|
الادارة
|
رقم العضوية : 33752
|
الإنتساب : Apr 2009
|
المشاركات : 18,773
|
بمعدل : 3.29 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
المنتدى الثقافي
لِجنةُ الأعداد لِديوآنِ أنا شيعي ..لبيكَ يا حُسين ..
بتاريخ : 17-08-2010 الساعة : 02:57 AM
بِسمِّ رَبِّ نون والقلَمِ وَما يَسطُرونْ..،
وَالصّلاة والسَلآمُ عَلى النَّبيِّ العَرَبيِّ مُحَمَّدٍ
وآلِهِ أُولي الحِكمَةِ والفَصاحَةِ والبَيان..،ِ
مَن تُرتَجى شَفاعَتُهم يَومَ لايَنفَعُ مالٌ ولابَنونْ
:::::
في أنا شيعي أَمطرت السَماءُ وآبِلَ عَطائِها
المَخضوبِ بِدَمِ الشَهادةِ ..المُضَرَجِ بِحِناءِ الوَفاءِ
للسبطِ الشَهيدِ ريحانةِ الخاتمِ صلواتُ اللهِ عليهِ وآلِه..
فَكآنَ الشِعرُ قضيّةً تَستنهِضُ الهِممْ..
وكآنتِ الكَلِمةُ مِشعلَ وفآءٍ للقَضية ..
وَكانَ آلشُعراءُ حَملةَ اللِوآء ..
في ساحَةِ الصِراعِ المُستمِرةِ على مَدى التأريخ..
فقضيةِ أبو عبداللهِ عليهِ السلآم لَم تَتَوقَفُ بِها عَجلةُ الزَمَنِ..
بَل كانت حادِيةُ ركبِ الأحداثِ بينَ الحقِ والباطِل
في كُلِ العصور ..
وكآنَ وَمازآلَ الشِعرُ سيفٌ يُرفعُ في وَغى هذهِ الحَربْ..،
وَقد تَمَّ الأعلانُ مِن قِبلِ السَيد الكَرِيم نَجف الخَير
سَددَ اللهُ خُطاه ووفقهُ لِنُصرةِ أجدادهِ الأبرار..
عَن نَشرِ ديوآن الشِعر الأول في عالمِ المُنتديات ..
ديوآن آلـ حُسين صلواتُ ربّي عَليه
لِذالِكَ إرتأينا تَشكيلُ لِجنةٍ
تَقومُ بِجمعِ أجمل وأروع ما جادت بهِ قريحةُ
الشُعراء والأدباء في أنا شيعي
مِن فَصيحِ الشِعرِ المُنشَد لِسيدِ الشُهَداء
عليهِ سلامُ الله..
وللتَواصلِ مَعَ اللجنة فَتحنا هذآ المَوضوع ..
الآلية .
أولاً : مَطلوب مِن كُل شخص في اللِّجنة أن يتصفح صَفحات المنُتدى الأدَبي
باحِثاً عن القَصائِد الحُسنية الفَصيحة
والتي تَتَمَتعُ بِحسِ الإبداع ..
وإدراجَها هُنا مَعَ وضِع إسم الشآعِر ورابِط القَصيدة ..
ثانِياً : أن تَكون القَصائِد مُنتقاةٌ بِدقة
كيما تَليقُ بديوآنِ المَعصوم .
ثالِثاً : أن نَختار لِجميعِ الشُعراء القُدماء والجُدُدْ .
رآبِعاً : يُشترط في القصائِد أن تكون
مَنشورة في مُنتدآنا أنا شيعي .
خامساً : أن تكون القصائد غير منشورة في ديوانٍ سابقاً
كيما تُتاحُ الفُرصة لذوي الأبداع ممن لم يُحالفهُ الحظ بنشرِ إبداعاتهِ.
مُلاحَظة لِمن يَرغَب بِالمُشاركة مِمن لم يَنشُر قصائِدهُ في أنا شيعي.
يُمكن لهُ أن يُباشِر بِنشرِ قصائِدهِ من الآن
كي تَكون ضمنَ الديوآن إذا كانت موافقة للشرُوط الأُخرى..
خِتآماً بِالتوفيقِ للجَميع..
جَنائِنُ القِداحِ لِكُلِ مَن سَيهطِلُ هُنا .
|
|
|
|
|