بســـــــــــــــــــــــــم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد الطيبين الطاهرين
اليوم أطرح بين متناولكم موضوع جديد قد يكون مكرر لكننا هنا دائماً نطمح بمشاركاتنا
ومتابعتنا للموضوع التميز والتفرد في مناقشة المواضيع في مختلف جوانبة .
درست في علم البلاغة والنقد كيف يمكن لناقد أن يفسر ويقوم العمل الأدبي من خلال بحثة أن عن الكاتب أو الشاعر تحت القصيدة أو خاطرته أو مقالته ،، وذلك لتأثير البيئة والعصر الذي عايشة على كتابته وأيضاً هنالك مفهوم حول هذا الموضوع بأن : الإنسان يتشابه في أصول الطبائع إلا أنه يختلف في الإستعدادات والنوازعهم النفسية ومن النادر بل المستحيل أن يتطابق إثنان على وجه الكرة الأرضية .
وعلى أساس هذا الكلام الجميع يعلم أن لكل منا لغته الخاصة وميولة ومزاجه الذي يتفرد به
وبما أنه يعيش في وسط مجتمعه فهو بحاجة إلى من يتعرف عليه ومن يطلعه هو على بعض تفاصيله ،، والكثير من المواضيع هنا تهدف إلى الإلمام بمختلف الوجهات والآراء وإكتشافات الآخر - اعلل - أننا لانملك العين التي ترى ماوراء الحائط .
إذاً لكل منا حالة معينة أو مسمى آخر يشعره بالأمان .
عزيزي القارىء كيف لك أن تستشعر الأمان في حياتك ؟
البعض يقول بأن أحصل على وضيفة أطمح إليها والآخر بإكمال دراسته
إلا هنالك أناس أخرى تقر بأن الأسرة هي المأمن الوحيد له
ويستغرب البعض من أنه يحاول كسب أكثر عدد ممكن من الأصدقاء لأن ذلك يشعره بالإطمئنان