الكَبير في حرفِه والأكبر في ذاتِه ..؛
فذاتٌ تعشقُ حسينا لإنها أكبر من هذا الكون..!
نعم فمن يحوي جنون الحُبِ للحسين سيحوي
الكون ومافيه بل وأكثر مما فيه ..؛
نَحاتُ الحرفِ وألقُ الكلمات
الموالي الطهر والأديب الكبير آلــكعبي ..؛
لإن كان حُبُّ الحُسين أجنّك ..!!
فزادكَ اللهُ جنوناً فيه ..
وزادنا في حرفكَ غرقا..
طبتَ وطابت أنفاسُكَ الطاهرة..؛
إمتناني مُقيمْ