العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام

منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام المنتدى مخصص بسيرة أهل البيت عليهم السلام وصحابتهم الطيبين

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

الصورة الرمزية Nakheel_Aliraq
Nakheel_Aliraq
عضو برونزي
رقم العضوية : 628
الإنتساب : Nov 2006
المشاركات : 758
بمعدل : 0.12 يوميا

Nakheel_Aliraq غير متصل

 عرض البوم صور Nakheel_Aliraq

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
افتراضي اسئلة واجوبة لعميد المنبر الشيخ الوائلي رحمه الله
قديم بتاريخ : 02-06-2007 الساعة : 06:15 PM



نشكر السيد حجة الاسلام والمسلمين السيد نبيل شاكر الطالقاني على الارسال


السؤال : ماهي عقيدة الشيعة بمسألة الامام الحجة عجل الله فرجه الشريف ؟
اعداد السيد نبيل الطالقاني
ما رأيت كاتبا كتب عن الشيعة إلا واتخذ من عقيدتهم بالمهدي وسيلة للسخرية والتهريج ووضع للفكرة حواشي ورتب عليها لوازم وأشرع سلاحه وتفيهق بكلامه وصال وجال كأنه اكتشف كشفا ضخما وأنه وحده العبقري وأن الآخرين بلهاء ، ولنر من أين جاءت فكرة المهدي وهل أخذها الشيعة من مصدر ديني سليم أم لا ؟








وهكذا نمشي مع الفكرة ، إن الذين كتبوا عن المهدي ربطوا مصدر هذه الفكرة بأمرين أحدهما الفكر الوضعي والآخر العقيدة الدينية ، والذين ربطوا العقيدة بالفكر الوضعي انقسموا أيضا .
وسنذكر أقوالهم حسب الشق الذي مالوا إليه ورجحوا أنه المصدر لهذه الفكرة :
1 - القسم الأول : الذين ربطوا فكرة الإمام المهدي بالفكر الوضعي في بعده النفسي يرون أن عقيدة المهدوية ليست وقفا على الفكر الشيعي ولا على المسلمين فقط بل ولا على الديانات السماوية كلها إنما هي على مستوى الشعوب وذلك أن العامل المشترك بين كل هذه الفئات هو عامل نفسي موحد : وهو الشعور بوضعية غير عادلة من حكم قائم بالفعل وخزين متراكم من حكام سابقين عاشوا مع شعوبهم على شكل قاهر ومقهور ، ومتسلط ومسحوق ، ورزحوا تحت نيز الظلم والطغيان .
ولذا كانت هذه العقيدة عند الشعوب الشرقية ونظائرها ممن يشترك
مع الشعوب الشرقية بأنه مسحوق ، وحيث أن بعض هذه الشعوب عنده عقيدة دينية تبشر بالمهدي أيضا : فإن هذه العقيدة مهمتها تدعيم هذا العامل النفسي وخلق لون من المشروعية لهذه النزعة في نفوس الناس وهذا هو المعنى الذي عبر عنه برتراند رسل بقوله : ليس السبب في تصديق كثير من المعتقدات الدينية الاستناد إلى دليل قائم على صحة واقع كما هو الحال في العلم ، ولكنه الشعور بالراحة المستمد من التصديق فإذا كان الإيمان بقضية معينة يحقق رغباتي فأنا أتمنى أن تكون هذه القضية صحيحة وبالتالي فأعتقد بصحتها ( 1 ) .
إذا فالقدر الجامع بناء على هذا هو الأمل بظهور مخلص من واقع سيئ تعيشه الجماعة ، وفي ذلك يقول الدكتور أحمد محمود : إن الاعتقاد بظهور مسيح أو انتظار رجعة مخلص وليد العقل الجمعي في مجتمعات تفكر تفكيرا ثيوقراطيا في شؤونها السياسية ، وبين شعوب قاست الظلم ورزحت تحت نير الطغيان ، سواء من حكامهم أم من غزاة أجانب ، فإزاء استبداد الحاكم وفي ظل التفكير الديني تتعلق الآمال بقيام مخلص أو محرر يملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا ( 2 ) .
فهذه العقيدة بالرغم من وجود مصادر دينية لها عند المسلمين واليهود والمسيحيين إلا أن هذه المصادر ليست هي العامل الأساسي في نظر هؤلاء بالاعتقاد بها ، وإنما تلعب دورا مبررا ثانويا ، ويرى الدكتور أحمد محمود أن عقيدة السنة بالصبر على الظالم وعدم الخروج عليه عمقت نزعة المهدي وتركت الوسط الديني السني الذي يعتقد بموضوع المهدي يعيش بين عامل الألم من الواقع الفاسد الذي عاشه أيام الأمويين وما تلاها من عصور ، وبين ضرورة الخلاص ، فمال إلى الخلاص في المدى الأبعد الذي وجده في عقيدة المهدي وقد حاول إشراك


( 1 ) نظرية الإمامة ص 420 .
(2) نفس المصدر السابق ص 399 .







