يا أبا شاكِر حياكَ اللهُ وبيّاك
وسدد المولى خُطاك ..؛
شُكراً بِحجمِ الوِلاءِ للتوضيحِ ومصحوبٌ شُكري لأبي ياسِر العزيز..؛
أما القصيدة التي كانت عبارة عن أجزاء أوردت منها عمر وعلي ..؛
عِبارة عَن دسِّ السُمِ في العَسلْ
فحاشا للهِ أن يجتمِعا وهل اجتمع النقيضان ..!؟
لا وربي فلايجتمعُ الأيمانُ كلهُ مع الكفرِ كلهْ ..؛
ولمِن كانَ لهُ قلبٌ وألقى السمع وهو شهيد
سيفهم ..؛