| 
	 | 
		
				
				
				مــوقوف 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 65529
  |  
| 
 
الإنتساب : May 2011
 
 |  
| 
 
المشاركات : 28
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.01 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
كاتب الموضوع : 
الضريح المشع
المنتدى : 
المنتدى العقائدي
			
			
			 
			
			بتاريخ : 04-05-2011 الساعة : 05:26 PM
			
			 
			
			 
		
		
 
| اقتباس : 
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آكسل
 [ مشاهدة المشاركة ]
 |  
ممكن رواية يرتكز عليها المذهب كهذه ....  أورد البخاري هذا الحديث في التفسير فقال " يأتيها في ......" وترك بياضا ، والمسألة مشهورة صنف فيها محمد بن سحنون جزءا، وصنف فيها ابن شعبان كتابا ، وبين أن حديث ابن عمر في إتيان المرأة في دبرها . ( فتح الباري شرح صحيح البخاري ج 12 ص370)http://islamport.com/d/1/srh/1/49/19...c7+%dd%ed++%22 
[/center]
 |    
التفسير الذي قلته هو من كلام أبوبكر بن العربي وليس كلام بن عمر أصلا 
 
وهذا الحديث كما هو موجود بالبخاري 
 - حدثني إسحاق: أخبرنا النضر بن شميل: أخبرنا ابن عون، عن نافع قال: 
كان ابن عمر رضي الله عنهما إذا قرأ القرآن لم يتكلم حتى يفرغ منه، فأخذت  عليه يوما، فقرأ سورة البقرة، حتى انتهى إلى مكان قال: تدري فيم أنزلت؟  قلت: لا، قال: أنزلت في كذا وكذا، ثم مضى. 
وعن عبد الصمد: حدثني أبي: حدثني أيوب، عن نافع، عن ابن عمر: {فأتوا حرثكم أنى شئتم}. قال يأتيها في. 
وراه محمد بن يحيى بن سعيد، عن أبيه، عن عبيد الله، عن نافع، عن ابن عمر. 
[ش ( فأخذت عليه يوما) أمسكت المصحف وهو يقرأ عن ظهر قلب. (إلى مكان) في  السورة، هو قوله تعالى: {نساؤكم حرث..}، (وكذا وكذا) أي بيان مكان إتيان  النساء. (مضى) تابع قراءته. (يأتها في) أي فرجها.) 
صحيح البخاري، الإصدار 2.03 - للإمام البخاري 
الجزء الثالث >>  68 - كتاب التفسير. >>  41 - باب: {نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم وقدموا لأنفسكم}. الآية /223/ 
 
 
  
 
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		 
			
			
			
			
			
			
			
			
			
			
				
			
			
			
		 
 |   
 |