الشيعة في ذلك باعتبارهم صابرين على الظلم حيث قال : إن هذه العقيدة لا يؤمن بها إلا أولئك الذين يعانون صراعا نفسيا نتيجة السخط على تصرفات الحكام وعدم استحقاقهم لقب الخلافة لفسقهم ، ونتيجة خضوعهم من ناحية ثانية للأمر الواقع أما خشية الفتنة كما هو عند السنة ، الذين لا يرون الخروج على أئمة الجور استنادا إلى أدلة عندهم ، أو نتيجة للتخاذل بسبب فشل كثير من الحركات الثورية كما هو عند الشيعة الذين يرون الصبر على الخلفاء تقية فعقيدة المهدي مخرج لهذا الصراع ، أما الفرق التي تجعل من أصول مبادئها الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالسيف كالخوارج والزيدية : فإن هذه العقيدة عندهم غير ذات موضوع ، إلى أن قال : ولذا لا تبلغ أهمية المهدي عند فرقة من الفرق كما تبلغ عند الشيعة الاثني عشرية الذي يتطرف حكمهم على الخلفاء من ناحية كما يتطرف تحريمهم الخروج على الخلفاء من ناحية أخرى ( 1 ) .
هذا ملخص ما قاله الدكتور أحمد محمود ولنا على مضامين هذا الفصل الملاحظات التالية :
1 - الملاحظة الأولى : أن هذا خلط بين السبب وبعض نتائجه ذلك لأن الشعوب المرتبطة بدين معين تربط مظاهرها العقائدية بدينها في الجملة ، فإذا لم يوجد مصدر ديني لذلك المظهر يبحث عندئذ عن سببه الآخر ، ولا شك أن الأديان الثلاثة بشرت بفكرة المخلص وهو إما واحد للجميع يوحد به الله تعالى الأديان في الخلاص من الظلم ، أو متعدد لكل أمة من الأمم مهديها ، والهدف منه ومن التبشير به أن يوضع أمام كل أمة مثل أعلى يجسد فكرة العدل ولتكون الشعوب على تماس مباشر مع الفكرة الخيرة والمثل الأعلى كما هو متصور فالأصل في فكرة المهدي النصوص الدينية ، وساعد على ترسيخها في النفوس ارتياح النفوس إليها ، خصوصا إذا لم تقو على تجسيد العدل لسبب ما .
ولكنها إذ تتخذ من فكرة المهدي وسيلة تعويضية


( 1 ) نظرية الإمام ص 127 .







تمسخ الغرض الأصلي من فكرة المهدي وهو أن تكون حافزا يدفع الناس إلى السعي إلى دفع الظلم وفكرة قيام الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر خصوصا إذا كانت النصوص الدينية قائمة في تحميل الإنسان مسؤولية الدفاع عن نفسه وعن مقدساته بغض النظر عن قيام المهدي وعدمه كما هو واقع التعاليم الدينية ، فلا ينبغي أن تتحول فكرة الإمام المهدي من نصب مثل أعلى لاستشعار سبل ومناهج الحياة الكريمة إلى مخدر يميت في النفوس نزعات التطلع ووثبات الرجولة ، أو من محفز إلى منوم .
2 - الملاحظة الثانية : إن إشراك الشيعة مع السنة بأنهم لا ينهضون ضد الظالم تقية مغالطة صريحة ، وذلك لأن عامل صبر السنة على الظلم عامل اختياري نتيجة تمسك بأحاديث يرون صحتها في حين أن صبر الشيعة على الظلم نتيجة عامل قهري لعدم وجود قدرة ووسيلة للنهضة ، وهذا عامل عام عند كل الناس ، أما لو وجدت عوامل النهضة فلا ينتظر الشيعة خروج المهدي ليصلح لهم الأمر بدليل أن حكم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بشروطهما قائم عندهم فعلا ، وكذلك الجهاد بكل أقسامه بوجود نائب الإمام الخاص أو العام في رأي بعضهم قائم بالفعل ، أما دفاع الظالم عن النفس والمقدسات فلا يشترط فيه وجود إمام أو نائبه على رأي جمهور فقهاء الشيعة لأنه دفاع عن النفس ويتعين القيام به في كل وقت من الأوقات ( 1 ) .
إن الرجوع إلى تاريخ الشيعة يشكل أدلة قائمة على ما ذكرناه لكثرة ثوراتهم على الباطل في مختلف العصور والجهاد مع باقي فرق المسلمين في ساحات الجهاد ضد الكفر والظلم ولست بحاجة للإطالة بذلك لوضوحه .
3 - الملاحظة الثالثة : لا ينهض اشتراك الشعوب في عقيدة المهدي دليلا على وحدة العامل ، لأننا


