بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد و آل محمد و عجل فرجهم الشريف
أخواني و أخواتي أعضاء اللجنه
الله يعطيكم العافيه على ماقدمتموه لنا من ابداعات ...
قصه واقعيه واحداثامؤلمه لها صدى في مجتمعاتنا
اشكركم على طرحكم الراقي والمميز ..
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
وعجل فرجهم الشريف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
*****
جلست وأنا أتأمل النص
وأمسك بأناملي المرتعشة
على مفاتيح الحاسوب لعلني أنسج
بعض ما تعود عليه حرفي لكن فجأة
أحسست بشيئ يجذبني للخلف
ويهمس في أذني تريتي قليلا فالحكاية
أكبر من أن تعلق عليها حروفك الواهية
ولأصعب أن يدركها إنسان لم يعش هكذا ظروف
فتأملت في الكلام وحاولت
أن أكون واقعية أكثر من المعتاد
وأسبح في واقع الحكايا وأحاول تقمص
ولو دور رقية لعلني أجد ما أنسج عليه حروفي
لكن...............
دمعة نزلت على خذي في النهاية
كانت كفيلة أن تفهمنا
أن بمجرد الخروج
للشارع ورؤية
وجوه الأطفال التي طفاها البؤس
وهالات الإسوداد المحيطة
بأعينهم الشاحبة
وزعيق وصراخ أصحاب
القامات الطويلة الذين
ينسبون أنفسهم إليهم أنهم أباء
أو تنظر إلى تقوس ظهور
تلك السيدات آاللتي لم يبلغن سن الأربعين
بعد وأرجلهم شبه عارية كأنهم
يلبسون نصف حذاء وهم يجوبون
الشوارع باحثين عن لقمة عيش لهؤولا ء
الصبيان أم أصحاب القامة الطويلة
فهم إما في المقاهي يتسكعون
أو في المنازل نائمون ينتظرون
ما سوف تأتي به تلك الإنسانة
التي أهملت منذ أن إقترنت بصعلوك
قدَرِنفسها حثى صارت
كعجوز تنتظر ملك الموت
في مذخل روحها
لكن مع هذا لا تتوانى للحظة
أن تجلب ما تطعم به بطون تلك الجائعين
على أرصفة الضياع
نعم إنه ضياع قد يكون حقا
المسؤول عنه الأب
لكن هذا لن يخلي المسؤولية
عن كل فرد كان له نصيب
في ضياع أفراد من بني إنسانيته
أيها الأخوات والإخوان
في لجنة المنتدى العام
قصة راقية بالرغم من مأساوية
معانيها لكن هذا كله واقع مزعج وكابوس
مدقع في الإسوداد
والضحية كل إنسان أراد
أن يعيش حرا مترفعا بخلقه
وكرامته وبعزة نفسه
إذ وجد طيش خلق وسذاجة فكر
وغباء إنسان يعكر صفو سويعات
هي تبقت له في هاته الحياة المزدحمة
بكل أصناف الالإنسانية واللأخلاقية
فيارب رحماك فإرحم عبادك
وأنزل رحمتك وعجل بظهور المخلص
لنا من كل شرور التي يؤذي بها
الإنسان أخيه الإنسان
أيها اللجنة المحترمة والرائعة
والمبدعة إن أناقة إبداعاتكم
وسردكم السلس نقلنا لعالم
وجدناه أكثر ظلامية لأنه عالمنا
للأسف نعيش بؤسه ونستشعر
بظلمه لكن مع هذا لسوف
نجد الكثير من ناصر والكثير من رقية
أكملوا الطريق وبعد جهد جهيد
جزاهم الله على صبرهم
وإجتمع شملهم وأنعموا بحياة جديدة
هنيئة لأنهم كانوا في البدأ يعقتدين
أن الله لا ينسى عبده أبدآآآآآآ
لكم سلامي محملا بعبق الفل
وسلآآات الرياحين و الخزامى
أزفها لكما بمناسبة العيد
وكل عيد وإبداعاتكم بكل خير
دمتم محاطين بالألطاف المحمدية
التعديل الأخير تم بواسطة zaineb ; 23-11-2009 الساعة 06:37 PM.
قصه مؤثره فعلا
من شدة حزنه على والدته واخته اتجه الى طريق الخظأ
لكن السبب الرئيسي يقع على الوالد الذي لا يعرف كيفية التعامل مع اسرته أهم شي عنده غرائزه بجميع اشكالها
من عصبيه وشتم وضرب
الله يكون بعون المجتمع هذه قصه صحيح لكنها تحدث حقيقه
السلام عليكم
بجري في مجتمعاتنا الكثير من هذه القصص
وهي بالضبط واقعية حصلت وتحصل كل يوم
بسبب الجو العام للبيئة والابتعاد عن الله
وصحبة السوء والمفاسد المنتشرة هنا وهناك
بالفعل هو نوع من انواع الضياع
اب لهم له الا نفسه المريضه
وابن سعى لاطفاء النار بالبنزين
وام وبنت لاحول لهما ولا قوة