إلى متى تستمر بجهلك ياسلفي
الرؤية مستحيلة في الدنيا والآخره ولأنكم جهلاء تأخذون بظاهر القرآن والمتشابه من الآيات وتتركون قوله تعالى:
{لاَّ تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ} (103) سورة الأنعام
وهذا أحد علمائكم يعترف أن عائشة أنكرت الرؤية
الشاهد من كلامه
وأنكرت رؤية الله تعالى اعتمادا على قوله تعالى:
{لاَّ تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ}
والواضح أنه يقصد الرؤية في الدنيا والآخره وإلا لما قال مبررا لها
لا ضرر علينا في العقيدة لأنها غير مصيبه فيما رأته وقالته
وحتى صفات الله لا تؤخذ على ظاهرها لأنك بهذا ستصبح مجسم
فالله ليس له يد أو رجل أوساق