( 1 ) شرح اللمعة للشهيد الثاني ج2 ص 381 ، وكنز العرفان للمقداد ج1 ص 342 .







نرى كثيرا من المظاهر السلوكية سواء كانت مظاهر دينية أم لا تشترك بها شعوب دون أن تصدر عن علة واحدة .
خذ مثلا ظاهرة تقديم القرابين فهي عند معتنقي الأديان السماوية شعيرة أمر بها الدين بهدف التوسعة على الفقراء والمعوزين في حين نجدها عند بعض الشعوب بهدف اتقاء سخط الآلهة ، وعند البعض الآخر لطرد الأرواح الشريرة وعند البعض الآخر تقدم الضحايا من البشر بهدف استدرار الخير كما هو عند قدماء المصريين ، فلم تكن العلة واحدة عند الشعوب كما ترى ، إذا فمن الممكن أن تكون فكرة الإمام المهدي ليست عملية تعويض أو تنفيس وإنما هي فكرة تستهدف وضع نصب يظل شاخصا دائما يذكر الناس بأن الظالم قد يمهل ولكنه لا يهمل لأن الناس إذا تقاعسوا عن طلب حقوقهم فإن السماء لا تسكت بل لا بد من الانتقام على يد مخلص ، مع ملاحظة أن الأصل في مثل هذه الحالات أن يتصدى الناس لتقويم الإعوجاج ولذلك يقول الله تعالى : * ( إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ ) * الرعد / 12 فإذا غلب عليهم التخاذل فإن الله تعالى لا يهمل أمر عباده ولذلك تشير الآية الكريمة وهي قوله تعالى * ( حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُواْ جَاءهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَاء وَلاَ يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ ) * يوسف / 110 وقد حام المفسرون حول هذا المعنى الذي ذكرناه عند تفسيرهم للآية المذكورة ( 1 ) وذكروا أن السماء تتدخل عندما يطول البلاء وتشتد الحالة ويهلع الناس إلى حد اليأس .
2 - الشق الثاني : الذين ربطوا فكرة الإمام المهدي ( ع ) بالأخذ التقليدي وقالوا إنها عبارة عن اقتباس أخذه المسلمون عن بعض الشعوب من دون أن يكون هناك عامل شعوري مشترك وسواء أخذت هذه العقيدة من هذا الشعب أو ذاك فإن جولد تسهير ، وفان فلوتن : المستشرقان قالا إنها مقتبسة من اليهود بشكل وبآخر ، ويؤكد فان فلوتن أنها جاءت من تنبؤات كعب الأحبار ووهب بن منبه فهي من


( 1 ) صفوة البيان لمخلوق ج1 ص 397 ، ومجمع البيان للطبرسي ج3 ص 271 . ( * )







