجة عليك لالك
قلت أن هذا الكلام من مصادر سنية فكيف يكون حجة علي؟؟
فاعتراض عمر رضي الله عنه على ان يتولى ابنه الخلافة اكبر دليل على تقواه وورعه فلم يكن ليختار عبد الله بن عمر خليفة وفي الامة من هو خير منه : فأين عثمان واين علي واين طلحة والزبير واين سعد واين عبد الرحمن بن عوف رضوان الله عليهم اجمعين 000وغيرهم من جهابذة الامة فترك للأمة اختيار الأصلح
إذن حسب كلامك لا يجوز مبايعة خليفة وفي الأمة من هو خير منه. ممتاز، نواصل
أما علي رضي الله عنه فيما نعلمه لم يعين ابنه الحسن رضي الله عنه خليفة من بعده وانما اختاره الصحابة رضي الله عنهم لانه كان في وقته خير الأمة وافضلها 00
كلامك ممتاز الإمام الحسن عليه السلام خير الأمة في وقته وأفضلها. إذن معاوية بن أبي سفيان ليس خليفة شرعي لأنه بويع وفي الأمة من هو خير منه.
فان وافقتني على ماذكرته انتهى موضوعك وان كان لديك غير ذلك فبينه لنا
والسلام
|
أجبتك عن كلامك باللون الأحمر.
لكن ما زال السؤال قائماً لماذا قبل الإمام الحسن عليه السلام خلافة أبيه ولم يمتثل للسنة الحميدة:p:p التي سنها عمر بن الخطاب بعدم تولية الابن؟ وللتسهيل سأطرح لك خياران لا اعتقد أن لهما ثالث:-
1) الإمام الحسن عليه السلام لم تكن له -معاذ الله- تقوى عمر بن الخطاب فقبل.
2) الإمام الحسن عليه السلام كان يعلم أنه الإمام الشرعي للأمة بعد استشهاد والده الكرار كرم الله وجهه فقبل.
|
|
|
|
|