الأفكار الإسرائيلية التي نشرت بين المسلمين ( 1 ) .
في حين يذهب أحمد الكسروي إلى أنها مقتبسة من الفرس حيث يقول : لا يخفى أن قدماء الفرس كانوا يعتقدون بإله خير يسمى يزدن ، وإله شر يسمى أهريمن ، ويزعمون أنهما لا يزالان يحكمان الأرض حتى يقوم ساوشيانت ابن زرادشت النبي ، فيغلب أهريمن ويصير العالم مهدا للخير وقد تأصل عندهم هذا المعتقد فلما ظهر الإسلام وفتح المسلمون العراق وإيران واختلطوا بالإيرانيين سرى ذلك المعتقد منهم إلى المسلمين ونشأ بينهم بسرعة غريبة ولسنا على بينة من أمر كلمة المهدي من وضعها ومتى وضعت . إنتهى بتلخيص ( 2 ) .
إن هذا الرأي لا يستحق المناقشة في الواقع لأسباب كثيرة منها : افتراضه تساهل المسلمين بحيث يعتقدون بأمور لا يعرفون مصدرها ومنها عدم وجود صلة بين فكرة إلهي خير وشر وفكرة مخلص ، ومنها أن حجم مسألة المهدوية ليس بهذه البساطة فالفكرة من الفكر الكبيرة الحجم بالعقيدة الدينية .
3 - الشق الثالث : ربط فكرة المهدي بالفكر الوضعي في بعده السياسي ويقول أصحاب هذه الفكرة أن فكرة المهدي اخترعها بعض الحكام الذين حكموا ولم تتوفر فيهم صفات يفترضها المسلمون في الحاكم ، فافترضوا أن هناك إماما غائبا محررا سيظهر بعد ذلك وقد عهد إليهم بالقيام بالحكم إلى أن يظهر وقالوا إلى المختار الثقفي ممن سلك هذا الطريق وادعى أنه منصوب من قبل المهدي من آل محمد ، وممن أكد هذا الرأي المستشرق وات ( 3 ) وهذا الرأي يضع الأثر مكان المؤثر فإن الذين اتخذوا من فكرة المهدي سنادا لهم على فرض وجودهم بهذه الكثرة : لا بد أن تكون فكرة المهدي شائعة عند الناس قبل مجيئهم فاستفادوا منها وركبوا ظهر العقيدة ، على أن نسبة هذا الرأي للمختار باعتباره جزءا من العقيدة الكيسانية


( 1 ) نظرية الإمامة ص 399 . ( 2 ) التشيع والشيعة ص 35 . ( 3 ) تاريخ الإمامية وأسلافهم ص 165 . ( * )







فنده كثير من المحققين ، وحتى مع فرض صحته يبقى متأخرا عن وجود عقيدة المهدي كما ذكرنا . وليس للمختار تلك المكانة الكبيرة عند فرق المسلمين حتى يأخذوا عنه ويتأثروا بآرائه مع التفات المسلمين لهدفه .
عقيدة المسلمين بالمهدي إن فكرة الإمام المهدي في نطاق العقيدة الدينية بغض النظر عن تفاصيلها موضع اتفاق جمهور المسلمين فإن روايات المهدي وانتظار الفرج على يديه وظهوره ليملأ الأرض عدلا وردت عند كل من الشيعة والسنة ، وممن رواها من أئمة السنة : الإمام أحمد في مسنده ، والترمذي في سننه ، وأبو داوود في سننه ، وابن ماجة في سننه ، والحاكم في مستدركه ، والكنجي الشافعي في كتابه البيان في أخبار صاحب الزمان وابن حجر العسقلاني في القول المختصر في علامات المهدي المنتظر ، ويوسف بن يحيى الدمشقي في عقد الدرر في أخبار الإمام المنتظر ، وأحمد بن عبد الله أبو نعيم صاحب الحلية في نعت المهدي ، ومحمد بن إبراهيم الحموي في مشكاة المصابيح ، والسمهودي في جواهر العقدين وعشرات من أعلام السنة وغيرهم ( 1 ) لا أريد الإطالة بذكرهم .
وقد أخرج أئمة السنة أحاديث المهدي عن طريق الإمام علي ( ع ) وابن عباس ، وعبد الله بن عمر ، وطلحة ، وابن مسعود ، وأبي هريرة ، وأبي سعيد الخدري ، وأم سلمة ، وغيرهم . ومن تلك الأحاديث ما رواه ابن عمر بسنده عن النبي ( ص ) : يخرج في آخر الزمان رجل من ولدي اسمه كاسمي وكنيته كنيتي يملأ الأرض عدلا كما ملئت جورا ، ذلك هو المهدي ، وكقول النبي ( ص ) : المهدي من عترتي من ولد فاطمة ، وقد صحح هذه الأحاديث وغيرها مما ورد في الإمام المهدي : ابن تيمية مستند إلى مسند الامام أحمد بن حنبل وصحيح الترميذي , وسنن أبي داوود ( 2) .


( 1 ) راجع أعيان الشيعة ج4 ص 348 . ( * )







( 2 ) نظرية الإمامة ص 405 .


توقيع : Nakheel_Aliraq


من مواضيع : Nakheel_Aliraq 0 فضل حديث الكساء
0 سورة قرآنية وفوائدها..
0 لمـــاذا حين نختلف نفترق !! وحين نفترق نندم !! --مقتبس
0 %%%%%% ((((( شئ عـــــــــــــــــــــــــــــادي ))))
0 لتكون انــــــــــساااان رائــــــع"•·
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 02:06 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية